شعر عن الكذب , كلمات وعبارات عن الكذب - رمزيات

اكثر شيء مؤلم من الممكن ان يتعرض له شخص هو الكذب ان يخبرة احد بشيء ليس حقيقي و ايضا ليس له اي اساس من الصحة فهو شيء يحعلك تفقد ثقتك بنفسك و لكن كذلك يشعرك انك شخص طيب و ليس هناك احلى من ان تكون شخص ذو قلب طيب يثق بالاخرين و لكن انصحك ان لا تثق بسهولة باحد الا الذي يثبت لك انة يستحق ثقتك فعلا شعر عن الكذب, بعض الاشعار عن الكذب و اوجاعه اشعار عن الكذب شعر عن الكذب والخيانة صور بالشعر عن الكذب شعر عن كذب النساء اشعار عن الغدر والخيانة والخداع اشعار عن الكذب اشعار حزينة عن الكذب والخداع حكم عن الخداع شعر الكذب والخداع كلمات مغربية عن كذب شعر عن الوقت 1٬895 views

  1. شعر عن كذب النساء والولادة
  2. شعر عن كذب النساء مكتوبه

شعر عن كذب النساء والولادة

هذا شعر عن كذب الرجال ، عادة ما تهتم النساء بالبحث عن بعض الأبيات الشعرية التي تصف بعض الصفات السيئة الموجودة في الرجال، ومن بين تلك الصفات الكذب والخيانة، وهي صفات تُعكر صفو العلاقة بين الرجل والمرأة. وتعتبر صفة الكذب من الصفات الملازمة للمنافق، وهي صفة مكروهة من الجميع بجانب كره الديانات السماوية الثلاثة لـ صفة الكذب وذم الكاذبين واعتبار الكذب من أسوء الصفات التي يمكن أن يتصف بها الناس. لي حيلةٌ فيمن يَنِمُّ وليس للكذاب حيلة من كان يحذق ما يقولُ فحيلتي فيه قليلة لي حيلة فيمن ينمُّ فإنني أطوي حديثي دونه وخطابي لكنما الكذاب يخلق قوله ما حيلتي في المفتري الكذابِ لا يكذب المرء إلا من مهانته أو فعله السوء أو من قلة الأدب لبعضُ جيفة كلب خيرُ رائحة من كذبة المرء في جدّ وفي لعب. إياك من كذب الكذوب وإفكه فلرُبما مزَج اليقين بشكّه ولرُبما كذب امرؤٌ بكلام وبصمته وبكائه وبضحكه إذاعرف الانسان بالكذب لم يزل لدى الناس كذاباً ولو كان صادقاً فإن قال لم تصغ له جلساؤه ولم يسمعوا منه ولو كان ناطقاً.

شعر عن كذب النساء مكتوبه

سيسألُ سائلُ هازئاً: كيف للقُبلة واللعاب والخصرِ وغيرها ليس فُحشاً؟ فأقولُ له خَفْ على دينِكَ من قَولَتِكَ تِلكْ. نَعمْ، ذُكرُ القُبلَة ليسَ من الإفحاشِ في شيء طالما لمن تحل لكْ. ذُكِرَ في صحيح البخاري ومُسلمْ أن السيدة عائشة أم المؤمنين قالتْ: كان النبي صلى الله عليهِ وسلمَ يُقَبِلُ النساءَ. ثُم ضَحِكَتْ، وفى الصحيحين أيضاً أن النبي قال ألا يأتي أحدُكم زوجتهُ كما تأتى البَهيمة، ولكن فليُقَبِلْ وليُقَدِم.. الخ الحديث. وكذلك ذِكرُ ريق المحبوبة ليس من الإفحاش في شيء، فكان العربي قديماً يُشبه ريقها أنهُ مُزِجَ بالخَمرْ أو العسلْ، ولا تهزأ ثانية بالخَمرْ وإلا فلتهزأ بأنهُرِ الخمر في الجنة. وكما جاء في صحيح البخاري أن السيدة عائشة قالت: "وقد جمعَ اللهُ بينَ ريقي وريقهْ في آخر يومٍ من الدُنيا وأولِ يومٍ من الآخرة ". وكان ذلك عندما أعطته المسواك ليستاك منه صلى الله عليه وسلم وهو على فراش الموت. وفى البخاري أيضا أن النبي سأل جابر بن عبد الله: أتزوجت، فقال جابرُ: نعم، فقال: بكر أم ثَيبْ؟، فقال: بل ثيب، فقال النبي: وأينَ أنت من العذارى ولُعابِها. وكما ذَكر القرطبي في نقلهِ عن ابن العربي أن النبي قد استمع لقصيدة (باتت سُعاد) لآخرها وفيها ذِكرُ تشبيهٍ لريقها بالخَمرْ.

في عصرنا الحديث، خاصةً في مجتمعنا العربي، قد كَبلنا أنفُسَنا بقيوُدٍ ليستْ من هَويَتِنا العربية أو الإسلامية، وفى ذات الوقتِ تحررنا من قيودٍ قد ألزمنا بها دينُنا، أو لنقل بالأحرى على وجهٍ آخرْ، إننا جعلنا بعضَ الحلالِ حراماً، وبعضَ الحرامِ حلالاً، وهذا مما جعل مجتمعاتنا العربية في تقهقر وتخَلُفٍ للآنْ. من تلك الآفات التي تلوثنا بها، أننا نزدرى أي شاعرٍ يقولُ غزلاً، ومزدرى قائل الغزل هو إما أنهُ مُكابرُ يدَعى العِفَةَ، أو أنه فاسدُ الفِطرة – رجُلاً كان أو امرأة – لأن الغزل من الفطرة، وما هو من قَريحةِ الإنسان ليس بمناقضٍ للعفة، وإلا لقلنا أن الجماعَ بالأصلِ شيء من أضادِ الفطرة، ولا أبالغ فيما قلتُ قَيدَ أنمُلَة. الشعر هو كلامُ مُقَفى موزون يوضح لقارئهِ أو سامعِهِ فكرةً أو شعوراً أو غيرهما، قبل أي شيء ما حكم إنشاءِ الشعرِ أو روايتهِ في الإسلام؟ يقولُ ابن قدامةْ في المُغنى: "ليسَ في إباحَة الشِعرِ خلافْ، فقد قالهُ الصحابةُ والعلماءُ والحاجةُ تَدعو إليهِ لمَعرِفَةِ اللُغَةِ العربية، والاستشهاد بهِ لمعرِفَةِ كلامِ اللهِ تعالى وكلامِ رسولهِ صلى اللهُ عليهِ وسلم". ويقولُ الإمامُ الشافعي: "الشِعرُ كالكلامِ حَسنُهُ كحسنِهِ وقبيحُهُ كقبيحهِ، غيرَ أنهُ باقٍ فذاكَ فَضلُهُ على الكلامْ. "