الكشف عن أكبر قاعدة بيانات لـ«الشيخوخة الصحية» في العالم | صحيفة الخليج

أبوظبي- خليج 24| كشف موقع "Quincy Institute" الدولي عن دفع دولة الإمارات العربية المتحدة منحة سرية لمعهد الشرق الأوسط للدراسات MEI لتلميع دورها داخل أمريكا. ونشر الموقع تفاصيل رسائل بريد إلكتروني مسربة عن منحة سرية بقيمة 20 مليون دولار من الإمارات إلى المعهد في عام 2017. وأشار إلى أن السعودية والإمارات دشتنا حملة اعلامية مؤيدة لها داخل أمريكا، للدعوة لدور أمريكي أكبر في دول الخليج. ومؤخرا، كشف تقرير دولي عن أسرار وكواليس مثيرة عن النفوذ الإماراتي المتغلغل في الولايات المتحدة الأمريكية وكيفية التأثير على صناع القرار في واشنطن. فقد نشر الباحث في العلاقات الدولية كولين باورز تقريرًا بعنوان "الدولار والانحطاط" ويفضح فيه روابط نسجتها الإمارات لدفع سياسة واشنطن صوب مصالحها. ويشرح الكاتب كيفية تأثير الاتحاد الإماراتي الصغير على أقوى دولة في العالم. أرقام : معلومات الشركة - الأبحاث و الإعلام. ويُفصل باورز في تقريره عن تفاصيل تنظيم هذا الضغط ونطاقه بتقريره "الدولار والانحطاط"، الذي نشره مركز أبحاث "نوريا". وقال إنه "ابتداء من عام 2011، تدخلت المملكة النفطية الغنية إلى جانب السعودية لإخماد الانتفاضة عند جارتها البحرين". وكتب باورز في مقدمته: "نجحت أبو ظبي في فرض نفسها كبطل المعارضين لحركات الاحتجاج الشعبية".

سجل مضيء للبحث العلمي الإماراتي | عبدالله السويجي | صحيفة الخليج

فيما دأبت أوكرانيا كما بعض دول الاتحاد الأوروبي ومنها بولندا وليتوانيا، على المطالبة منذ فبراير الماضي بفرض حظر على النفط والغاز الروسي، في حين تعارض ألمانيا، للأضرار التي قد يحملها مثل هذا القرار عليها لا بل إن الرئيس الأوكراني اعتبر في عدد من خطاباته أن "كل من يشتري النفط من موسكو، يمول الحرب على بلاده"، داعيا إلى مقاطعة وحظر شراء البترول من الروس! يذكر أنه من انطلاق العملية العسكرية الروسية على الاراضي الأوكرانية، اصطف الغرب إلى جانب كييف، معلنا فرض آلاف العقوبات على روسيا، شملت مختلف القطاعات، والشركات التجارية والمصارف، فضلا عن السياسيين، والأغنياء الروس. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ المصدر: العربية

أرقام : معلومات الشركة - الأبحاث و الإعلام

لتوفير مصادر طاقة بديلة وآمنة لتوفير الوقود التوقيع يتضمن إنشاء مركز للأبحاث توقع مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية اليوم مذكرتي تفاهم مع شركة "تقنية للطاقة والشركة السعودية للكهرباء"، وذلك لإنشاء أول محطة طاقة شمسية مستقلة في المملكة، ومركز مشترك للأبحاث والتطوير في قطاع التوزيع التابع لشركة الكهرباء. وتعقد مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية مؤتمراً صحفياً بهذه المناسبة بحضور رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية صاحب السمو الأمير الدكتور تركي بن سعود ال سعود، والرئيس التنفيذي للشركة السعودية للكهرباء المهندس زياد الشيحة، والرئيس التنفيذي لشركة تقنية للطاقة الدكتور عبدالرحمن المهنا، وذلك للإعلان عن تفاصيل تلك المشروعات الوطنية التي تهدف إلى توفير مصادر طاقة بديلة وآمنة من شأنها توفير الوقود بما يخدم الاقتصاد الكلي للمملكة. يشار إلى أن مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية والشركة السعودية للكهرباء، أنجزتا في وقت سابق أول مشروع لتركيب خلايا كهروضوئية تعتمد على الطاقة الشمسية في توليد الطاقة لمدرستين بالرياض، بهدف إنتاج الطاقة النظيفة ضمن البرامج الهادفة إلى التوسع في مشروعات "الطاقة البديلة" لتوفير الوقود والمحافظة على البيئة.
ووضعت رؤية «الكويت الجديدة 2035» تقنية المعلومات والاتصالات في مقدمة أولوياتها من أجل تحديث الاقتصاد وتنويعه وتعزيز التنمية المستدامة واقتصاد ما بعد النفط وتطوير المدن الذكية في شمال البلاد. ولذلك، تبرز الحاجة إلى توفير الشبكات الثابتة وصيانتها كجزء من الاستراتيجية التي تنفذها وزارة الاتصالات والتي تهدف إلى توفير النطاق الترددي العريض لجميع المناطق التجارية والسكنية من خلال المرحلة الثالثة من الخطة الوطنية لنشر «الألياف إلى المنازل». وأشار تقرير NetX2025 الذي نشرته هواوي إلى ضرورة توفير شبكات تلبي المتطلبات المستقبلية، حيث سيتم قياس النطاق الترددي الذي يتم توفيره للمؤسسات والمستهلكين بالجيجابت. كما يجب أن يتمكن موفرو الخدمات من مواكبة نشر التقنيات الآلية التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي والأنظمة التي تعتمد على الحوسبة السحابية المتعددة والمخصصة للعملاء. وينبغي على مشغلي الاتصالات العمل على تطوير تجربة العملاء ومتابعة نماذج التشغيل التي تحد من استهلاك الطاقة، ما يتطلب الانتقال من التركيز على «حركة نقل البيانات» إلى التركيز على «الخدمات». وتعتبر روح الشراكة والتعاون من المقومات الأساسية للتغلب على أهم التحديات التي تواجه المؤسسات ـ وهو الأمن السيبراني.