مقاتل بن سليمان

كتب المؤلف تفسير مقاتل بن سليمان الكتاب: تفسير مقاتل بن سليمان المؤلف: أبو الحسن مقاتل بن سليمان بن بشير الأزدي البلخى (ت ١٥٠هـ) المحقق: عبد الله محمود شحاته الناشر: دار إحياء التراث - بيروت الطبعة: الأولى - ١٤٢٣ هـ [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] تعريف بالمؤلف مقاتل بن سليمان (٠٠٠ - ١٥٠ هـ = ٠٠٠ - ٧٦٧ م) مقاتل بن سليمان بن بشير الأزدي بالولاء، البلخى، أبو الحسن: من أعلام المفسرين. أصله من بلخ انتقل إلى البصرة، ودخل بغداد فحدث بها. وتوفى بالبصرة. كان متروك الحديث. من كتبه (التفسير الكبير - خ) جزء منه، و (نوادر التفسير) و (الرد على القدرية) و (متشابه القرآن) و (الناسخ والمنسوخ) و (القراآت) و (الوجوه والنظائر) نقلا عن: الأعلام للزركلي

  1. تفسير مقاتل بن سليمان doc
  2. تفسير مقاتل بن سليمان
  3. تفسير مقاتل بن سليمان المكتبة الشاملة الحديثه
  4. تفسير مقاتل بن سليمان pdf

تفسير مقاتل بن سليمان Doc

وما سوى ذلك من قوله في التفسير ، ومعاني القرآن: فقد درج العلماء على نقله ، والاستفادة منه فيه ، ويراجع للأهمية جواب السؤال رقم (263369). خلاصة الجواب: التوقف في نسبة التشبيه إلى مقاتل بن سليمان، لأن ذلك غير ظاهر في كتبه التي بأيدينا، وعليه ؛ فلا مانع من الاستفادة من تفسيره للقرآن. 2017-10-08, 07:16 PM #2 تفسير مقاتل بن سليمان. السؤال: كيف يأخذ العلماء بتفسير مقاتل بن سليمان ، وخاصة ما يقول البعض عنه أنه مجسّم ؟ تم النشر بتاريخ: 2017-07-16 الجواب: الحمد لله أولًا: مقاتل بن سليمان البلخي، أبو الحسن، من كبار المفسرين. وقد فرق العلماء بين كلامه في التفسير، وروايته للحديث، فإن روايته في الحديث لا تقبل، إذ أجمعوا على تركه. وأما في التفسير، فقد أثنى عليه غير واحد، حتى قال الشافعي: "إن الناس عيال على مقاتل في التفسير" ، وقال: " من أراد التفسير فعليه بمقاتل بْن سُلَيْمان "، وقال إبراهيم الحربي: "وإنما جمع مقاتل تفسير الناس ، وفسر عليه ، من غير سماع. ولو أن رجلا جمع تفسير معمر عن قتادة، وشيبان عن قتادة ، كان يُحسن أن يفسر عليه. قال إبراهيم: لم أدخل في تفسيري منه شيئا. قال إبراهيم: تفسير الكلبي مثل تفسير مقاتل سواء".

تفسير مقاتل بن سليمان

ومقاتل بن سليمان، وإن لم يكن ممن يحتج به في الحديث - بخلاف مقاتل بن حيان فإنه ثقة - لكن لا ريب في علمه بالتفسير وغيره، واطلاعه، كما أن أبا حنيفة وإن كان الناس خالفوه في أشياء ، وأنكروها عليه: فلا يستريب أحد في فقهه وفهمه وعلمه. وقد نقلوا عنه أشياء يقصدون بها الشناعة عليه، وهي كذب عليه قطعا، مثل مسألة الخنزير البري ونحوها. وما يبعد أن يكون النقل عن مقاتل من هذا الباب" منهاج السنة: (2/ 619)، وانظر: الملل والنحل، للشهرستاني: (1/ 104). الثالث: أن بعض العلماء برأ مقاتل من نسبة التشبيه إليه، ومن هؤلاء أبو الحسن الملطي كما في التنبيه (70)، والشهرستاني في الملل: (1/ 104). ورجح الدكتور جابر بن إدريس بن علي، في كتابه (مقالة التشبيه وموقف أهل السنة منها)، (1/ 232 - 340) = براءة مقاتل بن سليمان مما نسب إليه من التشبيه، ودلل على ذلك بأمور، منها: 1- أن حكاية التشبيه عن مقاتل إنما وقعت من خصومه، أو وقعت من بعض العلماء والأئمة من باب أنه قد حكي هذا القول عنه، لا من باب التحقق من وقوعه في تلك المقالة. 2- أن مقاتلًا برأ نفسه من ذلك، فقد ذكروا أن الخليفة سأل مقاتل بْن سُلَيْمان، فقال: بلغني أنك تشبه. فقال: إنما أقول: (قل هو اللَّه أحد.

