كلام عن الذكريات – لاينز

26-10-2010, 01:58 AM كاتب الموضوع # 1 ربط الابراج بفايبر للاداء افضل وسرعة افضل ووداعا للمشاكل متى!!!

  1. كلام عن الذكريات – محتوى عربي
  2. الذكريات كدافع لإعادة القراءة | صحيفة الأحساء نيوز
  3. يوتيرن7: رحلة الشك بين يارا وزوجها بدأت بغلطة صغيرة

كلام عن الذكريات – محتوى عربي

بعض ذكرياتنا أفضل من كلّ ما يمكن أن يحدث لنا ثانيةً. لكَ مني عهد يا صديقي مهما طال الزمن أو قصر، مهما جحد الوافي أو نكر، مهما قل الحزن أو كثر، مهما شعرت بالألم أو القهر، ستظلّ يا صديقي للدنيا نور، ستظلّ معي في قلبي مدى الدهر.

الذكريات كدافع لإعادة القراءة | صحيفة الأحساء نيوز

لا يستطيع إنسان أو قوة في الوجود أن تمحو الذكريات تماماً. إن ذكرياتي كبوقة الصائغ، يسيل منها الذهب وتبقى بها الشوائب. إن ذاكرتنا تتمسك بإصرار شديد بالذكريات الكريهة المنفرة، أما الأشياء الجميلة فلا بد أن نكتبها في مفكرتنا حتى لا ننساها. الذكريات الصامتة بين القلب والعقل تكسر القلب. تمر السنين والأعوام ويمضي بنا الزمان، لتدق أجراس الوداع فنمضي تاركين خلفنا لحظات جميلة، لتبقى ذكرى تُكتب على سطور النسيان. لتبقى أنت جالس في المكان نفسه، المكان الذي تتطاير منه الذكريات المؤرقة والجميلة، تقلب صفحات الماضي وتتذكر أناس لم يبقى منهم سِوى الذكرى. الذكريات التي نحاول أن ننساها أو نتهرب منها أو نقلل من شأنها هي نحن بكل طفولتنا وبراءتنا. كلام عن الذكريات – محتوى عربي. الذكريات الجميلة نجم في السماء يضيء لنا، ودرة فخر تتلألأ ونزين بها كلامنا، وناي نشدو به، وسفينة أحلام نركبها ونبحر بها عبر الأيام الحاضرة بأمل استعادتها في القادم من أيامنا. الذكريات قد تثير فينا الشجن، قد تثير فينا الحزن، قد تعود بنا إلى الماضي الذي نرفض نسيانه، أو الذي نريد نسيانه، ولكن ألا يكفي تذكرنا لها أنها ما زالت باقية فينا، وأن أصحابها ما زالوا معنا في قلوبنا وأرواحنا.

يوتيرن7: رحلة الشك بين يارا وزوجها بدأت بغلطة صغيرة

ذكريات حفرناها داخل أعماقنا، وصورٌ حفظناها في عيوننا، حنين عظيم حبسناه داخلنا، والأشواق باتت واضحة بكلماتنا، والحب لا يمكن أن نخفيه فينا. مع أنك تملك ذكريات كثيرة، لكنك لا تستطيع أن تختار ما تتذكره، فالذكريات هي التي تفرض نفسها وقت تشاء. كلام عن الذكريات الجميلة. أسير في دروبنا، ذات الدروب التي مشيناها أيام صبانا، وأتساءل متى نعود لأفراحنا، ونحقق أحلامنا ونسمع صدى ضحكاتنا، ونمسح دموع الأحزان من طريقنا، ونشبك الأيادي ونرفع الأمل شعاراً لنا. تأخذنا الفرحة لنرحل مع أرواحهم بالحب وجنة اللقاء، فاحتلوا القلب، فكان الحب من أسمى عطاياهم، والتسامح والرقة، من أجل أرواحاً احتضنتهم بالحب، فشاركونا أحزان وأفراح، ودمعات وبسمات، كم قضينا تلك الأحاسيس معاً نتفق ونختلف، نتحادث ونبكي، نُزين الشوق بأرق مشاعرنا، حتى تأتي تلك الغيمة السوداء لتمطرنا سحابة الفراق، كأن الزمان ضاق بنا ويود التخلّص منا، يأتينا ذلك الشبح المخيف، الذي يحمل اسماً دائماً كنت أخشاه إنّه شبح الرحيل، يأتينا فجأة لينزع روحاً استوطنت فينا ليذيقنا الألم والآه، تاركاً لنا مساحة من الذكرى الدامعة، فيلبس الكون السواد ويعلن الإحساس الحِداد. ذكرياتنا إمّا لهيب يشتعل بالنفس نتمنى خموده أو إطفاءه، وإمّا نور نستضيء به في القادم من أيامنا، وإما زلزال يُحطّم نفوسنا ولا نستريح معه.

