6. 784 ر. ع. ابتاميل رقم 2 900 جم المميزات: حليب المتابعة متكامل ومتطور علمياً للأطفال حليب رضع مغذي ومتكامل بالبرونيوترا غني بالبروبيوتكس والأحماض الدهنية الغير مشبعة والحديد وفيتامينات ايه وسي ودي لمناعة أقوى وتطور مثالي. تطور نشط متسلسل حليب متابعة مصمم لإكمال حمية الفطام. مرحلة غذاء الطفل: مرحلة 2، مناسب للمواليد من 6 شهور إلى 12 شهر الوصف: حليب أبتاميل 2 هو حليب متابعة مغذي متطور علمياً مستند على أكثر من 40 عاماً من الأبحاث العلمية في هولندا. حليب أبتاميل 2 بالبرونيوترا يحتوي على مزيج من البريبيوتكس وأحماض دهنية غير مشبعة والحديد وفيتامينات ايه وسي ودي والمغذيات الضرورية الأخرى التي تغذي طفلك في مرحلة الفطام لزيادة مناعته وتعزيز النمو ودعم التطور المعرفي والبصري والعظمي الطبيعي. ابتاميل حليب أطفال (2) 900جم - متجر آي براند. حليب المتابعة المغذي المتكامل و تركيبة خاصة لتلبية الاحتياجات الغذائية المتزايدة للرضع من عمر 6 شهور إلى 12 شهر، يعمل كمكمل للحمية أثناء وبعد الفطام. Read more غير متوفر في المخزون الوصف معلومات إضافية UOM PC
أبتاميل جونيور 3 الجاهز للشرب بشكل مباشر هو نوع أخر من الحليب متوفر في الأسواق. أبتاميل كيد 4: يُعتبر هذا النوع من الحليب هو المرحلة الرابعة من التغذية الصحيحة للطفل وهو مناسب للأطفال بداية من عمر 3 سنوات وحتي عمر 6 سنوات. أبتاميل كومفورت 1: يتم إستخدامه للفئة العمرية في مرحلة الرضاعة بداية من عمر يوم وحتي عمر 6 أشهر لعلاج المشاكل الهضمية المختلفة مثل الإمساك والمغص والإسهال. أبتاميل كومفورت 2: مناسب للرضع من عمر 6 أشهر وحتي 12 شهر ويتم إستخدامه أيضاً في علاج المشاكل الهضمية. أبتاميل تركيبة الحليب الخالي من اللاكتوز يتم إستخدامه للمواليد من عمر يوم وحتي عمر 6 أشهر والذين يُعانون بدورهم من حساسية إتجاه مادة اللاكتوز. ابتاميل 2 تركيبة حليب لمتابعة الرضاعة 400 جم - صيدليات تداوينا. أبتاميل حليب اتش ان 25 HN: للمولودين من عمر يوم وحتي عمر 6 أشهر وهو خالي من اللاكتوز ويساعد في تسهيل عمل مخاطية الأمعاء. أبتاميل حليب بيبتي جونيور: يتم إستخدامه للرضع من عمر يوم وحتي عمر سنة والذين يُعانون من الحساسية إتجاه إتجاه البروتين الموجود في حليب البقر ومن سوء هضم وإمتصاص الأغذية. أبتاميل حليب لحالات الارتجاع: هو مناسب للمولودين من عمر يوم ويمكن إستخدامه ما بعد ذلك ويتم إستعماله في معالجة حالات إرتجاع المعدة.
لذلك، تأكدي دائمًا من كل ما تقدّميه لطفلك وتأكدي من المعلومات حوله ومن عدم تأثيره على صحته خصوصًا خلال السنة الأولى من عمره.