التدنيس الفرنسي للمقدس &Ndash; الشروق أونلاين

هي اليوم «استعاذة» لتحصين الذّات، للتضرّع، لدعوة السماء. نقولها ترويحا عن النفس. صدى لما كان فينا من عجز ومن هوان... إن عارضت الناس والرأي السائد وقلت إنّ الجهل المتمكّن هو السبب في ما نحياه من تخلّف ومن تفكّك ومن خراب. إن عارضت الشعب ورفضت الغيب والأقدار وقلت إن تدخّل الغرب والأمريكان سببه ما نحمله من جهل وما نأتيه من عبث ومن سواد. إن قلت للناسّ عاليّا إنّنا نحن السبب في ما نراه من فتن وفي ما نحياه من ذلّ ومن خراب ولا دخل للغرب، لليهود، للأمريكان... قالوا أنت لا تدرك ما يجري من دسائس ولا تعلم ما يدبّر من مكائد. قالوا أنت صبيّ غرّ، لا تعرف ما يضمره الغرب للمسلمين من عداء. قالوا أنت من أنصار الغرب ومن حماة الاستعمار. فيحان يرد على العنود اليوسف: فكينا من شرك ولا تطرين اسمي - فيديو Dailymotion. قالوا أنت من أعداء العروبة والإسلام. ثمّ يخرجون لك من حيث لا تدري نصّ آية قديمة غير صالحة لهذا الزمان:»ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتّى تتّبع ملّتهم. » انتهى اليوم زمن الملّة. في القرية الكونيّة، يحمل الكلّ بعضه البعض ولا فرق بين اليهود والمسلمين والنصارى إلا بما بذل كلّ من جهد وبما أتى من إحسان. في أرض العرب، ليس الناس كلّهم في بؤس، في شقاء. هناك فئة قليلة تحيا في يسر ورفاه.

  1. فيحان يرد على العنود اليوسف: فكينا من شرك ولا تطرين اسمي - فيديو Dailymotion
  2. المسجد الأقصى | MENAFN.COM
  3. مهرجان «رام الله للرقص المعاصر»: الرقص كسرديةٍ من حلم | القدس العربي

فيحان يرد على العنود اليوسف: فكينا من شرك ولا تطرين اسمي - فيديو Dailymotion

تتباين الفرقتان في عروضهما.. لا يجمعهما سوى «تخطي حدود الأنواع» وهو، لذلك، موضوعيَ هنا، في تناولٍ مزدوج للفرقتين، ولا مبرر لإخفاء دهشة كاتب هذه الأسطر وسعادته، وقد تخللتا مشاهدَته لهذه العروض الفلسطينية، التي تخطت الحدود الفنية أولاً، وحافظت على جمالية كوريوغرافية وأدائية تشمل جوانب العروض كافة، ثانياً. مهرجان «رام الله للرقص المعاصر»: الرقص كسرديةٍ من حلم | القدس العربي. التلقي الذي جربتُه، لهذه العروض، كان عبر الفيديو، وكانت مصوَرة، فلم يكن لخشبة المسرح، هنا، معنى سوى المساحة التي جرى عليها العرض، في «رحلة إلى القدس» مثلاً، بخلاف الفيديو الأقرب لفيلم سينمائي قصير للعرض الآخر، «حلم الصحوة الكاذبة» الذي جاور الرقصَ فيه إخراجٌ تداخلت فيه فنون السينما بالفيديو بالصوت، والذي عرفتْه الفرقة بـ «مسلسل راقص». كلا العرضين لفرقة «ستيريو 48» كان أقدر على شد الأنظار، وما أريد تسميه بـ»مشاعر المشاهَدة» بتصميم الرقص وأدائه، مما يستطيعه فيلمٌ ما، بحبكةٍ تستدعي المتابعَة. في عروض فرقة «شادن للرقص المعاصر» كذلك، تباينٌ شملته ثلاثيتُها «صدى» و»نحن روحان حللنا بَدَنَا» و»هذا المكان». عرفت الفرقةُ العروض الثلاثة على التوالي: «فيلم رقص» و»عرض رقص ثنائي» و»فيديو دانس». كان لكل من العروض فكرته التي يمكن، دائماً، إحالةُ الحركات إليها، وبالتالي تراكم الحركات وتتابعها.

وأخذ المغفلون منهم، والذين لا يدركون، ولا يعرفون حقيقة العداء المستشري في دماء المسيحيين تجاه المسلمين، يستجدون، ويتسولون، أوكرانيا النصرانية، أن ترسل لهم بعضاً، من صواريخ ستينغر، وبعضاً من الصواريخ المضادة للدروع، والدبات. وكأن أوكرانيا، هي أخت سوريا، أو بنت عمها، أو هي جارتها! في الوقت الذي تقف فيه الدول المجاورة لها، مع ما تربطها من علاقة الدين، وغيرها من العلاقات، موقف الرفض الكامل؛ لتزويدها بالسلاح النوعي! بل موقف العمل المستميت على القضاء على الثورة السورية. وغفل هؤلاء المساكين! عن حقيقة جوهرية وهي: أن هذا مجتمع نصراني، لا يمكن ولا بأي شكل من الأشكال، أن يقف إلى جانب المسلمين إطلاقاً، بل هو معادٍ لهم. فهل نسينا الغزو الصليبي الذي دام أكثر من 260 سنة لبلادنا؟ فهو يتعاضد، ويتكاتف، ويتعاون مع الدول النصرانية حصراً. وبما أن أوكرانيا دولة نصرانية.. المسجد الأقصى | MENAFN.COM. فستتلقى كل المساعدات من المجتمع النصراني تلقائياً، وبسهولة بالغة. ولذلك! فإن هذا المجتمع النصراني، لا يستحي من الكيل بمكيالين، ولا يخجل من تعامله بشكل عنصري مع مسلمي سوريا، والاستخفاف بهم، والاستهانة بحقوقهم الإنسانية، بل واحتقارهم، وازدرائهم، والتفريق بين سوريا وأوكرانيا.

