فندق في بريطانيا مخصص للنساء فقط.. 3 أيام لمعالجة "حسرة القلب" عمون - لدى كل شخص منا طريقته الخاصة في التعامل مع حسرة القلب، وبينما يلجأ البعض إلى أصدقائهم للحصول على الدعم، يلجأ البعض الآخر إلى خدمات البث التلفزيوني وتناول المثلجات. ولكن ماذا لو تمكنت من تسجيل نفسك في ملاذ خالٍ من التكنولوجيا لقضاء عطلة نهاية أسبوع طويلة من "العلاج التحويلي" والاستمتاع بالمناظر الخلابة، كل ذلك بهدف شفاء قلبك المحطم؟ ويقدّم فندق "The Heartbreak" ذلك بالتحديد، وهو فندق تديره اختصاصية علم النفس الاستشارية أليس هادون والمؤلفة ومدربة الحياة روث فيلد. فندق في بريطانيا مخصص للنساء فقط .. 3 أيام لمعالجة "حسرة القلب" | بانوراما | وكالة عمون الاخبارية. وتقام هذه الخلوات السكنية، المصممة خصيصًا للنساء، في بارشام بارنز، وهو منزل خاص يقع على ساحل مقاطعة نورفولك في المملكة المتحدة. وكان فندق "The Heartbreak"، الذي أطلق في أواخر عام 2021، بمثابة حلم بالنسبة إلى هادون، التي أخذت استراحة من ممارسة الطب النفسي بعد وفاة والدتها، ووجدت نفسها تعيد التفكير في طريقة تنفيذ العلاج النفسي بشكل تقليدي. وكانت هادون تستمع ذات مرة إلى برنامج إذاعي حول الاحتيال الرومانسي، عندما أدركت أن هناك القليل من الخدمات المتاحة للنساء اللواتي يكافحن للتغلب على أنواع مختلفة من حسرة القلب.
اللهم اجمعنا على حب مملكتنا والهواشم. تحية للجيش والأجهزة الأمنية.. حمى الله مملكتنا والهواشم.. كاتب شعبي محمد الهياجنه لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "فيسبوك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "تيك توك": إضغط هنا لمتابعة وكالة سرايا الإخبارية على "يوتيوب": إضغط هنا
وبدأت في استكشاف إمكانية وجود مفهوم جديد "جذري" في العلاج التحويلي يمكن أن يوفر بالضبط ما شعرت به، ومفاده أن النساء اللواتي يتعاملن مع جميع أشكال حسرة القلب بحاجة إليه حقًا في إطار المجموعة. وقالت هادون في بيان: "نعتقد أن حسرة القلب تربطنا بجوهر ما يجب أن يكون عليه الإنسان، وأن ضعفنا يُعد بمثابة مهد للتغيير والإبداع". ثم بدأت هادون في تكوين فريق نسائي، وسرعان ما انضمت إليها فيلد، وهي واحدة من أقدم صديقاتها. وأوضحت فيلد لـCNN أنها هي وهادون تفكران في الفندق على أنه مثابة "وحدة عناية مركّزة للقلب". ومن توفير البطانيات إلى المشروبات الدافئة، يتم الاعتناء بجميع النزيلات بشكل كلي حتى يتمكنّ من المشاركة في العلاج. ويمكن أن يحضر الخلوات، التي تستمر من يوم الجمعة حتى الاثنين، ثماني نساء كحد أقصى في المرة..... لقراءة المقال بالكامل يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" ادناه. «البسطامى».. مأوى الدراويش والفقراء ومثار اهتمام الحكام والسلاطين - أخبار مصر - الوطن. CNN
بقلم: محمد الهياجنة الورش التي تعقد يتم تقديم المرأة.... لكن الواقع المرأة تنتخب أقرب الناس لها.. وهذا يؤكد ان الواقع غير عن الورش والندوات تختلف عن القناعات لدى الجنسين.!!!!! ما حد يزعل وطبيعي ان تنتخب المرأة قريب هو ( اخ عم خال ابن عم) هيك هي العادات والتقاليد والعشيرة الوقوف مع بعض بدون تردد....... السؤال ايش الورش...!!!! هي من ضمن برامج مؤسسات مجتمع بتحاول الحضور لمدينة واختيار صالة بموقع ودعوة شباب وصبايا لجلسة حوارية نقاشية الحضور لا يمثل البيت أو الاسرة او القناعات هي جلسات تتبخر بعد خروجهم من الورشة او المبادرة. المؤبد لقاتل شقيقه وإحالة أوراق 8 متهمين للمفتي.. أحكام رادعة بالدقهلية خلال أسبوع. وتبقى الحقيقة.... هي بكل فخر نحن نرتبط بعادات وتقاليد وارث عزيز لا نخرج ولن نخرج والمشاركة مش بالضرورة تحاكي الواقع والدليل حد من الشباب يستطيع إحضار اخت او بنت عم لهيك ورش او يحضر مع اختة او زوجته!!!!.. نحن نلتزم بالعادات والتقاليد والعشيرة. وعليه وستبقى العشيرة والاعراف مرجعنا قائم حتى يرث الله الأرض ومن عليه.... طبيعي لا نعمم ولا يمكن قياس حضور الورش هم أصحاب حضور اجتماعي. متفرغين وقتهم يسمح لساعات حضور وبعد ذلك باي باي ومن هون دز ياعمي!!!! من يزعل من الحقيقه هو أحمق!!!!!!!
يصدح المؤذن بصوته العذب معلناً صلاة الظهر، فى منطقة مسجد السلطان حسن، الشاهد على حكايات القاهرة التاريخية الباقية، بينما يسير الكل فى مسار يومه يمرون بين شوارع حملت بين طياتها آثاراً عتيقة، وعلى مقربة من المسجد الأثرى يقبع سكان درب اللبانة فى هدوء تام، لا زحمة للمارة ولا بيوت مفتوحة نوافذها. على ربوة صخرية ليست بالعالية، يمكن الصعود إلى درب اللبانة، ومن عليه تجد نفسك محاطاً بالمبانى الأثرية، وتصبح على مقربة من بيت المعمار المصرى، يقابله مبنى ضخم أبوابه الخشبية مغلقة ولا توجد لافتة تدل على هويته، أو أحد يدلك على اسمه، سوى حراس «بيت المعمار»، أو أحد كبار السن بالمنطقة الذى يتذكره بـ«تكية تقى الدين البسطامى» التى آوت بين جدرانها أهل التصوف والدراويش، ومن بعدهم الفقراء والمساكين، وتحولت إلى منزل «مجهول الهوية» بين سكانه. «عبدالقادر»: «وعيت على الدنيا لقيتها وكنت باجيب منها توت وعندى صنايعى عايش فيها»على مقربة من أبواب التكية المغلقة يجلس عبدالقادر عبدالمقصود أمام ورشته الخاصة بـ«سمكرة السيارات» التى يمتلكها منذ سنوات طويلة، فهو من مواليد درب السكرى الذى يجاور التكية، يتذكرها حين كان طفلاً يلعب مع أقرانه فى ساحة المسجد الأثرى الملاصق لها، ويهبط بداخلها لالتقاط الثمار من شجرة التوت، وقال: «وعيت على الدنيا لقيتها.. عمرى ما دخلتها من جوه بس فى الساحة كان فيه شجرة توت كنت بادخل أجيب منها مع العيال، والكلام ده من أكتر من 50 سنة».