كم نحتاج لتلك الذكريات حينما تأتي من بعيد، بعد وقت طويل من يذكرنا بها، ويسترجعها معنا ومن يرمز إليها، ومن يقول لنا اطمئن فلست وحدك الباقي على الوِّد، ولست وحدك من يتذكر اللحظات الجميلة والمواقف الجميلة ويحن إليها ويتمنى استرجاعها معك. إنّ سحر الذاكرة وعبقريتها أنها صعبة الإرضاء، متقلبة غير مأمونة العواقب. ما أجمل الحياة عندما تكتسب أصدقاءً أوفياء لا يجيدون التصنع ولا يتلاعبون بالأقنعة، فتبقى ذكرياتنا معهم رمزاً لكلّ شيء جميل. يوتيرن7: رحلة الشك بين يارا وزوجها بدأت بغلطة صغيرة. أحياناً ترفض أشياء عظيمة فاضلة، على حين تطبع صوراً واضحة لأشياء صغيرة تافهة. هذه هي الدنيا كالقطار، يجمعنا في محطة ويفرقنا في محطة أخرى، ولكنّهم يبقون في قلوبنا وتبقى ذكراهم التي تركوها لنا، فكم من الأحبة نلقاهم قد يكون من السهل نقل الإنسان من وطنه، ولكن من الصعب نقل وطنه منه. حين أشتاق إليك يعجز عقلي على التفكير بغيرك، لا أدري لماذا؟ ربما لأنك تعني لي كل شيء فبذكرك لا يعد لأي شيء سواك قيمة. ذكرياتنا، ماضينا، أشخاص مروا فيها وأصبحوا ذكرى، وأشخاص يشدون الرحال إلى عالم من البعد والاشتياق، وبين النسيان والذكرى. يدقّ ناقوس الحزن المرير، والاشتياق الضرير، لأنه اشتياق كُتب عليه أن لا يرى الأحبة، دنيا من الوله، دنيا من الاغتراب، دنيا تختصر ذاتها لتكون عبارة عن محطات لنا، نقف فيها لننتظر عودتهم، ويقفون فيها ينتظرون عودتنا، وبين محطات الحياة تتلاشى الحياة، لنبقى مجرد حروف سطرتها الحياة.

الجمعة 08/أبريل/2022 - 08:57 م يوتيرن منذ بداية أحداث مسلسل «يوتيرن» والجميع يلاحظ مدى الغيرة الكبيرة التي تتعرض لها يارا، الشخصية التي تلعب دورها ريهام حجاج، من زوجها يوسف، خاصة فيما يخص علاقتها بابن خالتها خالد، والذي طاب منها في وقت سابق أن تقطع علاقتها به إلى الأبد أن ورطة وقعت في طريقهم جعلت يارا تبدأ في الكذب على زوجها يوسف، هذه الكذبة التي بدأت تتكشف لزوجها من هذه الحلقة، وهي الحلقة السابعة. كيف بدأ الشك يدب في قلب يوسف من ناحية يارا؟ اتفقت يارا مع أميرة، زوجة شقيقها أنها سوف تخبر زوجها أنها معها في كل مرة تكون فيها مع ابن خالتها خالد لكي لا يشك زوجها في الأمر، ومن ناحية أخرى تحاول أميرة الإيقاع بينها وبين زوجها يوسف، وهذا ما يجعلها تذهب إليه في كل مرة تخبرها فيها بأنها معه، لكي يكتشف كذبها وهو ما حدث هذه الحلقة بالفعل، عندنا أخبرته أنها بالفعل مع أميرة يقومون بشراء أشياء معا، في حين أن أميرة كانت أمامه بالفعل. حاول «يوسف» أن يتمالك لكن الانفعال بدا واضحا عليه، وبعد أن غادرت أميرة المكتب، قام باستعادة الذكريات التي جمعتهم معا، والمرات التي تحدث فيها إليها قبل أن يخبره بحبه لها ويطلب منها أن يتزوجا، ثم بعد ذلك قام بنزع خاتم الزواج من يده، حيث أظهر هذا التصرف أنه لم يعد يثق بها وبدأ في مرحلة الشك.