تحميل كتاب سوار امي Pdf

كتب مشابهة 29. 99 ر. س $6. 99 7. س $1. 99 17. س $3. 99 34. س $7. 99 37. س $8. 99 44. س $10. 99 24. س $5. 99 19. س $4. 99 49. س $11. 99 عرض ١-١١ من أصل ١١ مُدخل.

كتاب سوار أمي مُحفظة قرآن

zainab. 555z ١٥، ٢٠١٨ سبتمبر احححب الكتاب هذا اسلوب بطللل Rana ١٤، ٢٠١٨ سبتمبر رائع جدا ٢٠، ٢٠١٨ أغسطس جميل

كتاب سوار أمي اشترينا

لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى.. سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب.. لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية.. فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة. ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية الاطلاع علي تصنيف الاحدث على الموقع اضغط هنا ولتحميل المزيد من الروايات والكتب الحصرية انضم الى جروب بستان الكتب بطعم الكتب اضغط هنا تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع بستان الكتب للتحميل اضغط هنا لمناقشة الكتاب فى جروب بستان الكتب اضغط هنا للإبلاغ عن رابط لا يعمل اضغط هنا

تحميل كتاب سوار امي Pdf

جميع الأسعار تشمل ضريبة القيمة المضافة.

خرجنا من البيت أنا وأمي وزوجة أخي، لنذهب إلى مكان التصوير لأقوم بأداء مشاهد لي، وعندما وصلنا أردنا أن نقطع الشارع، وكانت أمي تقف أمامنا لكي لا يحدث لي أنا وزوجة أخي شيء، وهي تبدي خوفها علينا وتقول: انتبهوا من السيارات. مرت سيارة مسرعة، ودهست والدتي، فطارت وكأنها دمية، ثم سقطت على الأرض، وبدأت بالصراخ، ولم أعي ما أفعل. رأيت أمي ملقاة على الأرض، وما جال بفكري وأنا أصرخ إلا أنني فقدت أمي، وصرت أركض يمينا ويسارا من صدمتي وخوفي على أمي بدون تفكير. سوار امي | قارئ جرير. ذهبت ودفعت السيدة التي دهست والدتي، وأنا أصرخ وأقول: ماذا فعلتِ؟ وأمي ملقاة على الأرض، وتجمع جميع الناس حولنا، وأنا أحس أنني في حلم، ولا أعرف ماذا أفعل، فالكل كان يقوم بتهدئتي، ومنهم الاعلامي الذي أعتبره كوالدي وهو من خيرة الناس أيمن بدر، والمخرج الأستاذ محمد دراج، والفنان محمد حلمي، قاموا جميعا بتهدئتي، حينها رأيت أمي تحركت، فأجهشت بالبكاء فرحة بعودة أمي للحياة بعد أن غابت عن الوعي لعدة دقائق، الذي جعلني أفكر أنني خسرتها إلى الأبد، فلا أعلم هل أبكي أم أفرح؟ واختلط البكاء بالفرح. أتى الدفاع المدني لنقل والدتي إلى المستشفى، وأنا ذهبت مع بابا أيمن في سيارته إلى المستشفى، ووصلنا المستشفى وأمي الحبيبة لا تتحرك، وقام الأطباء مسرعين لنجدتها، وعانت لمدة أربعة شهور دون أن تستطيع على الحراك، أما الآن فهي تتماثل للشفاء، ولكن أتعرفون؟ لو فقدتها كأني فقدت حياتي، فهي أولاً.. الأم الحنون التي لا يعادلها أم في الكون، وأبي أيضا بدعمه لي، وإخواني الذين يكبروني بعشرين عاما بدعمهم لمواهبي المتعددة، وهي: إلقاء الشعر، وكتابة القصص، وتقديم البرامج في القنوات.