الحب لا يعرف العمر من

حب صالونات وغرام على ما تُفرج الحب لا يأتي من نظرة واحدة، ولا يهم أن يكون الشخص جذابًا لكي يحصل على حبيبته من أوروبا، سواء كانت في عمر الثمانينات أو السبعينيات، ولكن الأهم هو الإخلاص في الحب، هذه هي إحدى الجمل التي يركز عليها الشاب عندما يُقنع امرأة بالحب عن طريق الإنترنت، وكما هو معلوم أن قلب المرأة قلب رهيف لا يحتمل فتسقط المرأة في حب الشاب، وتأتي بأول تذكرة إلى بلاد الفراعنة بحثًا عن الحب والحنان. المجتمع المصري مع الشباب من الصعب أن يحكم الناس على هؤلاء الشباب، فمعظم الشباب خريجو جامعات ويحملون شهادات عالية، ولكن للأسف لم يحصلوا على فرصة حقيقية فاضطروا أن يلجؤوا إلى هذا الطريق فهو أحد الطرق، بعيدًا عن طريق المركب والبحر والهروب غير الشرعي، فلا يجب أن يلوم الناس هذا الشباب؛ بل إن أغلب الشباب أخذ يقضي وقته على ترجمة جوجل وفيسبوك في وقت واحد، وصمم على هدفه حتى جاءت العروسة إلى مصر، وشجعت السياحة كما تطلب الحكومة، وتتوسل للأجانب أن يأتوا إلى مصر. بل على الحكومة أن تتعلم من هؤلاء الشباب وتشجعهم على الزواج من خارج مصر؛ لأن المهر في مصر غالٍ، ولكن تذكرة السفر أرخص وحلم جواز السفر الأوروبي لا يفارق خيال الشباب.

  1. الحب لا يعرف العمر بالميلادي
  2. الحب لا يعرف العمر من

الحب لا يعرف العمر بالميلادي

الزواج في مصر أصبح معقدًا جدًّا نتيجة للحالة الاقتصادية التي تمر بها البلاد والغلاء، فعلى الشاب أن يجهز ما يقارب الـ200 ألف جنيه لكي يتزوج مع السكن، وقد انتشرت ظاهرة العنوسة في مصر بشكل كبير، وأكدت الإحصاءات الرسمية، أن 13 مليون شاب وفتاة تجاوز أعمارهم 35 عامًا لم يتزوجوا، منهم 2. 5 مليون شاب، 10. 5 مليون فتاة فوق سن الـ35 فمن يتحمل هذا الرقم الضخم؟ الشاب الذي قضى حياته في الدراسة وبحثًا عن وظيفة! الحب لا يعرف العمر بالميلادي. أم على الحكومة التي أهملت دور الشباب في المجتمع؟! أم على والد العروسة؟! حل للحكومة إذا كان الأمر يعمل ويأتي بمراده مع الشباب، ويهرب الشباب إلى الحلم الأوروبي، فلماذا لا تشجع الحكومة هذا الأمر بدلًا من الأموال الهائلة التي تدفعها الحكومة للترويج للسياحة في أوروبا، وأمريكا فعلى سبيل المثال تأخذ الحكومة صور شباب مصريين ذي وجه حسن، وأن يكونوا لائقين جسديًّا، وتنشر صورهم في شوارع أوروبا وأمريكا، وتطلب من السيدات العجائز أن يأتين إلى مصر من أجل السياحة، ويستغل الشباب هذه الفرصة، فالحصول على عروسة والذهاب من مصر المحروسة إلى بلاد الفرنجة، فبهذا ستكون الحكومة وفرت الأموال الهائلة في أوروبا، وستوفر فرص العمل للفتيات، فيهرب الرجال ويتبقى النساء في أم الدنيا.

الحب لا يعرف العمر من

إن الأمر معقد للشباب، فالحلم إلى أوروبا هو الهدف في عيون الشباب وللأسف لم تستغل الحكومة الأيدي العاملة في مصر، وكثير من النماذج من الشباب المصري ذهب إلى أوروبا، وأثبت كفاءته هناك فالمشكلة ليست في الشباب، أو في أبي العروسة بل في الحكومة. مثال على الجواز السفر المصري الجميل الحكومة المصرية لم تتخذ أي إجراء أو تنشيط من أجل إعادة هيبة الجواز السفر المصري، فعلى المصري أن يحصل على تأشيرة إلى معظم الدول في آسيا وإفريقيا، فحتى في كوريا الجنوبية كما هو معلوم ترى أنها دولة بدون تأشيرة للمصريين، ولكن كثير من المصريين يذهب إلى كوريا ويعود فارغ الأيدي، فلا تفعل السفارة المصرية أي شيء تجاه هذا الأمر. هذا المقال يعبر عن رأي كاتبه ولا يعبر بالضرورة عن ساسة بوست

لمعانٍ أخرى، طالع أحمد عبد العزيز (توضيح). هذه المقالة عن أحمد عبد العزيز (ممثل). لتصفح عناوين مشابهة، انظر أحمد عبد العزيز. أحمد عبد العزيز معلومات شخصية الميلاد 30 ديسمبر 1955 (العمر 66 سنة) الإسكندرية ، مصر الجنسية مصر الزوجة دينا شرف الدين الأولاد أميرة، محمد، يوسف الحياة العملية المهنة ممثل سنوات النشاط 1976 - حتى الآن المواقع السينما. كوم صفحته على موقع السينما تعديل مصدري - تعديل أحمد عبد العزيز ( 30 ديسمبر 1955 -)، ممثل مصري. اشتهر بالأعمال التلفزيونية الدرامية واشتهر بأدواره المؤثرة في تاريخ الدراما المصرية، يعتبر من أبرز ممثلي التلفزيون في مصر. محتويات 1 عنه 2 أعماله 2. الحب لا يعرف العمر. 1 أفلام 2. 2 مسلسلات 2. 3 سهرة تليفزيونية 2. 4 أخرى 2. 5 برامج 3 روابط خارجية 4 المصادر عنه [ عدل] ولد بالإسكندرية، حي محرم بك، حصل على بكالوريوس تجارة، ثم حصل على بكالوريوس معهد الفنون المسرحية، بدايته الفنية كانت من خلال المسرح الجامعي، ثم بدأ العمل في مسرح الطليعة عام 1976، لمع في التليفزيون في المقام الأول في أعمال مثل ،ذئاب الجبل ،الحب والطوفان ،من الذي لا يحب فاطمة وغيرها، مارس الإخراج المسرحي، حيث أخرج ما يقرب من 20 مسرحية منها مأساة الحلاج، بداياته السينمائية بالغة الأهمية مع الوداع يا بونابرت، وعودة مواطن، الطوق والأسورة.