المغني لابن قدامة

3- عبد الرحمن بن عبيدان (ت:734هـ). 4- الشمس ابن رمضان المرتب (ت:740هـ). 5- قاضي الأقاليم عبد العزيز بن أبي العز المقدسي (ت:846هـ) في " الخلاصة "، وضم إليه مسائل من المنتقى لابن تيمية، وغيره. وضع حواشٍ على المغني 1- الزَّرِيْرَاني عبد الله بن محمد البغدادي (ت:729هـ) طالعه 23 مرة، وعلق عليه حواشيه. 2- المحب أحمد بن نصر الله البغدادي التستري (ت:844هـ

كتاب المغني لابن قدامة

قال أبو شامة عن الإمام ابن قدامة: كان إماماً عَلَماً في كلٍّ من العلم والعمل. المصدر:

المغني لابن قدامه الشاملة

تراث

فقال: أتَشهَدُ أنْ لا إلهَ إلَّا اللهُ ، أتَشهَدُ أنَّ مُحمدًا رَسولُ اللهِ ؟ قال: نَعَمْ. المغني by ابن قدامة المقدسي. قال: يا بِلالُ ، أذِّنْ في الناسِ أنْ يَصوموا غَدًا. ورَوى سُفيانُ الثَّوريُّ، وأكثَرُ أصحابِ سِماكٍ، عن سِماكٍ، عن عِكرِمةَ، عنِ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ، مُرسلًا) [4]. [5] العلماء الذين قالوا بأن رؤية هلال رمضان لا ثبت إلا بجماعة من الناس ذهب إلى ذلك الحنفيّة، وقالوا: بأن رؤية هلال رمضان لا تثبيت في حالة الصحو إلا إذا رآه جماعة من الناس، واستدل الحنفيّة على ما ذهبوا إليه في قول من أقوالهم بالتفريق بين صحو السماء وتغييمها، فلا يُقبل في حالة الصحو إلا خبر جماعة بخبرهم أنهم رأوا الهلال، والسبب في ذلم برأيهم أن تفاوت الأبصار من شخص لآخر قد يوقع الخلاف، مع أن التفاوت في حدّ السمع واقع أيضًا كما هو في الإبصار، مع أنه لا نسبة لمشاركته في السماع بمشاركته في الترائي كثرة، والزيادة المقبولة ما عُلم فيه تعدد المجالس أو جهل فيه الحال من الاتحاد والتعدد.