تفسير مقاتل بن سليمان المكتبة الشاملة الحديثه

اللَّه الصمد. لم يلد ولَمْ يُولَدْ، ولَمْ يَكُنْ لَهُ كفوا أحد) فمن قال غير ذلك فقد كذب، انظر: تهذيب الكمال: (28/ 439). 3- أن كتبه التي بين أيدينا قد خلت من ذلك، فقد فسر المعية بالحفظ والتأييد، وأثبت الصفات الخبرية كذلك، وفسرها أحيانًا باللازم، فمشى على تفسير أهل السنة. هذا، وقد ذكر الأستاذ جهاد أحمد حجاج في بحثه ( منهج الإمام مقاتل بن سليمان البلخي في تفسيره)، (ص 19)، عدة احتمالات لاتهام مقاتل بالتشبيه، ومنها: أن يكون ذلك في وقت من حياته ثم رجع عنه، أو أن ذلك صدر من خصومه حسدًا له، غير أنا لا نرجح مثل هذه الافتراضات التي لا دليل يعضدها. والذي يظهر أن يقال: إن كتبه التي في أيدينا: لا يظهر فيها شيء مما نقل إليه من التشبيه. فإما أن يكون نقل خصومه والمؤرخين لهذه المقالة عنها: نقلا غير محقق. أو أن يقال: إن غاية ما في الأمر: أن يكون قد قال بأشياء من ذلك ، لم تبلغ من الشناعة ما نقله الخصوم أو المؤرخون عنه ، ولم يبلغ من ذلك مبلغ من يترك قوله وعلمه بالكلية. وغاية ما يكون من الاحتياط في ذلك الجانب: أن يتقى قوله في جانب الصفات ، وما يخشى منه سوء المقالة فيه ، إن وجد له شيء من ذلك في كتبه. وما سوى ذلك من قوله في التفسير ، ومعاني القرآن: فقد درج العلماء على نقله ، والاستفادة منه فيه ، ويراجع للأهمية جواب السؤال رقم (263369).

تفسير مقاتل بن سليمان Pdf

- وقال الفضل بن خالد المروزي: سمعت خارجة بن مصعب يقول: ( لم أستحل دم نصراني، ولو وجدت مقاتل بن سليمان في موضع لا يراني أحد لشققت بطنه) و قد قال ابن رجب في بيان علم السلف ( وقد أنكر السلف على مقاتل قوله في رده على جهم بأدلة العقل وبالغوا في الطعن عليه. ومنهم من استحل قتله، منهم مكي بن إبراهيم شيخ البخاري وغيره) و غير ذلك كثير من كلام السلف و الخلف في نسبة ذلك اليه فكيف يدفع كل هذا بحجة أن تفسيره ليس فيه شيء من ذلك ؟ مع أن هؤلاء الاثبات كانوا من أشد الناس تثبتا في جرح الناس و الطعن في ديانتهم و كثير من أهل البدع لا تجد في كتبهم ما هو ثابت عليهم من قولهم وكلامهم فهل يصح أن يكون هذا منهجا صحيحا في الحكم على مقالات الناس و كلامهم و بارك الله فيكم

وهكذا في (ميزان الإعتدال): «قال أبو حنيفة: أفرط جهم في نفي التشبيه حتّى قال إنّه تعالى ليس بشيء، وأفرط مقاتل ـ يعني في الإثبات ـ حتّى جعله مثل خلقه»(5). وفيه: «قال ابن حبان: كان يأخذ عن اليهود والنصارى من علم القرآن الذي يوافق كتبهم، وكان يشبّه الربّ بالمخلوق، وكان يكذب في الحديث»(6). (1) الملل والنحل 1: 104. (2) شرح المواقف في علم الكلام 3: 38. (3) منهاج السنة 1: 372. (4) الأنساب للسمعاني 2: 337. (5) ميزان الإعتدال 6: 505/8747. (6) ميزان الإعتدال 6: 507.

(٣٧٤) الذهاب إلى صفحة: «« «... 369 370 371 372 373 374 375 376 377 378 379... » »»