يتم تصفيه الدم وتنقيته عن طريق نقله للفضلات إلى الكلى والكبد. يقوم الدم بتنظيم درجة حرارة الجسم.
تدريب الأطباء والفنيين والسكرتارية بالمعهد القومى للأورام على أحدث طرق وأساليب تنفيذ الحملات الخارجية بنفس مقاييس ومعايير الجمعية الأمريكية لبنوك الدم. القيام بحملات التبرع بالدم بالتنسيق مع إدارة شئون المتبرعين بالدم بالجمعية. جودة الدم من حيث خلوه من الأمراض التى تنقل عن طريق الدم للمرضى. توفير الملايين من الجنيهات كان المعهد ينفقها لشراء الدم من بنوك الدم الأخرى …حيث يتم الآن توجيهها لنفقات علاجية أخرى. ثانيا: تحديث بنك الدم بالمعهد قامت "جمعيه أصدقاء المبادره القوميه ضد السرطان" بتحديث بنك الدم بالمعهد القومى للأورام، وذلك من خلال توفير الآتى: 4 ثلاجات لحفظ الدم. 1 جهاز سنتر يفيوج. 2 تشيكر. ديب فريزر لحفظ البلازما. اماكن التبرع بالدم بالأحساء. جهاز أتوميتد إليزا. جهاز اختبارات توافق الدم. 12 كرسى للتبرع بالدم "متحركة" وكراسي التبرع بالدم داخل المعهد. جهاز لحام أكياس الدم. جهاز قياس الهيموجلوبين للمتبرعين قبل التبرع.
في الحجامة يتم سحب الخلايا الهرمة بينما في التبرع بالدم يتم سحب كامل مكونات الدم. إن الحجامة لا تعمل على إنقاص نسبة الهيموجلوبين في الجسم، بينما التبرع بالدم يعمل على إنقاص نسبة من مادة الهيموجلوبين في الجسم. الحجامة تفيد فقط المحتجم بينما التبرع بالدم يفيد نفسه وغيره أي للإنسان الذي تبرع له. تستطيع أن تتبرع بالدم بعد اثنا عشر شهرًا من عمل الحجامة، أما بالنسبة للاحتجام فيتم بعد شهرين من التبرع بالدم. ونجد أن التبرع بالدم والحجامة هما وجهان لعملة واحدة وإن الأفضل هو التبرع بالدم لانقاذ المحتاجين حيث أن الدم في الحجامة لا يتم الاستفادة منه، بينما هناك بعض الأشخاص يفضلون الحجامة لم لها من منافع وهي على سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم. مواقع دعم و مساندة التبرع بالدم للمرضى - منتدى الوراثة الطبية. فوائد الحجامة إن للحجامة فوائد كثيرة حيث أنها تعالج مشكلات صحية مزمنة وتخفف من أعراضها، ومن هذه الفوائد هي: التخفيف من التهاب المفاصل. التخفيف من التهاب المفاصل الروماتويدي. التخفيف من آلام الظهر والرقبة. حل مشاكل التنفس مثل الربو. التخفيف من متلازمة النفق الرسغي. تعمل على تخفيف الصداع النصفي. تعالج ارتفاع ضغط الدم. تعالج الأمراض الناجمة عن اضطراب في الجهاز الهضمي مثل أمراض القولون العصبية.
وأوضح الدكتور خالد مجاهد، مساعد وزيرة الصحة والسكان للإعلام والتوعية والمتحدث الرسمي للوزارة، أن الوزيرة تفقدت سير عملية التبرع داخل المركز بدءًا من استقبال المتبرع وتسجيل البيانات الشخصية والتاريخ المرضي من خلال منظومة إلكترونية، مرورًا بغرفة الفحص لتوقيع الكشف الطبي على المتبرع وقياس الوظائف الحيوية، لافتًا إلى أن الفريق الطبي يقوم بتعريف المتبرع بجميع المعلومات الخاصة بعملية التبرع والإجابة على جميع استفساراته قبل الإقرار على نموذج الموافقة بالتبرع والحصول على الكود التعريفي. وقال إن الوزيرة تفقدت غرفة التبرع بالمركز بطاقة استيعابية 16 كرسيا وجهازا لفصل البلازما، مشيدة بتجهيزات المركز وفقًا للمعايير العالمية، كما تفقدت وحدة حفظ أكياس البلازما، حيث يتم تسجيل مواصفات العينة على المنظومة الإلكترونية عن طريق الكود التعريفي، ثم حفظها بثلاجات التبريد والتي تم تجهيزها وفقًا لأعلى مواصفات الجودة بسعة تخزينية 3500 كيس بلازما، بالإضافة إلى تزويدها بنظام تسجيل آلي بنظام (RFID) لمتابعة عملية حفظ ونقل أكياس البلازما، كما تأكدت الوزيرة من توافر وكفاءة عمل خدمات شبكات الإنترنت.