اقل الجماعه في السفر، الصلاة هي ثاني أركان الإسلام بعد الشهادتين، وهي عمود الدين، ومن أعظم الأعمال في الإسلام، فقد التزم رسول الله عليه الصلاة والسلام بأداء الصلاة جماعة منذ أن فرضت الصلاة حتى توفاه الله، وحث أصحابه على ذلك، فما هي صلاة الجماعة، وما هو ثواب من يؤديها، وما هي شروطها، وما هو حكم أدائها. شروط صلاة الجماعة صلاة الجماعة في الإسلام هي أنواع مخصوصة من الصلوات يشرع فعلها في جماعة، بإمام واحد، ومؤتم به ولو واحدا فقط يصلي خلفه بنية الاقتداء به، ويستمع لقرآته، وتختص صلاة الجماعة بالصلوات التي يشرع الخروج لأدائها في المسجد أو الجامع أو المصلى، حيث أن ممكن تأديتها في أي مكان طاهر. أقل عدد للجماعة هو اثنان صواب خطأ تم تسمية صلاة الجماعة بهذا الاسم لأنها تجمع الناس للصلاة بنفس المكان والزمان، واشتراك بعمل ذاته، وبالحكم لصلاة الجماعة اتفق أهل العلم بأن الجماعة مشروطة بصلاة الجمعة لرجل قادر ، وآرائهم لم تتفق لاعتبارها شرط بصحة لصلاة العيدين، أما بما يتعلق بالحكم بباقي الفروض فلها أكثر من رأي. اقل الجماعه في الصلاة بيت العلم. الجواب: صح. حل سؤال اقل الجماعه في السفر. الجواب: اثنان.
أقل عدد تنعقد به الجماعة ، تحظي صلاة الجماعة باهمية بالغة لما لها من ثواب عظيم واجر كبير من الله عزوجل ، لذلك يسعي الكثير من المسلمين علي الحرص علي اداء الصلوات بشكل جماعي ، لاغتنام الثواب الكبير من هذه الصلاة ، والعديد من الافراد لا يعلمون ان صلاة الجماعة يمكن ان تؤدي بعدد قليل من المصليين ، دون الحاجة لعدد كبير من المصليين ، مما يفوتون اجر وفضل الصلاة بشكل جماعات ، وسنعرض عبر مقالنا عن سؤال أقل عدد تنعقد به الجماعة. أقل عدد تنعقد به الجماعة اقل عدد من الممكن ان تعقد بهم لاداء صلاة الجماعة هما اثنين ، سواء كان من جنس الرجال او فئة النساء ، فيجوز صلاة الجماعة بين الامام والاموم فقط ، كما يجوز الزوج الامامة بزوجته ، والصديق بصديقه ، والانسان باخيه الاصغر ، كل هؤلاء ياخذون اجر وثواب صلاة الجماعة ، ولكن كلما زاد عدد المصليين المقيمين للجماعة خلف الامام في الصلاة ، يزيد ثواب واجر صلاة الجماعة علي جميع الافراد من الامام ومن خلفه من مصليين ، لذلك يجب الالتزام والسعي لاحياء صلوات الجماعة في بيوت الله في الارض. الادلة علي اقل عدد لقيام صلاة الجماعة يوجد عدة ادلة من مصادر التشريع الاسلامي ، التي تجوز صلاة الجماعة لاقل عدد ممكن وهم اثنان من الافراد ، ومن الادلة التي تشرع صلاة الجماعة لعدد قليل ما جاء في السنة النبوية الشريفة ،عن مالكِ بنِ الحُوَيرثِ رَضِيَ اللهُ عنه، قال: أتَى رجلانِ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يريدان السفر، فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: (إذا أَنتُما خرجتُما، فأذِّنَا، ثم أقيمَا، ثم لْيؤمَّكُما أكبرُكما) صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم ، والدلالة من هذا الحديث علي جواز صلاة الجماعة للاثنين ، فيكون الامام اكبر سنا من المأموم الذي خلفه.
