طريقة الإحرام للنساء ومحظورات الإحرام للإناث بالتفصيل - موقع محتويات

ولكنها تستر وجهها ويديها عن الأجانب بغير القفازين والنقاب الطواف الطواف سبعة أشواط على الكعبة يبدأ كل شوط من أمام الحجر الأسود وينتهي به. يجعل المعتمر الكعبة عن يساره أثناء طوافه. يسن أن يرمل المعتمر في الأشواط الثلاثة الأولى, والرَمَل هو مسارعة المشي مع تقارب الخطوات. كيفية أداء العمرة الصحيحة - موقع مصادر. يسن أن يضطبع المعتمر في طوافه كله, والاضطباع هو أن يجعل وسط ردائه تحت كتفه الأيمن وطرفيه على كتفه الأيسر [كما في الصورة] يزيل المعتمر الاضطباع إذا فرغ من طوافه. يسن لمن يطوف أن يستلم الحجر الأسود (أي يلمسه بيده) ويقبله عند مروره به, فإن لم يستطع استلمه بيده وقبلها, فإن لم يستطع استلمه بشيء معه ( كالعصا وما شابهها) وقَبَّل ذلك الشيء, فإن لم يستطع أشار إليه بيده ولا يقبلها [كما في الصورة] يسن لمن يطوف أن يستلم الركن اليماني بيده ولا يقبله, فإن لم يستطع استلامه بسبب الزحام لم يشر إليه. يسن لمن يطوف أن يكبر عند استلامه للحجر الأسود أو عند الإشارة إليه [كما في الصورة] لا يشرع لمن يطوف أن يقبل أو يستلم أو يشير إلى الركنين الشاميين لأنه صلى الله عليه وسلم لم يفعل ذلك بهما. يسن لمن يطوف أن يقول بين الركن اليماني والحجر الأسود: ( ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار).

كيفية أداء العمرة الصحيحة - موقع مصادر

تطوف المرأة سبع أشواط تبدأ بها من عند الحجر الأسود بعد أنّ تدخل بخشوع، وتُكبّر المرأة وتُشير إلى الحجر الأسود إذا ما صار الحجر بمحاذاتها، ثم تجعل الكعبة على يسارها وتبدأ بالطواف، وتدعو أثناء الطواف وتُكثر الذكر، وتحرص في طوافها على البعد عن الرجال وعدم مزاحمتهم مع الاجتهاد في ذلك ما استطاعت، أمّا إنْ حصل الاختلاط بضرورة ومن غير قصدٍ منها فلا حرج عليها. تحرص المرأة في طوافها على عدم العجلة في الطواف مع استمرار الدعاء، وكلّما صار الحجر بمحاذاتها أشارت إليه وكبّرت. تُكثر من قول (ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار) بين الركنين اليمانين. تشترط الطهارة من الحدثين الأكبر والأصغر في الطواف فهو مثل الصلاة. تُصلي المرأة ركعتين بعد الطواف تقرأ في الركعة الأولى سورة الكافرون وفي الثانية سورة الاخلاص، وتكون صلاتها خلف مقام ابراهيم وإنّ لم تستطع ففي أيّ ركن من أركان المسجد. تتوجّه المرأة بعد ذلك للسعي وعند الاقتراب من الصفا تقرأ قوله تعالى:(إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِن شَعَائِرِ اللَّهِ ۖ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا ۚ وَمَن تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ)[٢]، وتكمل في سعيها سبعة أشواط يكون البدء فيها من الصفا والانتهاء في المروة مع الانتباه لتحصيل المسافة كاملة وعدم نقصانها، ولا تغفل هنا عن الدعاء وذكر الله تعالى، وخلافًا للرجل فلا يجوز للمرأة في السعي أنّ تصعد على الصفا أو المروة، ولا يجوز لها أيضًا السعي بين العلمين الخُضر، ويُحظر عليها أيضًا رفع صوتها كما هو في التلبية.

يُسن الشرب من ماء زمزم حتى التضلع. السعي بين الصفا والمروة: حيث يجب أن يبدأ المعتمر الطواف من الصفا وينتهي بالمروة، ويفضّل عندما يقترب من الصفا أن يقرأ قول الله تعالى: (إنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوْ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَإِنَّ اللَّهَ شَاكِرٌ عَلِيمٌ). [البقرة: 158]، ويسن أن يرمل بين العلمين الأخضرين بالنسبة للرجال فقط، وأن يُكثر المعتمر من الأذكار والدعاء. حلق الشعر أو التقصير، والحلق أفضل من التقصير لأنّ الرسول عليه السلام قد دعا للمحلقين ثلاثاً ودعا للمقصرين مرّة واحدة، ويكون الحلق فقط للرجال، أما النساء فتقص من كل ضفيرة مقدار رأس الإصبع.