دعاء عالي المضامين يقرأ بعد الزيارة الجامعة الكبيرة وبعد زيارة كل من الأئمة (عليهم السلام) - فيديو Dailymotion

ختاماً امكننا ان نوضح جانباً من فقرة الدعاء المذكورة سائلين الله تعالى ان يوفقنا لممارسة جميع افعال الخير ويجنبنا ما لا خير او فائدة فيه، كما نسأله تعالى ان يجنبنا ما هو ضرر علينا وان يوفقنا الى ممارسة الطاعة والتصاعد بها الى النحو المطلوب. الأدعية والزيارات الصوتية منتخب قراءات زيارة النبي (ص) في يوم... منتخب قراءات مناجاة الإمام علي عليه... منتخب قراءات المناجاة المنظومة لأمي... لتحميل انقر زر الأيمن على هذه الأيقونة... أدعية فلاشية السّابعة: « مُناجاة المُطيعين للهِ »... الثّانية: « مُناجاة الشّاكين » لت... الخامِسة: « مُناجاة الرّاغِبين »... المناجاة الاُولى: « مناجاة التّائِبينَ »... شرح الأدعية الأدعية والزيارات الفلاشية

شرح فقرة: اللهم ارزقني عقلاً كاملاً ولباً راجحاً

ولى شعري يا سيدي والهي ومولاي اتسلط النار على وجوه خرت لعظمتك ساجدة ، وعلى السن نطقت بتوحيدك صادقة وبشكرك مادحة ، وعلى قلوب اعترفت بالهيتك محققه ، وعلى ضمائر حوت من العلم بك حتى صارت خاشعة ، وعلى جوارح سعت الى اوطان تعبدك طائعة ، واشارت باستغفارك مذعنة ، ما هكذا الظن بك ولا اخبرنا بفضلك عنه ، يا كريم يا رب. وأن تعلم ضعفي عن قليل من بلاء الدنيا وعقوباتها وما يجري فيها من المكاره على اهلها على ان ذلك بلاء ومكروه قليل مكثه ، يسير بقاؤه ، قصير مدته ، فكيف احتمالي لبلاء الآخرة وجليل وقوع المكاره فيها ، وهو بلاء تطول مدته ، ويدوم مقامه ، ولا يخفف عن اهله ، لانه لا يكون الا عن غضبك وانتقامك وسخطك ، وهذا ما لا تقوم له السماوات والأرض ، يا سيدي فكيف لي وانا عبدك الضعيف الذليل الحقير المسكين المستكين. يا الهي وربي وسيدي ومولاي لاي الامور اليك اشكو ، ولما منها اضج وابكي ، لاليم العذاب وشدته ، ام لطول البلاء ومدته ، فلئن صيرتني في العقوبات مع اعدائك ، وجمعت بيني وبين اهل بلائك ، وفرقت بيني وبين احبائك واوليائك ، فهبني يا الهي وسيدي ومولاي وربي صبرت على عذابك ، فكيف اصبر على فراقك ، وهبني صبرت على حر نارك ، فكيف اصبر عن النظر الى كرامتك ، ام كيف اسكن في النار ورجائي عفوك.

دعاء عالي المضامين - عادل الكربلائي Dua' 3Ali Almadhameen - Youtube

ثمّ لم يتفرّقوا حتى نزل الأمين جبريل بقول الله تعالى: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي) (المائدة: 3)، فقال رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم): الله أكبر على إكمال الدين، وإتمام النعمة، ورضا الربّ برسالتي، والولاية لعليّ من بعدي ". رواة حديث الغدير: إنّ هذه الحادثة يرويها جمع من الصحابة: كأبي هريرة الدوسي، واُبي بن كعب الأنصاري، وجابر بن عبد الله الأنصاري، وأبي ذر الغفاري، وحسان بن ثابت، وخالد بن الوليد، والزبير بن العوام، وسعد بن أبي وقّاص وغيرهم كثير (1). وروته زوجات النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم) عائشة وأمّ سلمة. ومن التابعين (84) شخصاً، منهم: الزهري المدني، وسالم بن عبد الله بن عمر بن الخطّاب، وسعيد بن جبير، وعمر بن عبد العزيز الخليفة الأموي، وغيرهم (2). ومن الرواة العلماء والحفّاظ (360) عالماً من علماء القرون المختلفة، كأبي عبد الرحيم خالد بن يزيد الجمحي المصري، وطلحة بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله التميمي، والحافظ سفيان بن سعيد الثوري، وإمام الشافعيّة أبو عبد الله محمّد بن إدريس الشافعي، وإمام الحنابلة أبو عبد الله أحمد بن حنبل، وعبد الله ابن مسلم بن قتيبة الدينوري وغيرهم (3).

فأسألك بعزتك الا يحجب عنك دعائي سوء عملي وفعالي ، ولا تفضحني بخفي ما اطلعت عليه من سريرتي ولا تعاجلني بالعقوبة على ما عملته في خلواتي ، من سوء فعلي واسائتي ودوام تفريطي وجهالتي وكثرة شهواتي وغفلتي ، وكن اللهم بعزتك لي في كل الأحوال رؤوفا وعلي في جميع الامور عطوفا. الهي وربي من لي غيرك ، أسأله كشف ضري والنظر في امري ، الهي ومولاي اجريت علي حكما اتبعت فيه هوى نفسي ولم احترس فيه من تزيين عدوي ، فغرني بما اهوى واسعده على ذلك القضاء ، فتجاوزت بما جرى على من ذلك من نقض حدودك وخالفت بعض اوامرك و فلك الحمد علي في جميع ذلك ، ولا حجة لي فيما جرى علي فيه قضاؤك والزمني حكمك وبلاؤك ، وقد اتيتك يا الهي بعد تقصيري واسرافي على نفسي ، معتذرا نادما منكسرا مستقيلا مستغفرا منيبا مقرا مذعنا معترفا ، لا اجد مفرا مما كان مني ، ولا مفزعا أتوجه إليه في امري ، غير قبولك عذري وادخالك اياي في سعة من رحمتك. الهي فاقبل عذري وارحم شدة ضري وفكني من شد وثاقي ، يا رب ارحم ضعف بدني ورقة جلدي ودقة عظمي ، يا من بدء خلقي وذكري وتربيتي وبري وتغذيتي ، هبني لابتداء كرمك وسالف برك بي. الهي وسيدي وربي اتراك معذبي بالنار بعد توحيدك وبعد ما انطوى عليه قلبي من معرفتك ، ولهج به لساني من ذكرك ، واعتقده ضميري من حبك ، وبعد صدق اعترافي ودعائي خاضعا لربوبيتك ، هيهات انت اكرم من ان تضيع من ربيته ، أو تبعد من ادنيته أو تشرد من آويته ، أو تسلم الي البلاء من كفيته ورحمته.