ماذا يقال في الخطبة

للعروسين التهاني لهما أسمى الأماني بالسعادة والمودة وبحياة دائماً هنية. ألف مبارك تحلق فوق هامات العروس والعبارات تنمق بعقود من ورود كل قلبٍ صار يخفق بدعاءٍ في السجود، ربّي بارك ووفق واجعل الآتي سعود. ألف هلا يا عروسة وألف مبارك جعل السعادة والهنا قدامها، كنك بدر في طلتك يوم زفوك، حوريةٍ تلفت نظر من شافها. عبارات عن الخطبة طير الفرح غنا وبديارنا علا وبعرسك يا عريس عساك تتهنى، مبارك للعروسين. اللهم بارك لهما وبارك عليهما واجمع بينهما في خير. اللهم أتوسل إليك وأدعوك أن تحفظ صديقتي وتترأف بقلبها وتسعدها بحياتها وتخفف صعاب دربها وتبعد عنها قيود الحزن وتحطم سلاسلها وتحرق دموع الهم من حياتها وتبدلها بدموع الفرح وتبدل كل ما حولها بمواسم الفل والربيع والسعادة وترحل بها مع طيور الأحلام إلى مدن الهناء والسعادة تسافر بها مع فراشات الحب وإلى جزر الورود وأن تحفظها من كل شر وتعطيها طيلة العمر وأن تيسر دربها وخطاها وفرحتها. بكل الصفا والود، وروعة أريج الورد أبارك لكما زواجكما. كتب ماذا يقال في خطبة العروس - مكتبة نور. ربي يجعلك سعيدة في دنيتك ويسعدك مع زوجك وجنتك. عريسنا تحقق مناه هذي عروسته معاه يا رب احفظ خطاه ويا الله السعد دايم معاه. أختي الحبيبة أقاوم كل مشاعر السعادة التي تعتريني في هذه اللحظة وتمنع كلماتي من التدفق لأكتب لكِ عن مشاعر الفرح والسرور التي تغمرني وكلماتي تتراقص طرباً على نبضات قلبي فأشدوا لكِ بلحن سعيد: بارك الله لكِ وبارك عليكِ، وجمع بينكما على خير.

  1. كتب ماذا يقال في خطبة العروس - مكتبة نور
  2. تعريف الخطبة
  3. ما يقال في خطبة النساء - بيت DZ
  4. آداب الخطوبة وضوابطها

كتب ماذا يقال في خطبة العروس - مكتبة نور

عباد الله: أنَّ الله يأمُر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القُربى، وينهى عن الفحشاء والمنكر والبغْي، يعظُكم لعلَّكم تذكَّرون، وأوفوا بعهد الله إذا عاهَدتُهم، ولا تنقضوا الأيمان بعد توكيدها، وقد جعَلتُم الله عليكم كفيلًا، إنَّ الله يعلم ما تفعلون. واذكُروا الله العظيم الجليل يذكُركم، واشكُروه على نِعَمِه يزدْكم، ولَذِكرُ الله أكبر، والله يعلَمُ ما تصنَعون. [1] نسوقُ هنا نموذجًا للخطبة الثانية؛ ليفيد منها القارئ الكريم، والله الموفِّق.

تعريف الخطبة

ويشتد التحريم إذا كان الخاطب يلبس الذهب لأنه محرم لا يجوز لبسه. ما يقال في خطبة النساء - بيت DZ. سئل الشيخ ابن عثيمين رحمه: عن حكم لبس دبلة الخطوبة فقال: دبلة الخطوبة عبارة عن خاتم، والخاتم في الأصل ليس فيه شيء إلا أن يصحبه اعتقاد كما يفعله بعض الناس يكتب اسمه في الخاتم الذي يعطيه مخطوبته، وتكتب اسمها في الخاتم الذي تعطيه إياه زعماً منهما أن ذلك يوجب الارتباط بين الزوجين، ففي هذه الحال تكون هذه الدبلة محرّمة، لأنها تعلّق بما لا أصل له شرعاً ولا حسّاً، كذلك أيضاً لا يجوز في هذا الخاتم أن يتولى الخاطب إلباسه مخطوبته، لأنها لم تكن زوجه بعد، فهي أجنبيّة عنه، إذ لا تكون زوجة إلا بعد العقد. [انظر الفتاوى الجامعة للمرأة المسلمة] 11) لا يجوز رد الكفء، فعن أبي هريرة قال: قال: رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض) رواه الترمذي وحسنه الألباني 12) تأخير الزواج لا ينبغي، وقد يصل إلى درجة التحريم إذا كان يترتب على تأخيره محرم. 13) تطويل فترة الخطوبة لغير مبرر: وهذا بدوره قد يسبب نفرة أحد الزوجين عن الآخر، وقد يقع بينهما أمورا لا تحمد عقباها. 14) لا تجبر الزوجة على رجل لا تريده.

