صلاة العيد سنة مؤكدة أمر بها الرسول الرجال والنساء - اليوم السابع

من سنن يوم العيد من سنن يوم العيد من سنن يوم العيد من سنن يوم العيد اختر الاجابة الصحيحة.

  1. من سنن أداء صلاة العيد ذهاب الرجال والنساء والاطفال - الداعم الناجح

من سنن أداء صلاة العيد ذهاب الرجال والنساء والاطفال - الداعم الناجح

الاغتسال قبل الذهاب إلى صلاة العيد، اقتداءً بما كان يفعله الصحابة رضي الله عنهم في عهد رسول الله عليه الصلاة والسلام. "كان ابن عُمر لا يذهب إلى المُصلّى حتى يغتسل، ويُسَنّ التطيُّب والتسوُّك". ارتداء ملابس جميلة وأنيقة في العيد، كما كان يفعل ابن عمر، حيث كان يرتدي أفضل الثياب وأحسنها. من سنن أداء صلاة العيد ذهاب الرجال والنساء والاطفال - الداعم الناجح. سنن عيد الفطر مقالات قد تعجبك: الذهاب إلى صلاة العيد مشيًا على الأقدام في وقار وهدوء، والعودة من الصلاة مشيًا أيضًا. عن ابن عمر، قال: "كان رسولُ اللهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يخرجُ إلى العيدِ ماشيًا ويرجعُ ماشيًا". الأفضل أداء صلاة العيد خارج المسجد وهي سنة عن الرسول، وعدم الصلاة داخل المسجد إلى للضرورة القصوى أو لظروف طارئة. قال أبو سعيد الخدريّ: "كانَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَخْرُجُ يَومَ الفِطْرِ والأضْحَى إلى المُصَلَّى، فأوَّلُ شيءٍ يَبْدَأُ به الصَّلَاةُ". ترديد التكبيرات ورفع الصوت بها بداية من الخروج من المنزل وحتى الوصول إلى المصلى. ورد عن محمد الزهري، أنه قال: "كان رسولُ اللهِ يخرج يومَ الفطرِ فيكبِّرُ حتى يأتيَ المصلَّى، و حتى يقضيَ الصلاةَ، فإذا قضى الصلاةَ قطع التَّكبيرَ".

صلاة العيد سنة مؤكدة واظب عليها النبى صلى الله عليه وآلـه وسلم، وأمر الرجال والنساء حتى الحيض منهن أن يخرجوا لها، ووقت صلاة العيد عند الشافعية: ما بين طلوع الشمس وزوالها، ودليلهم على أن وقتها يبدأ بطلوع الشمس أنها صلاة ذات سبب فلا تراعى فيها الأوقات التى لا تجوز فيها الصلاة، أما عند الجمهور فوقتها يبتدئ عند ارتفاع الشمس قدر رمح بحسب رؤية العين المجردة، وهو الوقت الذى تحل فيه النافلة ويمتد وقتها إلى ابتداء الزوال. صلاة عيد الاضحى والأفضل فى مكان أدائها محل خلاف بين العلماء: منهم من فضل الخلاء والمصلى خارج المسجد؛ استنانا بظاهر فعل النبى صلى الله عليه وآله وسلم، ومنهم من رأى المسجد أفضل إذا اتسـع للمصلين وهم الشافعية وقالوا: أن المسجد أفضل؛ لشرفه، وردوا على دليل من فضل المصلى بأن علة صلاة النبى صلى الله عليه وآله وسلم فيه: عدم سعة مسجده الشريف لأعداد المصلين الذين يأتون لصـلاة العيد، وعليه فإذا اتسع المسجد لأعداد المصلين زالت العلة وعادت الأفضلية للمسجد على الأصل؛ لأن العلة تدور مع المعلول وجـودا وعدما. وصلاة العيد ركعتان تجزئ إقامتهما كصفة سائر الصلوات وسننها وهيئاتها كغيرها من الصلوات وينوى بها صلاة العيد.