الموت القادم من الشرق الأوسط

قضايا مجتمعية لعل سنة 2020 باتت سنة حافلة بالكوارث، فمنذ بدايتها و نحن نعيش ما استجد من الموبقات و الكوارث و الازمات، فهل هي بداية لنهاية العالم؟، أم أنها تنذرنا بمستقبل منفتح على نتائج التطور الديموغرافي و الاقتصادي و التكنلوجي من شقه السلبي؟ ام أنها ذنوب الخطايا السبع للبشرية على سطح الأرض؟. الموت القادم إلى الشرق (مسلسل) - ويكيبيديا. الموت القادم من الشرق، حقيقة باتت تطرح نفسها و بقوة ان اصل جميع الكوارث و المصائب منبعها من مشرق الارض: عنجهية و تمييز عرقي، كوارث نووية، طبيعية، حروب و نزاعات ، أزمات مالية، اوبئة و أمراض، و هنا بيت القصيد الذي أضحى يهدد العالم بكارثة عالمية قد تتخطى خسائرها ما لم تحصده اعتى الحروب. كورونا ،الموت القادم من الشرق أعلن عن نفسه انه يأجوج العصر، فلا دواء يشفي و لا لقاح يقي، و لا حدود تمنعه من الانتشار رغم الإجراءات الصارمة المتخذة للحد من مجال توسعه، و لا من وسيلة تمنع القدر بالحذر، فالصين حققت رقما قياسيا باعتبارها منبع الاوبئة العالمية،: انفلونزا الطيور،. انفلونزا الخنازير، سارس و غيرها، و الانكى من ذلك أن جميع الفيروسات التي سببت الأمراض السالفة للذكر تتطور لتنجب مرضا جديدا. بدأت اخبار ظهور المرض اواسط شهر يناير 2020 من سوق للحيوانات وسط مدينة ووهان الصينية باغماءات مفاجئة و سوقوط للناس مرضى و صرعى من دون سابق إنذار، السلطات الصينية أخبرت الرأي العام ان هاته الحالات عادية و لا يوجد تخوف من انتشار وباء جديد بالبلد.

  1. الموت القادم من الشرق الحلقة 21
  2. الموت القادم من الشرق 12
  3. الموت القادم من الشرق الحلقة 19
  4. الموت القادم من الشرق الحلقة 3

الموت القادم من الشرق الحلقة 21

هل من الممكن وضع أشياء أخرى ضمن اللقاح، لا يظهر أثرها في الحال، لكن ستطفو تبعاتها في الاستقبال؟ أهلاً بكم في عالم جائحة غيتس القادمة.

الموت القادم من الشرق 12

قبل نحو أسبوعين من صدور كتابه الجديد، الذي يحمل عنوان «كيف نمنع الجائحة المقبلة؟»، أهدى المؤسس المشارك لشركة مايكروسوفت الأميركية لبرمجيات الكومبيوتر، والملياردير الأميركي الشهير بيل غيتس، نسخة من مؤلفه الذي يثير جدلاً واسعاً، حتى قبل أن تُقرأ تفاصيله، إلى مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غبريسوس، الذي غرد شاكراً غيتس على إهدائه الكتاب. الموت القادم من الشرق | سواح هوست. المثير للتأمل والتفكر في المشهد، هو أن المغرد الأميركي الشهير جيمس ليندسي، غرد بالرد على غبريسوس قائلاً: «إن أفضل طريق لمنع ظهور وباء جديد هو دخولكما السجن معاً»، قاصداً بذلك غبريسوس وغيتس. ليس سراً أن هناك شكوكاً تصل إلى حد الاتهامات المباشرة لغبريسوس، ودوره في إتاحة الفرصة لانتشار الجائحة، وهو ما دفع الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب للانسحاب من منظمة الصحة العالمية، قبل أن يعود إليها خليفته بايدن. أما غيتس، فإن الكتاب الجديد يفتح الباب واسعاً لتساؤل تردد كثيراً: «أهو ملاك أم شيطان، قديس أم إبليس؟ ولا سيما أنه صاحب رؤية مثيرة للشكوك مع حديث الوباء منذ أعوام». المعروف أنه في عام 2015 أطلق غيتس تحذيراً من خلال منصة «تيك توك» عن احتمال موت أكثر من 10 ملايين شخص في العقود القليلة المقبلة، ورجح أن يكون السبب فيروساً شديد العدوى.

الموت القادم من الشرق الحلقة 19

بعدما تعرضت له باريس من أحداث إرهابية دامية، وبعد أن تحولت عاصمة الثقافة والأدب والفن إلى عاصمة للدماء والرعب، يجب أن نجزم أن عالمنا لم يعد آمنا ولا مستقرا، وأن الجميع مستهدف في حقه في الأمن والإطمئنان والحياة، فصدمة أحداث باريس، وقبلها أحداث دامية أخرى في تونس ومصر ولبنان، وكل ما نشاهده يوميا في سوريا وليبيا، تستوجب منا كمواطنين نؤمن بحقنا في الحياة، والاستقرار، أن ندق ناقوس الخطر ونبادر لمواجهة هذا الخطر قبل أن نستفيق في مغربنا على فاجعة مماثلة. لقد آن الأوان لقول الحقيقة وإعلانها صراحة، بعيدا عن دسائس السياسة، والاصطفاف الطائفي، ومكائد حقوق الإنسان، وفخاخ الحرية، فقد أصبح من الثابت أن الفكر السلفي الوهابي، المدعوم دوليا بالمال والإعلام والسلاح، يعتبر خطرا حقيقيا يجب مواجهته بشتى الوسائل، لأن موجة السموم الفكرية والأحقاد العقائدية التي زرعها ويزرعها في صفوف الشباب التائه، تعتبر بمثابة الألغام المستعدة للإنفجار وتدمير الحضارة الإنسانية. ومن واجبنا في هذا الوقت العسير الذي تمر به الإنسانية، أن تكون لنا الشجاعة الأدبية لتوجيه أصبع الإتهام في وجه فقهاء هذا الفكر الدموي من دعاة السلفية الوهابية، الذين لم يتوقفوا عن الحشد الطائفي، وتوجيه الشباب للذهاب إلى سوريا الآمنة لتدميرها وتشريد أبنائها تحت شعار الجهاد ضد المسلمين الشيعة، ويتحمل كذلك المسؤولية في هذا الجرم كل من مول أو وفر الملجأ والتغطية الإعلامية لهؤلاء المجرمين الذين سخروا أنفسهم لخدمة مصالح الشيطان وتحقيق أهدافه فوق كوكب الأرض.

الموت القادم من الشرق الحلقة 3

غير أن فكرة المراقبة والنظام العالمي تؤكد لكثيرين أن هناك من يتطلع لبسط رؤية شمولية، ولو بدت تحت مبررات أو ذرائع صحية، ويعود بنا إلى طرح الحكومة العالمية التي تحكم العالم. الدرب الثالث يتناول مواصلة الابتكار والكشف المبكر والعلاج والوقاية، وجميعها أفكار لامعة براقة، لكن بعض تجارب غيتس السابقة التي موّلتها هيئته الخيرية تطرح بعداً مخيفاً على الجانب الآخر.

هل من الممكن وضع أشياء أخرى ضمن اللقاح، لا يظهر أثرها في الحال، لكن ستطفو تبعاتها في الاستقبال؟ أهلاً بكم في عالم جائحة غيتس القادمة. شاهد أيضاً نحو التعددية القطبية بقلم: علي قباجة – صحيفة "الخليج" الشرق اليوم – مهما حاولت الولايات المتحدة المحافظة على …