لبس الجوازات الجديد يتوافق مع اعمال

وجهة نظر أخرى وبالعودة لتجربة استبدال الزي الرسمي العسكري بالزي الوطني المدني التي تخوض غمارها الجوازات حالياً، فهو من وجهة نظر أخرى لم يلقَ التأييد الكامل من قبل شريحة أخرى ترى أنَّ هيبة رجل الأمن هي بارتدائه الزي العسكري المعروف والمعمول به في كثير من مطارات العالم، حيث ترى أنَّه يُعدّ في هذه الحالة الحصن الحصين ضد محاولات التزوير التي تعاني منها بعض المنافذ، إذ يرون أنَّ البدلة العسكرية تجعل الموظف العسكري أكثر ديناميكية وأسهل حركة من الثوب، كما أنَّها تُمثل السلطة الرمزية لأيّ بلد. ورأى هؤلاء أنَّ ارتداء الموظف للبدلة العسكرية سيُضفي على من يتعامل معهم مزيداً من الشعور بالأمن والطمأنينة، بيد أنَّهم يشددون في الوقت نفسه على أن لا يسبق موضوع تغيير الزي بعض الأولويات الأخرى التي تعنيهم، خصوصاً تطوير المطارات والمنافذ الحدودية، إلى جانب حسن التعامل وسرعة إنهاء إجراءات السفر والقدوم من قبل موظفي الجمارك والجوازات. الابتعاد عن التكلُّف وقال "سعود العبيوي":"أخشى أن تنتهي فترة التجربة هذه بالعودة قسراً إلى ارتداء الزيّ العسكري في حال انشغل رجال الجوازات عن مهامهم الرسمية بالتشخيص والاعتناء بالهندام وملاحقة المرايا وتقليعات الموضة"، داعياً الجهات المعنية إلى تحديد إحدى درجات اللون الأبيض واعتمادها بشكل رسمي في هذا الزيّ عوضاً عن اللون الأبيض الناصع الشائع لبسه؛ حتى يتم التفريق بين رجال الجوازات وغيرهم من المسافرين، إلى جانب تحديد طريقة لبس معينة للشماغ مع الابتعاد عن التكلّف قدر الإمكان.

  1. لبس الجوازات الجديد 1443
  2. لبس الجوازات الجديدة
  3. لبس الجوازات الجديد 2021
  4. لبس الجوازات الجديد يتوافق مع اعمال

لبس الجوازات الجديد 1443

تمنح انطباعاً نفسياً لدى المسافرين مع أهمية تقديم الخدمة على أفضل مستوى أنواع التشخيص وأشار عدد من المواطنين إلى أنَّه من الضروري أن لا يتكلّف رجل الجوازات في اللباس بعد هذا التوجيه، مشددين على ضرورة توحيد "تشخيصة الشماغ" بدلاً من تركها لاجتهادات العاملين؛ إذ أنَّه من غير اللائق أن يظهر رجل الجوازات ب"تشخيصة بنت البكار" أو "الكوبرا" أو "جابر" (المرزام المقلوب) أو "الصقر" أو تنسيفة "الفراشة"، مؤكدين على أن "التشخيصة" تعطي انطباعاً ولو نفسياً عن الشخص الذي أمامك. ورأى هؤلاء أنَّ توحيد الزي يجب أن يتبعه توحيد لطريقة اللبس التي يظهر بها الموظف أمام الجمهور، ولعلنا في هذه الحالة -مثلاً- نستفيد من تجربة قطاع آخر سبق "الجوازات" في اختيار زي يجمع بين البدلة العسكرية الرسمية والزي الوطني المدني، إذ يتمثل ذلك في لبس "شماغ" أحمر و"عقال" يعلوهما شعار قطاع "الحرس الوطني" المعروف، ويميز رجال "الحرس الوطني" هنا أنَّهم يتّبعون طريقة لبس موحدة، ويُستخدم هذا اللباس أثناء العرض العسكري وأوقات السلم عامة، بيد أنَّهم يعودون للبس خوذة عسكرية ولباس عسكري كامل عند الضرورة. وبذلك فإنَّ رجال "الحرس الوطني" تميّزوا بهذا النوع من اللباس ونأوا به طيلة مسيرة عمل هذا الجهاز عن مواطن التكلّف والابتذال حتى أصبح هذا الزي مفخرة عسكرية لقطاع مهم هو في الأصل مفخرة أخرى من مفاخر الوطن الكبير، ولعلنا هنا لا نزال نحتفظ في أذهاننا بصورة مؤسس هذا الجهاز الملك "عبدالله بن عبدالعزيز" -حفظه الله- بإطلالته المهيبة والمتميزة أثناء ظهوره بهذا اللباس في مناسبات هذا القطاع وغيرها من المناسبات الوطنية الأخرى، فكانت طريقة لبس هؤلاء الرجال لهذا الزي ولا تزال توحي لنا دوماً بالرجولة والقوة والفروسية والهيبة.

