عملية رفع المثانة

الرئيسية أعراض وأمراض نسائية الآثار الجانبية لعملية رفع المثانة نُشر في 08 فبراير 2022 يلجأ الأطباء لعملية رفع المثانة (Cystocele repair) في حال ارتخاء جدران المثانة ودفعها لجدران المهبل لدى النساء، كإحدى المُضاعفات التي تحدث عادًة بعد الولادة الطبيعيّة، وفي حين أنّ الكثير من النساء قد لا يُلاحظن أيّ أعراض لهذه المُشكلة، إلا أنّ البعض الآخر منهنّ قد يُعانين بسببها لدرجة تتعارض مع أنشطتهنّ اليوميّة، ما يستدعي إصلاح الأمر جراحيًّا من خلال هذه العملية. [١] الآثار الجانبية لعملية رفع المثانة نادرًا ما تتسبّب عملية رفع المثانة بأيّ مُضاعفات أو آثار جانبيّة، [٢] إلا أنّها عند حدوثها فقد تتضمّن الآتي: الإصابة بعدوى ما. [٣] احتباس البول. [٤] تكوّن ما يُعرف بالناسور (Fistula)؛ وهي فُتحة أو نقطة اتّصال غير طبيعيّة تنشأ ما بين أعضاء الجسم. [٥] إصابة المثانة أو تضرّرها أثناء الجراحة، [٣] أو تضرّر الحالبين وهي الأنابيب التي تنقل البول من الكلى إلى المثانة. [٦] تسريب أو تنقيط البول قبل الوصول إلى دورة المياه، وذلك ناجم عن تقلّصات في المثانة تحدث في مُعظم الحالات خلال الفترة الأولى من إجراء العملية، وتعود الأمور لطبيعتها بعد مرور بعض الوقت.

  1. نصائح ما بعد إجراء عملية رفع المثانة - ويب طب

نصائح ما بعد إجراء عملية رفع المثانة - ويب طب

إن عملية رفع المثانة باستخدام الشريط المهبلي لمعالجة السلس البولي عند الجهد إجراء جراحي آمن يهدف لمساعدة المرأة على التحكم في تفريغ مثانتها في حين أن هناك عدد من الأسباب للسلس البولي فإنه ينصح بعملية الرباط المهبلي للنساء المصابات بنوع من السلس يدعى سلس الجهد. يخرج البول من الجسم عند المصابين بسلس الجهد بشكل غير إرادي حين يبذل الشخص جهداً ما كأن يسعل أو يعطس أو يرفع أجساماً ثقيلة. ومن الأسباب الممكنة لسلس الجهد جراحة الحوض، أو الولادة، أو قصور المصرة الداخلية. كما أن تناول الكثير من المنبهات أو المشروبات الكحولية يمكن أن يزيد مشكلة السلس البولي سوءاً. يمكن إجراء هذه العملية تحت التخدير الموضعي أو الشوكي أو فوق الجافية أو العام. تتضمن العملية إدخال رباط تحت الإحليل لرفعه ومنع تسريب البول. لا يجوز أن تحمل المرأة التي خضعت لعملية تعليق المثانة بطريق المهبل لأن هذا الرباط لا يتمطط. الجهاز البولي للمرأة هنالك كليتان في الجسم، والوظيفة الأساسية للكليتين هي تصفية الدم بشكل مستمر وإنتاج البول. بعد أن تنتج الكليتان البول، ينتقل البول منهما إلى المثانة عبر أنبوبين يسميان الحالبان. تقوم المثانة بتخزين البول إلى أن يستعد الإنسان للتبول.

انقطاع الطمث: بسبب التغيرات الهرمونية التي قد ترافق انقطاع الطمث يحدث سلس البول. عملية جراحية لمنطقة الحوض: قد يحدث بسبب إجراء عملية ما في منطقة الحوض إزاحة للمثانة، مما يؤدي إلى حدوث سلس البول. ارتخاء في عضلة المثانة: يؤدي ارتخاء عضلات المثانة أو الحالب إلى إزاحة المثانة، مما يستدعي إجراء عملية رفع المثانة. ما هي مضاعفات عملية رفع المثانة؟ هناك مضاعفات محتملة قد ترافق إجراء عملية رفع المثانة، والتي نذكرها فيما يأتي: صعوبة في التبول ، لكن سرعان ما يزول هذا العرض بعد أيام من إجراء عملية رفع المثانة. احتباس البول، ولكن يُعد هذا العرض نادر حيث لا يصيب أكثر من 5% من الأشخاص الذين أجروا عملية رفع المثانة. تشنجات المثانة، أي الشعور المفاجئ بالرغبة بالتبول دون سابق إنذار. نزيف، ولكن يعد هذا العرض نادر الحدوث. حدوث جرح في المثانة أو أي من الأجزاء المجاورة كالحالب، ولكن يعد هذا أيضًا عرض نادر الحدوث. الإصابة بالتهاب في المثانة كإحدى المضاعفات المحتملة. عودة سلس البول إلى ما كان عليه، إذ يعد رجوع سلس البول أحد أعراض ما بعد عملية رفع المثانة. ألم الحوض قد يكون أحد مضاعفات عملية رفع المثانة. هل تُعد عملية رفع المثانة من العمليات الناجحة؟ الجواب هو نعم، حيث أن نسبة نجاح عملية رفع المثانة قد تصل إلى 90%.