المسجد الأقصى | Menafn.Com

قوله تعالى: قل إن هدى الله هو الهدى المعنى ما أنت عليه يا محمد من هدى الله الحق الذي يضعه في قلب من يشاء هو الهدى الحقيقي ، لا ما يدعيه هؤلاء. قوله تعالى: ولئن اتبعت أهواءهم الأهواء جمع هوى ، كما تقول: جمل وأجمال ، ولما كانت مختلفة جمعت ، ولو حمل على أفراد الملة لقال هواهم. وفي هذا الخطاب وجهان: أحدهما: أنه للرسول ، لتوجه الخطاب إليه. والثاني: أنه للرسول والمراد به أمته ، وعلى الأول يكون فيه تأديب لأمته ، إذ منزلتهم دون منزلته. وسبب الآية أنهم كانوا يسألون المسالمة والهدنة ، ويعدون النبي صلى الله عليه وسلم بالإسلام ، فأعلمه الله أنهم لن يرضوا عنه حتى يتبع ملتهم ، وأمره بجهادهم. فائدة جليلة: قوله تعالى: من العلم سئل أحمد بن حنبل عمن يقول: القرآن مخلوق ، فقال: كافر ، فقيل: بم كفرته ؟ فقال: بآيات من كتاب الله تعالى: ولئن اتبعت أهواءهم بعد الذي جاءك من العلم والقرآن من علم الله. فمن زعم أنه مخلوق فقد كفر.

٭ النفقة الواجبة: فيجب على الأب النفقة على ابنته والزوج على زوجته والابن على أمه. ٭ أحقيتها في الإرث: فالمرأة ترث كالرجل بقدر معلوم بعد أن كان حقها في الميراث معدوماً بالجاهلية. ٭ استجابة دعاء الأم: فالشرع جعل للأم خاصية تميزها عن سائر البشر وهو استجابة دعائها للأبناء أو عليهم. ٭ ان جعل للمرأة مكانتها الاجتماعية والعلمية والعملية: فهي المربي الأول للمجتمع ذكراً كان أو أنثى.. وكانت المرأة أيضاً تنقل العلم لغيرها كما كانت أمهات المؤمنين رضي الله عنهن ينقلن العلم النبوي من رسول الأمة.. وأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها من أكثر الصحابة رواية للحديث. ٭ ان جعل مسؤوليتها بما يتناسب مع أنوثتها وطبيعتها البشرية فلم تطالب بمسؤولية دولة كمثال بل ومنعت من ذلك منعاً من تحميلها ما لا تطيق، ولم تطالب أيضاً بالصلوات الخمس في المسجد كمثال بل جعل ثوابها في صلاتها في بيتها. ٭ تبيان حقوق المرأة وواجباتها: فقال تعالى {ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف} وقال تعالى: {للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما اكتسبن}. ٭ تقدير المرأة عند الكبر بشكل خاص: وذلك لما تحتاج إليه من رعاية واهتمام فطولب المجتمع بذلك وليس كما يحدث في الغرب بأن نجد دور الرعاية مليئة بالعجزة والمسنين.

مهرجان «رام الله للرقص المعاصر»: الرقص كسرديةٍ من حلم | القدس العربي

لهذه الصور في الأذهان، الوهم، طبيعةُ الأحلام، في لا يقينيتها، في ليونتها كما هي أجساد الراقصين، كما هي علاقتهم بالمساحة/المكان البين كامتداد لأجسادهم. الوهم الذي تبثه الرقصات، القابل لتأويلات لا تنتهي، أشارت الأمريكية سوزان سونتاغ إلى ما يمكن أن يماثله في نوع آخر من فنون العرض هو الـ «Happening» العابر للفنون كذلك، نستعيره لنُسقطه على عروضنا هنا، إذ قالت في مقالتها «الاستعراض العفوي: فن التجاور الجذري» إنه الهابينينغ/الاستعراض العفوي، يعمل «من خلال توليد شبكة غير متناسقة من المفاجآت، دون دورة أو اكتمال، وهذا هو لامنطق الأحلام عوضاً عن منطق معظم الفنون، فالأحلام لا تملك الإحساس بالوقت. » لا يعيش مُشاهد العروض الفلسطينية هذه أحداثاً، بل حالات، حالات متصلة ببعضها، حالات حلقية لا تنتهي، وهي أقرب إلى لامنطق الأحلام، التي يصعب تتبع حركاتها، أو تبرير استمراريتها عقلياً. الرقصات، وهي كذلك «شبكة غير متناسقة من المفاجآت» في هذه العروض تحيط بمُشاهدها وتُدخله في حالة استيعاب شامل لها، استيعاب دائري لا بداية له ولا نهاية، فلا إحساس بالوقت هنا، بل اندهاش، ولا يكون متصاعداً، اندهاش يبدأ عالياً، من المَشاهد الأولى ويبقى حتى الأخيرة.

وأضاف هذا الطبيب أن المغاربة الذين تحولوا إلى المسيحية يقومون سنويا بالسفر للقاء نظرائهم من موريتانيا والجزائر وتونس في اجتماع مغاربي موسع.