موضوعيا هو خيار بين رجل دولة اختزن تجربة مميزة، وبين إمرأة تريد ان تسقط بلادها في غيابات جب حرب الأديان والأجناس الذي لا خروج منه بعدها. لقد كشف ايمانويل ماكرون مرة أخرى عن وجه مارين لوبان المخيف. فقط لذلك كانت المناظرة تستحق المتابعة. يقيني ان فرنسا التي أعطت للعالم إحدى أجمل الثورات واعظمها لن تسقط في الهاوية التي تعدها بها ابنة أبيها.
إعداد د. محمد عبد المحسن مصطفى عبد الرحمن محاولة تطبيق نظام الخلافة في عهد السَّادات ربَّما يشهد معاصرو الرَّئيس المصري الأسبق، محمَّد أنور السَّادات، في أواخر عهده، على تلك واقعة سعيه إلى تطبيق نظام الخلافة الإسلاميَّة في الحُكم، وهي واقعة اكتنفها الكتمان وطويت إلى النسيان، حتَّى انتهى عهد الرَّئيس التَّالي له، محمَّد حسني مبارك، الَّذي امتدَّ منذ مقتله في 6 أكتوبر 1981م، وحتَّى 11 فبراير 2011م، بعد احتجاجات شعبيَّة عارمة عُرفت بثورة 25 يناير. كتاب حديث سادس ف2. طفت هذه الواقعة على السَّطح من جديد بعد رحيل مبارك عن السُّلطة، وكانت جريدة الوفد المعارضة من بين وسائل الإعلام المصريَّة الَّتي تناولت تلك الواقعة. نشرت بواب الوفد الإلكترونيَّة في 5 أكتوبر 2011م، بمناسبة مرور 30 عامًا على حادث المنصَّة، الَّذي مات السَّادات على إثره، مقالًا تناولت فيه ما وصلها من معلومات سريَّة تعود إلى يناير 1981م، عن اجتماع مبارك، نائب الرَّئيس وقتها، بوكالة المخابرات المركزيَّة الأمريكيَّة CIA، ضمن مساعيه إلى الإطاحة بالسَّادات؛ لسعي الأخير إلى تغيير نظام الحُكم، وتطبيق الشَّريعة الإسلاميَّة، وهو ما تناولته جريدة الوفد المصريَّة في مقال نُشر في 5 أكتوبر 2011م.
بينما غرد أحد المُشجعين وكتب: "يا له من أداء من محمد النني في المباراتين الأخيرتين". ونختتم بأحد المُشجعين والذي كتب: "النني قدم مباراة عظيمة اليوم". ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة بطولات ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من بطولات ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
صورة 1. 7-السَّادات يلقي آخر خطاب له في البرلمان-5 سبتمبر 1981م المصدر: رسالة بوست
له. " حدث بينها وبين رميثة بنت عمرو بن هاشم. هذا الكتاب من تأليف سامية مانيسي وتحتفظ بحقوقه لمالكه تحميل.