ما يقال في خطبة النساء - بيت Dz

ذات صلة ما يقال في خطبة النكاح ما قيل في الغدر كلمات عن الخطبة عروس زانها الرحمن بالأخلاق تزيناً ووجهها جل من سواه إبداعاً وتحسناً دلالاً يترك المشتاق مأسوراً ومفتوناً. انشروا أغلى الروائح والبخور وانثروا ماء الزهر والعطور وافرشوا في دربها أحلى الزهور أقبلت من صوبكم بدر البدور. للعروسين التهاني لهما أسمى الأماني بالسعادة والمودة وبحياة دائماً هنية. ألف مبارك تحلق فوق هامات العروس والعبارات تنمق بعقود من ورود كل قلبٍ صار يخفق بدعاءٍ في السجود، ربّي بارك ووفق واجعل الآتي سعود. عبارات عن الخطبة طير الفرح غنا وبديارنا علا وبعرسك يا عريس عساك تتهنى، مبارك للعروسين. ماذا يقال في الخطبة. اللهم بارك لهما وبارك عليهما واجمع بينهما في خير. اللهم أتوسل إليك وأدعوك أن تحفظ صديقتي وتترأف بقلبها وتسعدها بحياتها وتخفف صعاب دربها وتبعد عنها قيود الحزن وتحطم سلاسلها وتحرق دموع الهم من حياتها وتبدلها بدموع الفرح وتبدل كل ما حولها بمواسم الفل والربيع والسعادة وترحل بها مع طيور الأحلام إلى مدن الهناء والسعادة تسافر بها مع فراشات الحب وإلى جزر الورود وأن تحفظها من كل شر وتعطيها طيلة العمر وأن تيسر دربها وخطاها وفرحتها. بكل الصفا والود، وروعة أريج الورد أبارك لكما زواجكما.

آداب الخطوبة وضوابطها

مقالات متعلقة تاريخ الإضافة: 17/11/2013 ميلادي - 14/1/1435 هجري الزيارات: 319979 الحمد لله على إحسانه، والشُّكر له على توفيقه وامتنانه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحدَه لا شريك له تعظيمًا لشانه، وأشهد أنَّ محمَّدًا عبده ورسوله الداعي إلى رضوانه، صلَّى الله عليه وعلى آله وصحابته وسلَّم تسليمًا كثيرًا. أمَّا بعدُ: فيا عباد الله: اتَّقوا الله - تعالى - ولا تموتنَّ إلا وأنتم مسلمون، واعتَصِموا بحبل الله جميعًا ولا تفرَّقوا، واذكُروا نعمةَ الله عليكم، وتمسَّكوا بكتاب ربِّكم، فإنَّ أصدَق الحديث كتاب الله، وخيرَ الهدي هدي رسول الله، واحذَرُوا البِدَع والمحدَثات، فإنَّ شرَّ الأمور مُحدَثاتها، وكلَّ بدعة ضَلالة، الزَمُوا جماعةَ المسلمين، فإنَّ يدَ الله مع جماعة المسلمين، ومَن شذَّ عنهم شذَّ في النار. ثم اعلَمُوا أنَّ الله - سبحانه وتعالى - أمرَكُم بأمرٍ بدأ فيه بنفسه؛ فقال - جلَّ من قائل عليمًا -: ﴿ إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 56]. اللهم صلِّ وسلِّم على عبدك ورسولك محمد، البشير النذير، والسراج المنير، وارضَ اللهم عن الأربعة الخلفاء الراشدين المهديين: أبي بكرٍ، وعمر، وعثمان، وعلي، وعن بقيَّة الصحابة، وعن التابعين، وتابعي التابعين، ومَن تَبِعَهم بإحسانٍ إلى يوم الدين، وعنَّا معهم بعفوك وكرمك وإحسانك يا أرحم الراحمين.

انتهى. وبه تعلم أن الخطيب لو أنهى الخطبة الأولى بالاستغفار والأمر به في بعض الأحيان لم يكن بذلك بأس، ولكن لا ينبغي المواظبة على هذا لئلا يعتقد الناس أنه من السنة. يقول الدكتور سعود بن إبراهيم الشريم حفظه الله: إن المتتبع لكثير من خطباء المسلمين اليوم ليكاد يجدهم متفقين على التزام بعض الألفاظ في الخطب على الديمومة، وقلَّ أن يتركوا هذه العادة، بل ربما ظن كثير من العامة أن مثل هذه الألفاظ يعد من صلب الخطبة، أو أن الخطبة تكون ناقصة من دون إيرادها، أو أن يحصل النكير من بعض العامة إذا تركت، وما ذاك إلا لكثرة مداومة الخطباء عليها، وأذكر على سبيل المثال بعض الألفاظ كقولهم مثلاً: اختتام آخر الخطبة الأولى بآية، وقبل أن يختم بهذه الآية يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم ، في حين أنه لا يستعيذ بالله في إيراد غيرها من الآيات. المواظبة على ختم الخطبة بقول بعضهم: أقول قولي هذا وأستغفر الله... الخ. وإن كان بعض أهل العلم يذكرها في كتبهم إلا أنه لا دليل على ما ذكروه، فمن ذلك ما قاله البغوي: ويستحب أن يختم خطبته بقوله: أستغفر الله لي ولكم. وبمثل ذلك قال النووي. انظر التهذيب، والمجموع. انتهى. وأما استغفار المأمومين بين الخطبتين فهو حسن فإن هذه ساعة ترجى فيها إجابة الدعاء، فللمأموم أن يستغفر الله تعالى أو يدعو بما شاء من خير الدنيا والآخرة.

[8] الخطابة في الإسلام للدكتور مصلح سيد بيومي ص (11). [9] بدائع الصنائع1 /262.