بينما لا يزال الطلب مرتفعًا بشكل لا يصدق، تباطأ حجم الصفقات قليلاً بسبب ندرة العرض. ما هي التغييرات المحتملة التي تتوقعها في النصف الأول من عام 2022؟ قال نولز "نتوقع تغيرين رئيسيين، الأول هو أن المزيد من المشترين سيختارون عروض ما قبل البناء أو ما قبل الانتهاء. والثاني هو أن المزيد من البائعين سيأتون إلى السوق، مستشعرين فرصة الاستفادة من ظروف السوق المواتية للغاية. " كيف سيتأثر السوق إذا رأيت بائعين قادمين إلى السوق في منطقتك؟ قال نولز "شهدنا زيادة غير مسبوقة في الاهتمام في الأشهر الأخيرة. ولا نرى أن هذا يمكن أن يتراجع في أي وقت قريبًا. " وأضاف "بينما نتوقع دخول المزيد من البائعين إلى السوق، نعتقد أنهم سيظلون أكثر عددا من المشترين الذين يرغبون في الدخول إلى السوق. هدوء "هش" بالأقصى.. ونذر مواجهة عسكرية تلوح بغزة - جريدة الغد. ويريد الجميع الحصول على قطعة من الجنة والعديد منهم على استعداد لدفع كامل المبلغ أو أكثر للحصول عليها. " "بوابة الجحيم" تنفتح في بحيرة كاليفورنيا وتثير هلع السكان! (صور) ايمان الباجي إيمان الباجي من مواليد 14-12-1996 بمدينة سوسة جنسيتي تونسية متحصلة على الإجازة الأساسية في اللغة والآداب والحضارة الإنجليزية سنة 2019 من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بسوسة.
مع بدء الانتداب الفرنسي على سوريا ولبنان تبع اللواء ولاية حلب. كان لواء اسكندرون في اتفاقية سايكس بيكو داخل المنطقة الزرقاء التابعة للانتداب الفرنسي بمعنى أن المعاهدة اعتبرته سورياً وهذا يدل على أن هذه المنطقة هي جزء من سوريا. في معاهدة سيفر عام 1920 اعترفت الدولة العثمانية المنهارة بعروبة منطقتي الإسكندرون وقيليقية ( أضنة ومرسين) وارتباطهما بالبلاد العربية (المادة 27). كان اللواء جزءا من المملكة السورية العربية التي قامت عقب نهاية الحرب العالمية الأولى وسقطت بيد الاحتلال الفرنسي في معركة ميسلون. بعد توحيد الدويلات السورية التي شكلها الانتداب الفرنسي، ضُم لواء الإسكندرون إلى السلطة السورية المركزية. في 29 أيار 1937 أصدرت عصبة الأمم قراراً بفصل اللواء عن سورية وعُين للواء حاكم فرنسي. في 15 تموز 1938 دخلت القوات التركية بشكل مفاجئ للرأي العام السوري إلى مدن اللواء واحتلتها، وتراجع الجيش الفرنسي إلى أنطاكية وكانت مؤامرة حيكت بين فرنسا وتركيا، ضمنت بموجبها فرنسا ضمان دخول تركيا إلى صف الحلفاء في الحرب العالمية الثانية. في عام 1939، أشرفت الإدارة الفرنسية على استفتاء حول الانضمام إلى تركيا فاز فيه الأتراك وشكك العرب بنتائجه خصوصاً أن الأتراك تلاعبوا بالأصوات لصالحهم، ثم ابتدأت سياسة تتريك اللواء وتهجير سكانه الأصليين إلى بقية الوطن السوري، حيث سرقت كل أراضي السوريين الزراعية في تلك المنطقة دون أن تدفع تركيا أموالاً للمتضررين ثم قامت تركيا بتغيير كافة الأسماء من العربية وهي اللغة الأصلية إلى التركية وهي لغة الدولة المحتلة، وظل هذا الأمر مصدراً للتوتر الشديد في العلاقات بين تركيا وسوريا طيلة سبعة عقود وإلى يومنا هذا.