تعتبر التغييرات في النظام الغذائي ونمط الحياة هي المفتاح لإجراء تخفيض دائم في مستويات الكوليسترول. إليك أفضل طريقة لتخفيض الكوليسترول في أسبوع! إذا كنت تعاني من ارتفاع الكوليسترول، فأنت أيضًا عرضة للإصابة بأمراض القلب. لكن الخبر السار هو أنها مخاطر يمكنك التحكم فيها. يمكنك تخفيض الكوليسترول الضار ورفع مستوى الكوليسترول الجيد. عليك فقط إجراء بعض التغييرات البسيطة. لكن هل يمكن تخفيض الكوليسترول في أسبوع ؟ تقول سوزان شتاينباوم ، أخصائية أمراض القلب في مستشفى لينوكس هيل في مدينة نيويورك: "أقول للمرضى إن عليك فقط أن تبدأ من مكانك و تنضبط فقط". مع تبني التغييرات في نمط الحياة، يبدأ كل شيء في التحول، وغالبًا ما ستشعر بتحسن في 6 أسابيع، و تصل إلى نتائج أكبر بعد 3 أشهر. قد تكون بحاجة إلى تناول الدواء أيضا لإعادة الكوليسترول إلى مساره الصحيح. ولكن إذا قمت بإجراء تغييرات قليلة وصغيرة في نمط الحياة، فقد تتمكن من تقليل جرعتك و تتفادى حدوث آثار جانبية. اتبع هذه النصائح لخفض نسبة الكوليسترول في الدم والعودة إلى طريق الصحة الجيدة و لما لا أن تشعر بتحسن بعد أسبوع. 11 نصيحة لتخفيض الكوليسترول في أسبوع الدهون المتحولة تزيد الدهون المتحولة من خطر الإصابة بأمراض القلب والسكتة الدماغية.
متي يعد الكوليسترول مرتفعاً بشكل خطير في الحقيقة تختلف خطورة ارتفاع مستويات الكوليسترول الضار من شخصٍ لآخر على حسب حالته الصحية واستعداده الوراثي حيث: يجب السيطرة على مستويات الكوليسترول أقل من 200 بشكلٍ عام. بالنسبة للأشخاص الذين لديهم استعداد وراثي وعوامل خطر للإصابة بأمراض القلب، يجب السيطرة على مستويات الكوليسترول أقل من 170. لدى الأشخاص الذين يعانون من السمنة ومرض السكري وارتفاع ضغط الدم، من المهم السيطرة على مستويات الكوليسترول أقل من 100. لذلك يعد اعتبار ارتفاع الكوليسترول في الدم خطيراً من عدمه، بناءاً على تشخيص الطبيب على حسب حالة المريض الصحية وتاريخه الوراثي كما وضحنا. ويعد الكوليسترول خطيراً إذا: كان الشخص مصاباً بمرض السكري. كان هناك سمنة أو زيادة مفرطة في الوزن ( حاسبة مؤشر كتلة الجسم). إذا كنت تعاني من ارتفاع ضغط الدم. إذا كنتِ جاملاً ( حاسبة الحمل). إذا كنت مستعد وراثياً |(هناك تاريخ مرضي في العائلة). كنت تتناول الكثير من الدهون المشبعة، مثل تلك الموجودة في اللحوم الحمراء. إذا كنت لا تمارس الرياضة أو لا تتحرك كثيراً. تخفيض الكوليسترول في اسبوع يصف الأطباء عمومًا العقاقير المخفضة للكوليسترول لتقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية ، مثل احتشاء عضلة القلب والسكتة الدماغية، في حالة ارتفاع مستوى الكوليسترول عن 200 مع وجود عوامل الخطورة كما وضحنا بالأعلى "ارتفاع الكوليسترول في الدم لا يسبب أعراض، يمكنك التأكد فقط من خلال الخضوع لفحص الدم.
03:49 PM | الإثنين, 20 أيلول 2021 2021-09-20 03:49:08 كيف يتم تخفيض الكوليسترول في أسبوع؟ الكوليسترول هو نوع من الدهون في الدم الذي ينتجه الكبد بشكل طبيعي، و كما يمكن الحصول عليه من بعض الأطعمة الصحية. يعتبر الكوليسترول داعم أساسي لبعض وظائف الجسم الأساسية، مثل تكوين غشاء الخلية وإنتاج الهرمونات. ولكن مع أهميته هذه فإن وجوده بمستويات عالية وخاصة الكوليسترول المنخفض الكثافة أي الكوليسترول الضار له أضرار خطيرة ويزيد من فرص الإصابة بأمراض القلب والجلطات والسكتات الدماغية. إقرئي معنا في المقال التالي طرق تخفيض الكوليسترول في اسبوع. أسباب وعوامل تساعد في ارتفاع الكوليسترول بالدم يرجع سبب ارتفاع الكوليسترول في الدم وانخفاض الكوليسترول الجيد إلى نمط الحياة المستقرة و وجود السمنة وعادات الأكل غير الصحية. تتضمن أسباب ارتفاع الكوليسترول ما يلي: وجود البروتين الدهني المنخفض الكثافة او الكوليسترول الضار وهذا يتسرب إلى جدران الشرايين ويؤدي إلى تصلبها و تضيقها. البروتين الدهني عالي الكثافة أو الكولسترول الجيد، ينقل الكوليسترول الزائد إلى الكبد. وهناك عوامل خطر تزيد من هذه خطر ارتفاع الكوليسترول في الدم و هي: العمر التغيرات التي تحدث في الجسم مع تقدم العمر وعدم قدرة الجسم على التخلص من الكولسترول الضار يزيد من الخطر.
وشرح الدكتور بلوتزكي أن غالبية الأفراد الذين لديهم قيم أعلى من الكوليسترول منخفض الكثافة سيحتاجون كذلك إلى تناول عقاقير لخفض الكوليسترول، مثل أدوية الستاتين. - الإرشادات الغذائية إن تجنب الأطعمة ذات المستوى المرتفع من الكوليسترول ليس السبيل الأمثل نحو خفض معدلات الكوليسترول منخفض الكثافة الضار. وبوجه عام، يترك مجمل نظامك الغذائي، خصوصاً أنماط الدهون والمواد الكربوهيدراتية التي تتناولها، التأثير الأكبر على مستويات الكوليسترول في الدم. عن ذلك، قالت اختصاصية التغذية كيثي مكمانوس، مديرة قسم شؤون التغذية بمستشفى «بريغهام آند ويمين»: «مثلما سبق أن أشارت (رابطة القلب الأميركية)، فإنك تحقق الميزة الكبرى من خلال تقليل الدهون المشبعة وإحلال دهون غير مشبعة محلها». ويعني ذلك تجنب تناول اللحوم والجبن ومنتجات الألبان الأخرى عالية الدهون، مثل الزبدة والآيس كريم. وثمة أمر آخر لا يقل أهمية يكمن في الاستبدال بهذه السعرات الحرارية الدهون غير المشبعة الصحية (مثل تلك الموجودة في الزيوت النباتية والأفوكادو والأسماك الدهنية)، بدلاً عن الكربوهيدرات المنقاة مثل الخبز الأبيض والمعكرونة والأرز الأبيض. وعلى خلاف الحال مع الدهون الصحية، فإن هذه الأطعمة النشوية لا تمنح المرء شعوراً بالشبع، ويمكن أن تحفزه على الإفراط في الأكل؛ مما يسبب زيادة الوزن.