التناظر اللفظي | التناظر اللفظي مع الحل| علاقات التناظر الفظي - مكتبة المعرفة

ما معنى التضاد في اللغة العربية وأمثلة على ذلك ملحق #1 2015/01/07 التضاد هودلالة اللفظ الواحد على معنيين متضادين و الكلمات التي تؤدي إلى معنيين متضادين بلفظ واحد ومن أمثلته الأُزْر: القوّة أو الضعف، و البسل: الحلال أو الحرام، و بَلَق الباب: فتحهُ كلَّه أو أغلقَه بسرعة، ثَلَّ: دَكَّ أو رفع، الحميم: الماء البارد أو الحار، المولَى: العبد أو السيّد، الذوح: الجمع أو التفريق، الرسّ: الإصلاح أو الفساد، الرعيب: الشجاع أو الجبان، الرهوة: ما إرتفع من الأرضِ أو ما انحفضَ، الجون: الأبيضّ أو الأسودُّ

  1. أهمية اللغة العربية ومكانتها - موضوع

أهمية اللغة العربية ومكانتها - موضوع

الحمد لله. أولًا: الترادف، هو: الألفاظ المفردةُ الدالة على شيء واحد باعتبارٍ واحد. انظر: "المزهر" للسيوطي(1/ 316). وصورة هذه القضية أن الترادف: هو توالي كلمتين مختلفتين ، فأكثر ، للدلالة على شيء واحد ، باعتبار واحد، مثل: (البر) و (القمح) و (الحنطة)، فهذه ألفاظ مختلفة لشيء واحد. وعلامة صحة الترادف: إمكان حلول أحد اللفظين محل الآخر، لو حذفت أحدهما ، دون تأثر المعنى بذلك الإحلال ، والتبديل. ثانيًا: اختلف العلماء في وقوع الترادف في القرآن: 1- فمنهم من ذهب إلى وجود الترادف، فيجمع للمعنى أو الشيء الواحد ألفاظاً ذات عدد، دون إشارة إلى كونها لغات فيه. وهذا هو مذهب "أبي مسحل الأعرابي ق 2هـ" في "كتاب النوادر "و"ابن السكيت - 244 هـ" في "الألفاظ". وللفيروزابادى، صاحب القاموس - 817 هـ - كتاب اسمه "الروض المسلوف، فيما له اسمان إلى ألوف" وكتاب آخر في "أسماء العسل" ذكروا أنه جمع فيه منها ثمانين اسماً. 2- ومنهم من يميز دلالة خاصة لكل لفظ من الألفاظ التي تطلق على الشيء الواحد ، أو تتوارد على معنى من المعاني. وهو مذهب "أبي منصور الثعالبي" في "فقه اللغة" وأبي هلال العسكري في "الفروق اللغوية" وأحمد بن فارس في "الصاحبي في فقه اللغة" وأبي الفتح ابن جنى في "الخصائص" ، وهم من علماء العربية في القرن الرابع للهجرة.

وللإجابة عن هذه الأسئلة المهمة تمّت كتابة هذا البحث للحديث عن بدايات ظهور اللغة العربية وكيف نشأت وتطوّرت ومن هي القبائل التي تحدثت بلسان العربية في بداية نشأتها، لذلك سيجد القارئ لهذا البحث ما يبحث عنه من إجابات مختصرة حول هذا الموضوع، مع الأمل أن تكون الإجابات وافية خالية من أيّ زلل. خاتمة بحث عن مكانة اللغة العربيّة في ختام هذا البحث يسعدني أن أقول إنّ مكانة اللغة العربية تستمدّ قيمتها من جذورها العميقة الضاربة في التاريخ، خاصة أنّها لغة ارتبطت ارتباطًا مباشرًا بالإسلام وانتشاره، والحديث عن مكانة اللغة العربية يأخذ حيزًا كبيرًا بين الأحاديث عندما يتم ذكر اللغات أو الحديث عنها. وقد استطاع هذا البحث أن يتحدث باختصار عن مكانة اللغة العربية بوجهات نظر مختلفة من حيث مكانتها التاريخية ومكانتها من الناحية الدينية بصفتها لغة أهل الجنة ولغة القرآن الكريم؛ حيث شرفها الله تعالى بأن أنزل القرآن الكريم بهذه اللغة الشريفة، بالإضافة إلى مكانتها وقيمتها التاريخية خاصة أنّها من اللغات العريقة جدًا، وقد استطاع هذا البحث أن يسلط الضوء على هذه اللغة وإبراز مكانتها العالية. خاتمة بحث عن الأخطاء الشائعة في اللغة العربيّة نهاية القول إنّ اللغة العربية من اللغات المحكمة التي تحتاج إلى فهمٍ عميق لمنع أي زلل فيها، خاصة أنّ الحركات وعلامات الترقيم والمواقع الإعرابية تُغيّر الكثير من معاني الكلمات، مما يستوجب الانتباه جيدًا إلى كل هذا لمنع الوقوع بأي خطأ، ورغم هذا يوجد العديد من الأخطاء الشائعة في اللغة العربية والتي تمّ جمع معظمها في هذا البحث لتنبيه القارئ إليها لمنع الوقوع فيها، كما ضمّ البحث إجابات للكثير من الأسئلة حول هذه الأخطاء.