مقدمة عن الرسول قدوتنا | المرسال

اقرأ أيضاً شعر شعبي ليبي شعر عن الاردن مقدمة عن النبي محمد خاتم المرسلين النبي محمد -عليه الصلاة والسلام- سيّد الأنبياء والسراج المنير للعالم أجمع، والنبيّ الذي أدّى الأمانة بأكمل صورة، وأودعنا القرآن الكريم ليكون لنا نورًا من بعده، فالنبي محمد في كلّ حرفٍ من حروف سيرته الشريفة مكانٌ لقصة وعبرة تملأ القلب فخرًا بأن يكون من أتباع دين محمد، لأنّه نبيّ الرحمة الذي تملأ سيرته الروح نشوةً وجمالًا. ذلك النبي الأميّ الأمين الصادق الذي لم يزده يُتمه وفقره إلا أخلاقًا وسموًا ورفعة، حتى اصطفاه الله تعالى من بين جميع من في الأرض ليكون النبي الذي يحمل أمانة الإسلام ليبلغ بها الناس أجمعين، فهذا النبيّ العظيم ضحى بكلّ ما لديه كي يقوم بحمل الدعوة ولم يتراجع عنها رغم كلّ ما عاناه من أحداثٍ وتحديات، فهو نبيّ الرحمة. مقدمة عن النبي محمد الصادق الأمين محمدٌ -عليه السلام- كامل الأخلاق والصفات وبهيّ الطلعة وجميل القلب، وهو الصادق الأمين، هو القدوة الحسنة التي يقتدي بها جميع المسلمين، وهو النور الذي يتلألأ في القلوب، فقبس نوره لا ينطفئ أبدًا، والصلاة عليه ترفع الدرجات، فهو الشفيع يوم القيامة، وهو خير البرايا من إنسٍ وجان، والله ميزه عن جميع الخلق بأن جعل له الوسيلة والفضيلة.

مقدمة عن حياة الرسول

أخر تحديث أبريل 17, 2022 مقدمة إذاعة مدرسية عن الرسول الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم محمد بن عبد الله خاتم النبيين وأشرفهم لا ينتهي ولن نستطيع الإلمام به كاملاً إذ أننا لا نعلم قدره إلا كما تحدث عنه رب العزة في عدة مقامات من مقامات كتابه العزيز فقد قال ربنا سبحانه وتعالى: (وإنك لعلى خلق عظيم)، لذلك على سنتناول عدة مقدمات للإذاعة المدرسية عن الرسول فأبقوا معنا. مقدمة إذاعة مدرسية عامة عن الرسول بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله الصادق الأمين، نبي العالمين، جميل الخُلق والخلقة الذي منحه الله آيات كثيرة أما بعد؛ فسنتحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي ميزه الله واصطفاه بنعم كثيرة كما يلي: فكل الأنبياء بعثوا إلى قومهم إلا الأنبياء أولي العزم وهم (نوح وإبراهيم موسى وعيسى وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم). حيث نجدهم قد بعثوا إلى الناس أجمعين، والجدير بالذكر أن رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم يزيد عنهم. مقدمه عن الرسول محمد. لأنه بعث إلى الثقلين (الجن والأنس)، وهو خاتم النبيين للجن وللأنس. وقد وصفه ربنا سبحانه وتعالى بالنور المضيء، ووصفه بالصدق وبسمو الأخلاق. فكان صلى الله عليه وسلم رؤوفً رحيماً وهما اسمان من أسماء الرحمن الذي أمرنا أن نتعبد بهما (فالله تسعة وتسعون اسما فادعوه بها).

الإسلام يفتخر بأنّه جاء على يد نبي عظيم، أرسى ملامح الدولة الإسلامية بحنكته وذكائه وقيادته، فهو مثال الشرف والصدق والأمانة، وهو أجمل وردة في حدائق الكون، وعطره يملأ القلب فرحًا وسعادة، فالخير كلّه يسكن وجهه، فهنيئًا لتراب مكة التي احتضن ترابها خطواته الأولى، وهنيئًا للمدينة المنورة التي تضمّ جسده الشريف، إنّه شرفٌ عظيم.