ابيات شعر للمتنبي عن الاخلاق - الجواب 24

ابيات شعر عن الاخلاق لاحمد شوقي يمكن اقتباسها في الخطب والرسائل الأدبية لتزيده جمالًا ورقي، فالشاعر العظيم أحمد شوقي الملقب بأمير الشعراء، يعتبر درة العقد في شعراء العصر الحديث، وأمير مدرسته الشعرية المسماة بالإحياء والبعث مع رفاقه (محمود سامي البارودي وحافظ إبراهيم وإسماعيل صبري وعلي الجارم…) فكانوا هم قبلة الحياة للشعر العربي في العصر الحديث، ولما كان الشعر هو قمة الألوان الأدبية كان لابد من أن يحمل المعان العظيمة لذلك نجد الأخلاق الحميدة منتشرة فيه، وفي هذا الموضوع على موقع صفحات سنتناول ابيات شعر عن الاخلاق لاحمد شوقي مع تصنيفها. بما أن أمير الشعراء أحمد شوقي كان يتبع القدماء من الشعراء الجاهليين في طريقة البناء للقصيدة من تعدد الأغراض والبدايات الطللية وما إلى ذلك؛ فنجد أن للأخلاق السامية ومدحها نصيب عظيم في ديوانه الشعري بجانب معان الأخرى المتعلقة بالأخلاق الحميدة. بل أن أشهر بيت شعر على ألسن الناس عن الأخلاق هو من أقوال أحمد شوقي يقول فيه: "وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت *** فإن همو ذهبت أخلاقهم ذهبوا" يعني أن الأخلاق الحميدة هي المميزة للأمم وهي التي ترسي قواعدها في التاريخ، فبانعدام الأخلاق تنحدر الجوانب الأخرى للأمة من اقتصاد وسياسة وعلوم.

ابيات شعر عن مكارم الاخلاق

أحمد شوقي أحمد شوقي علي أحمد شوقي بك (16 أكتوبر 1868 - 14 أكتوبر 1932)، كاتب وشاعر مصري يعد من أعظم شعراء العربية في العصور الحديثة، يلقب بـ "أمير الشعراء". نظم الشعر العربي في كل أغراضه من مديح ورثاء وغزل، ووصف وحكمة، وله في ذلك أيادٍ رائعة ترفعه إلى قمة الشعر العربي.

كُن حكيماً له مبدأ فيحترمك الناس من أجله، ولا تكن سفيهاً خالياً من أيّ منطق فلا يُقيم الخَلق حديثك. حسن الخلق يستر كثيراً من السيّئات، كما أنّ سوء الخلق يغطّي كثيراً من الحسنات. العشرة السيئة تفسد الأخلاق الحسنة. ليس عيباً أن تعترف بالخطأ، لكن العيب أن تعرف الخطأ وتسكت عليه. ليس الكمال الأخلاقي الذي يبلغه المرء هوالذي يهمّنا، بل الطريقة التي يبلغه بها. المروءات أربع: العفاف، وإصلاح الحال، وحفظ الإخوان، وإعانة الجيران. شعر عن الاخلاق احمد شوقي. أخلاقياتك هي رصيدك عند الناس، فأحسن عملك وخلقك تكن أغنى الأغنياء، وإن أردت الإشهار بإفلاسك فسوء خلقك يدعمك لذلك. نحن لا نرضى إلّا حياة الأحرار، ولا نرضى إلّا أخلاق الأحرار. يمكن للإنسان أن يدخل قلوب الآخرين دون أن ينطق بكلمة واحدة، إذ يكفيه سلوكه الناطق بالصفات الكريمة والأخلاق الحميدة.