شروط عدة الطلاق

ما شروط عدة الطلاق

ما هي شروط عدة الطلاق - إسألنا

- الطلاق المعلق بشرط لا يقع عند الشيعة الإمامية كأن يقول لزوجته إن دخلت الدار أو كلمت زيدا فأنت طالق. - الطلاق قبل النكاح لا يقع عندنا. - لا يقع الطلاق عندنا باليمين ولا هو يمين. شروط عدة المطلقة في الإسلام - مقال. تفصيل أكثر: مسائل كتاب الطلاق عند الشيعة الإمامية الصلاة | الصوم | الحج | الزكاة | الخمس | الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر | الإرث | النذر | النكاح | الصيد | الطلاق | التجارة | الوقف | الوصية الأحكام الشرعية عند مراجع الشيعة الإمامية

شروط الطلاق في الإسلام | المرسال

2- طلاق بائن بنوة صغيرة هذا نوع آخر من أنواع الطلاق، وهي عندما يقوم الزوج بالطلاق زوجته مرة واحدة أو مرتين، لكن إذا وقع الطلاق ثلاث مرات في تلك الحالة أن تتبع إجراءات أخرى. وفي تلك الحالة يستطيع الزوج الرجوع إلى زوجته ولكن بعقد جديد وتقديم مهر لها جديد مثل للزواج أول مرة. ما هي شروط عدة الطلاق - إسألنا. لكن في حالة وفاة الزوج لا يحل لها أن ترث زوجها، أو الزوج يرث زوجته. 3- الطلاق الكبرى وتلك النوع يقوم الزوج بالطلاق زوجته ثلاث مرات، وكل مرة يكون فيها الطلاق بائن، بمعنى (وقع الطلاق)، وفي تلك الحالة تصبح الزوجة غريبة عن زوجها، ومن الضروري أن تنكح زوج غيره حتى يستطيع أن يتزوجها مرة ثانية منها لو أراد ذلك. 4- طلاق القاضي وتلك النوع تلجأ إليه الزوجة عندما يغيب زوجها لمدة تتجاوز الخمس سنوات، ولا تعرف شيئا عنه في تلك الحالة تذهب للقاضي الشرعي، وهو يتطلع إلى أمرها، وبعد عمل كافة التحريات عن غياب الزوج، ثم يقوم يطلقها منه. 5- الخلع ظهر الخلع في الفترة الأخيرة وتكون بتفاهم مع الطرفين وهي تكون تحت أشراف قضائي، تطلب الزوجة من القاضي أن يقوم بخلع من زوجها للتخلص منه. وفي تلك الحالة تتخلى السيدة عن جميع مستحقاتها من مهر وذهب وتدفعه مقابل التطليق من زوجها.

شروط عدة المطلقة في الإسلام - مقال

مسألة 508: إذا كان الشاهدان فاسقين في الواقع بطل الطلاق واقعاً وإن اعتقد الزوج أو وكيله أو هما معاً عدالتهما، ولو انعكس الحال بأن كانا عدلين في الواقع صحّ الطلاق واقعاً وإن اعتقد الزوج أو وكيله أو هما معاً فسقهما، فمن اطّلع على واقع الحال عمل بمقتضاه، وأمّا الشاكّ فيكفيه احتمال إحراز عدالتهما عند المطلِّق، فيبني على صحّة الطلاق ما لم يثبت عنده الخلاف، ولا يجب عليه الفحص عن حالهما. والأحوط لزوماً لمن يعرف نفسه بعدم العدالة الامتناع عن أن يكون أحد شاهدي الطلاق. مسألة 509: لا يعتبر في صحّة الطلاق اطّلاع الزوجة عليه فضلاً عن رضاها به. شروط الطلاق في الإسلام | المرسال. → كتاب الطـلاق » 2. شروط المُطلَّقة

الحمد لله. ليس على الرجل عدة ، وإنما العدة يختص بها النساء ، سواء كان العدة للطلاق أو للوفاة. والرجل يمنع من الزواج بالخامسة حتى تنتهي عدة مطلقته الرابعة ، كما يمنع من الزواج بأخت زوجته أو عمتها أو خالتها ، حتى تنتهي عدة زوجته ، لكن هذا لا ينبغي أن يسمى عدة. قال الحطاب رحمه الله في "مواهب الجليل" (4/140): " أما تسمية مدة منع الزوج من النكاح إذا طلق الرابعة أو طلق أخت زوجه أو من يحرم الجمع بينهما عدة فلا شك أنه مجاز ، فلا ينبغي إدخاله في حقيقة العدة الشرعية ، والله أعلم " انتهى. وفي الموسوعة الفقهية (29/306): " انتظار الرجل مدة العدة: ذهب الفقهاء إلى أن العدة لا تجب على الرجل ، حيث يجوز له بعد فراق زوجته أن يتزوج غيرها دون انتظار مضي مدة عدتها إلا إذا كان هناك مانع يمنعه من ذلك ، كما لو أراد الزواج بعمتها أو خالتها أو أختها أو غيرها ممن لا يحل له الجمع بينهما ، أو طلق رابعة ويريد الزواج بأخرى ، فيجب عليه الانتظار في عدة الطلاق الرجعي بالاتفاق ، أو البائن عند الحنفية ، خلافا لجمهور الفقهاء فإنه لا يجب عليه الانتظار. ومنع الرجل من الزواج هنا لا يطلق عليه عدة ، لا بالمعنى اللغوي ولا بالمعنى الاصطلاحي ، وإن كان يحمل معنى العدة ، قال النفراوي: المراد من حقيقة العدة منع المرأة ؛ لأن مدة منع من طلق رابعة من نكاح غيرها لا يقال له عدة ، لا لغة ، ولا شرعا ، لأنه لا يمكّن من النكاح في مواطن كثيرة ، كزمن الإحرام أو المرض ولا يقال فيه إنه معتد " انتهى.