الحدائق النباتية: تعد حديقة كوبنهاغن النباتية مساحة هادئة تقع بجانب مركز الركاب في نوريبورت، وتحتوي على أكبر مجموعة من النباتات الحية. تتميز الحديقة بمسارات للمشي وبحيرة والعديد من البيوت الزجاجية مع أنواع استوائية وغريبة من النباتات. حدائق فريدريكسبيرج: تقع الحديقة في حي فريدريكسبيرج، كما تطل الحديقة على قصر فريدريكسبيرج، وتحتوي على ممرات مائية ومنزل صيفي ملكي صيني. تعمل خدمة القوارب خلال أشهر الصيف، ويمكن للزوار التجديف في البحيرات والقنوات. متاحف في كوبنهاجن تضم كوبنهاجن مجموعة من المتاحف الرائعة، ومنها: [١١] المتحف الوطني الدنماركي: يعرض المتحف المجموعات الإثنوغرافية ومجموعة العملات والميداليات من القرن الثامن عشر، كما أنه يحتوي على متحف للأطفال. عاصمة الدنمارك "مدينة السعادة.. الخالية من التلوث" - تريندات. يقدم المتطوعون المحليون الجولات في المتحف بشكل مجاني. المعرض الوطني للدنمارك: يقدم المعرض أرقى المجموعات الملكية الدنماركية، بالإضافة إلى إقامة معارض وورش عمل خاصة. يعد المعرض أكبر متحف فني في الدنمارك، ويحتوي على مقهى بداخله. المكتبة الملكية الدنماركية - الماسة السوداء: توضح المكتبة النجاح الدنماركي في المزج بين التصميم القديم والجديد. تعد المكتبة موطنًا للكنوز الموجودة في سجلات العالم لليونسكو، حيث تضم كتباً لعالم النبات السويدي كارل لينيوس، ومخطوطات ومراسلات للمؤلف الدنماركي هانز كريستيان أندرسن.
أين توجد كوبنهاجن تتربّع مدينة كوبنهاجن الدنماركية على جزيرتين متقاربتين؛ جزيرة زيلاند من الجهة الشرقيّة، وجزيرة أماغر من الجهة الغربيّة، كما تحتوي على بعض الجُزر الصغيرة الواقعة بينهما، وتطلّ المدينة في جهتها الشرقية على منطقة أوريسند، بالإضافة للمضيق البحري الفاصل بين الدنمارك والسويد ، الذي يُعدُّ حلقة الوصل بين بحر البلطيق وبحر الشّمال، ومن الجانب السويديّ؛ تطل المدينة على مدينتي مالمو واندسكرونا [١]. معلومات عن مدينة كوبنهاجن فيما يأتي بعض المعلومات المهمة عن المدينة الدنماركية كوبنهاجن [٢]: كوبنهاجن هي العاصمة الرسمية لدولة الدنمارك والمدينة الأكبر من بين مدنها، ويعني اسم كوبنهاجن أو كوبن هاون الميناء البحري التجاريّ. تُعدّ المدينة المركز الاقتصاديّ والسياسيّ والثقافيّ للبلاد، ويقطُنها ما نسبته 25% من سكّان الدنمارك. ساحة مجلس المدينة؛ وهي من أشهر المعالم فيها، ومنها تتفرّع الطرق المؤدّية إلى أنحاء المدينة كافة، بالإضافة لاحتوائها على عددٍ كبير من المتنزهات، والفنادق، والمؤسّسات العامّة للدّولة. يتمثل تاريخ المدينة كقرية صغيرة تشتهر بصيد الأسماك ، وذلك في المنتصف من القرن الحادي عشر الميلادي.
يعود قصر "روزنبورج" إلى عصور النهضة الأوروبية وبالرغم من حجمه الصغير فإنه يتميز بأرضياته الجميلة التي تبدو كمتحف للتاريخ الملكي وكموطن للتاج المرصّع بالجواهر المعروض في سراديب القصر. وكمدينة ساحلية تمتلك كوبنهاغن نصيبا وافراً من الشواطئ الجميلة - كما يتميز الميناء الداخلي للمدينة بمياهه الصافية لدرجة يمكنك معها السباحة في تلك المياه. تقع أقرب الشواطئ في حصن "شارلوتنلوند" وحديقة شاطئ "أمجر". وتعدّ الحافلات والقطارات أهم وسائل النقل العام في المدينة، كما تمتاز شوارع كوبنهاغن بوجود ممرات خاصة لراكبي الدراجات الهوائية. و من معالمها الإسلامية مسجد كوبنهاغن الكبير الذي بُني عام 2014.