المودة بينهم ، لأنهم يحققون إحساس اللمس والعدالة بين الأفراد ، حيث يؤدي كل من الغني والفقير الصلاة في نفس المكان ، والرؤوس ، والبلاط ، الكبير والصغير أيضًا ، فلنعمل جميعًا. احرص على أن تكون صلاة الجماعة في المساجد في المقام الأول وفي المنازل والسفر والسفر أيضًا ، واثنتان على الأقل من الرصيف الأمامي كما نعرف إجابة السؤال ، أقل المصلين في السفر..
[2] شاهد أيضًا: حكم صلاة الجماعة عند الأئمة الأربعة. أقل الجماعة في صلاة الجمعة صلاة الجمعة في عدد المصلين خلاف كبير بين العلماء، وأرجح الأقوال ثلاثة، أولهما: أقل جماعة ثلاثة وهم؛ الإمام واثنان معه إذا كانوا يعيشون في قرية مقيمين بها تجب عليهم الجمعة ، والقول الثاني: أكثر من هذا العدد، أربعة أو خمسة أو عشرة أو عشرين، أي لا يجوز إقامة صلاة الجمعة إذا كان العدد أقل من أربعة، أما القول بأنه لابد من اثني عشر، أو من أربعين فهو قول ضعيف ولا أصل له وليس عليه دليل واضح من القرآن أو السنة، وأقل ما قيل في ذلك: ثلاثة وهو أرجحها؛ لأنها أقل جمع بالنسبة إلى الجمعة. [3] الحكمة من صلاة الجماعة شُرعت صلاة الجماعة لتحقيق أهداف مقصودة ومحددة؛ منها: إظهار عبادة الصلاة وبيان أهميتها حيث تُعد من شعائر الإسلام إذ لو صلّى المسلم في البيت لما علم أحدٌ عن الصلاة، ومن الأمور التي تحقّقها صلاة الجماعة المودة والتقرب بين الناس، والشعور بالمساواة والعدل بين الناس عند الله تعالى؛ فالغني والفقير يُصلّون في المسجد ذاته، والحاكم كذلك بجانب المحكوم، والصغير بجانب الكبير، وتفقّد المصلين لأحوال بعضهم في حال تخلّف أحدهم عن الصلاة، ومعرفة حاجة الفقير ومساعدته والتصدّق عليه، وإن كان فيهم من يتهاون في صلاة الجماعة قاموا بتقديم النصح والإرشاد له.
الذكورية: فلا تجب صلاة الجمعة على النساء. أقل مراتب الإسرار والجهر في قراءة الصلاة - إسلام ويب - مركز الفتوى. الصِّحة: أي السلامة من الأمراض، والمقصود سلامة الجسد من الأمراض التي يصعب معها عرفاً حضور الجمعة في المسجد، كمن به مرضٌ وألمٌ شديد. الحرِّية: فلا تجب صلاة الجمعة على العبد المملوك؛ وذلك لا نشغاله بخدمة سيّده. السَّلامة: والمراد بها سلامة المصلّي من العاهات المُقعِدة، أو المُتعِبة له في الخروج إلى صلاة الجمعة، كالشيخوخة المُقعِدة والعمى، ولكن إن وجد الأعمى شخصاً يقوده سواء تبرّعاً أو بأجرة معتدلة، فقد وجبت عليه الجمعة عند الجمهور من المالكية، والشافعية، والحنابلة؛ لأن الأعمى بواسطة القائد يُعتبر قادراً، وخالفهم في ذلك الإمام أبو حنيفة، فذهب إلى عدم وجوب الجمعة عليه، وتجب صلاة الجمعة على الأعمى إذا أُقيمت الجمعة وهو في المسجد متطهّرٌ متهيئٌ للصلاة، أو كان الأعمى ممن يملك مهارةً في المشي في الأسواق دون الحاجة إلى أي كُلفة.