لبس الجوازات الجديدة

وجهة نظر أخرى: وبالعودة لتجربة استبدال الزي الرسمي العسكري بالزي الوطني المدني التي تخوض غمارها الجوازات حالياً، فهو من وجهة نظر أخرى لم يلقَ التأييد الكامل من قبل شريحة أخرى ترى أنَّ هيبة رجل الأمن هي بارتدائه الزي العسكري المعروف والمعمول به في كثير من مطارات العالم، حيث ترى أنَّه يُعدّ في هذه الحالة الحصن الحصين ضد محاولات التزوير التي تعاني منها بعض المنافذ، إذ يرون أنَّ البدلة العسكرية تجعل الموظف العسكري أكثر ديناميكية وأسهل حركة من الثوب، كما أنَّها تُمثل السلطة الرمزية لأيّ بلد. ورأى هؤلاء أنَّ ارتداء الموظف للبدلة العسكرية سيُضفي على من يتعامل معهم مزيداً من الشعور بالأمن والطمأنينة، بيد أنَّهم يشددون في الوقت نفسه على أن لا يسبق موضوع تغيير الزي بعض الأولويات الأخرى التي تعنيهم، خصوصاً تطوير المطارات والمنافذ الحدودية، إلى جانب حسن التعامل وسرعة إنهاء إجراءات السفر والقدوم من قبل موظفي الجمارك والجوازات. الابتعاد عن التكلُّف: وقال "سعود العبيوي"؛ "أخشى أن تنتهي فترة التجربة هذه بالعودة قسراً إلى ارتداء الزيّ العسكري في حال انشغل رجال الجوازات عن مهامهم الرسمية بالتشخيص والاعتناء بالهندام وملاحقة المرايا وتقليعات الموضة"، داعياً الجهات المعنية إلى تحديد إحدى درجات اللون الأبيض واعتمادها بشكل رسمي في هذا الزيّ عوضاً عن اللون الأبيض الناصع الشائع لبسه؛ حتى يتم التفريق بين رجال الجوازات وغيرهم من المسافرين، إلى جانب تحديد طريقة لبس معينة للشماغ مع الابتعاد عن التكلّف قدر الإمكان.

لبس الجوازات الجديد 2021

ولفت "فهد بن عبدالرحمن العوض"؛ إلى أنَّ عملية تغيير زيّ موظفي الجوازات العاملين في المنافذ من عسكري إلى مدني تعد أمرا إيجابيّا، موضحاً أنَّ ذلك من الممكن أن يخفف شيئاً من الرهبة التي قد يشعر بها القادم إلى "المملكة" حينما يكون في استقباله رجل عسكري، مشيراً إلى أنَّه سيعود بالراحة على الموظفين ويجعلهم يتصرفون بأريحية تامّة. لبس الجوازات الجديد 1443. وأضاف؛ "ما يجب أن يعيه موظفو الجوازات أنَّ هذا التغيير لن يكون ذا قيمة إن لم يصاحبه تغيير في طريقة التعامل، خصوصاً أنَّهم أول من يعكسون الصورة الأولى عن وطننا للقادمين إليه"، موضحاً؛ أنَّ هذا التغيير لن يكون سهلاً عليهم وهم يتزينون بزينا الوطني الذي لابد أن يصاحبه عناية واهتمام بأن يظهر هذا الزي بالصورة المطلوبة التي تليق بهذا الوطن، داعياً الجهات المعنية إلى التأكد من مدى التزام الموظفين بهذا الجانب. المصدر: صحيفة الرياض شاهد أيضًا: صور: الإطاحة بعصابة نفذت 150 جريمة سرقة بأكثر من مليون ريال بالقصيم صور: إغلاق صيدلية تبيع حليب أطفال وأدوية فاسدة بحفر الباطن مغردون يستغربون من هاشتاق هل تتزوج فتاة مارست الرياضة.. وأحدهم:لا فستعيرني في كرشي

لبس الجوازات الجديد يتوافق مع اعمال

بدأ منسوبو المديرية العامة للجوازات من ضباط وأفراد وطلبة معهد الجوازات في ارتداء الزي الميداني "المموه" الجديد، وذلك بعد أن تم توفيره واعتماده، بعد موافقة وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز. من جانبه، شدد مدير معهد الجوازات اللواء خالد العويس على ضرورة تقيد جميع الضباط والأفراد وطلبة المعهد بارتداء الزي الجديد (المموه)، والظهور بالشكل اللائق الذي يعكس الصورة الحسنة لرجال الجوازات. وبحسب موقع أخبار 24 تأتي هذه الخطوة بعد أيام قليلة من تدشين ولي ولي العهد وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، الزي الجديد لرجال الدوريات الأمنية.

أكدت المديرية العامة للجوازات، اليوم الاثنين، عدم صحة ما تم تداوله عن تغيير شكل جوازات السفر، موضحة ما حدث من لبس لدى المواطنين. وأوضحت المديرية أن الصورة المتداولة لتصميم الجواز، والتي فُهم أنها شكل جديد، إنما هي ضمن حملة دعائية بعنوان "جوازك هويتك"، تهدف للتوعية بالحفاظ على جواز السفر من التلف والضياع. وكان رواد مواقع التواصل الاجتماعي تداولوا صورة لجواز سفر بشكل جديد، مع أنباء عن زيادة مدته من خمس إلى عشر سنوات.