قال الرسول صلى الله عليه وسلم: (إذا أبردتم إليّ بريداً فابعثوه حسن الوجه) فإذا لم تمتلك مهارة الكتابة بطريقة احترافية ، فأنا أستطيع أن أساعدك في كتابة خطابك بسعر رمزي مناسب ، وإذا رأيت أنك لا تحتاج الديوان الملكي في شيء فاحفظ رقمي لديك فربما يكون لديك قريب أوصديق يحتاج مساعدتي. شاهد بقية إعلاناتي أبو حارث كتابة خطابات ومعاريض 1176423 موظفو حراج لا يطلبوا منك رقمك السري أبدا فلا تخبر أحد به. إعلانات مشابهة
وقتل ثمانية فلسطينيين خلال الفترة نفسها، هم مهاجمان، وستة مشتبه بتنفيذهم هجمات أو التخطيط لها، وفق السلطات الإسرائيلية. وعبّر العاهل الأردني خلال استقباله في عمان الأربعاء الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ عن إدانة بلاده "للعنف بجميع أشكاله" الذي "يدفع ثمنه الفلسطينيون والإسرائيليون"، مشيرا الى أن استمرار الصراع بين الطرفين يوفر "تربة خصبة للتطرف".
وتابع، "أخطأت يا جلالة أخي الأكبر، وجلّ من لا يخطئ. إنني، إذ أتحمّل مسؤوليتي الوطنية إزاء ما بدر مني من مواقف وإساءات بحق جلالة الملك المعظم وبلدنا خلال السنوات الماضية وما تبعها من أحداث في قضية الفتنة، لآمل بصفحك". واعتبر البيان الملكي أن "إقرار الأمير حمزة بخطئه واعتذاره عنه يمثل خطوة في الاتجاه الصحيح على طريق العودة إلى دور أصحاب السمو الأمراء في خدمة الوطن وفق المهام التي يكلفهم بها جلالة الملك"، ما يعني بالمبدأ عودته إلى ممارسة مهامه كأمير ضمن العائلة المالكة. الصحراء المغربية.. انفراجة في العلاقات الإسبانية_المغربية. وعلى الرغم من اتهام الحكومة الأمير حمزة في حينه بالمشاركة في "مخططات آثمة" لـ"زعزعة أمن" الوطن، لكنه لم يحاكم. وهو اللقاء الثاني المعلن بين الأخوين غير الشقيقين، منذ تلك الأحداث التي هزت المملكة. ونشرت صور عن اللقاء الأول في 11 نيسان. وكان الأمير حمزة وجّه قبله بأيام رسالة أولى وقّعها بحضور عدد من الأمراء وأكد فيها أنه سيبقى "مخلصا" للملك عبد الله الثاني ولولي عهده الأمير حسين. وسمّى الملك عبد الله الأمير حمزة ولياً للعهد العام 1999 بناءً على رغبة والده الراحل عندما كان نجله الأمير حسين في الخامسة، لكنّه نحّاه عن المنصب العام 2004 وسمّى العام 2009 نجله حسين وليا للعهد.
الديوان الملكي: هذه خطوة في الاتجاه الصحيح 2022-03-09 عمان - أ ف ب: قدّم ولي العهد السابق الأمير حمزة بن الحسين "اعتذارا" إلى الملك عبد الله الثاني وطلب "الصفح"، وفق ما أعلن الديوان الملكي الأردني، أمس، وذلك بعد حوالي سنة على اتهامه بالمشاركة في زعزعة أمن المملكة ونظام الحكم. واتهمت الحكومة الأردنية في نيسان الماضي الأمير بالتورط فيما سمي "أحداث الفتنة"، والمشاركة في مخططات هدفها زعزعة أمن الأردن ونظام الحكم، ووضع منذ ذلك الحين قيد الإقامة الجبرية. وأصدرت محكمة أمن الدولة في تموز الماضي حكما بالسجن 15 عاما بحق رئيس الديوان الملكي الأسبق باسم عوض الله والشريف حسن بن زيد في القضية، بعد إدانتهما بمناهضة نظام الحكم وإحداث الفتنة. وقال الديوان في بيان، إن الأمير حمزة (41 عاما) التقى الملك عبد الله، الأحد، "بناء على طلبه"، وأرسل عقب ذلك رسالة اعتذر فيها عن أحداث "الفتنة"، داعيا لطي الصفحة. تجربتي مع الديوان الملكي. وجاء في رسالة الأمير، وفق البيان، "مرّ أردننا العزيز العام الماضي بظرف صعب، وفصل مؤسف تجاوزهما الوطن بحكمة جلالتك وصبرك وتسامحك". وأضاف الأمير حمزة، "وفّرت الأشهر التي مرت منذ ذلك الوقت فرصة لي لمراجعة الذات ومصارحة النفس، ما دفعني إلى كتابة هذه الكلمات لجلالتك، أخي الأكبر، وعميد أسرتنا الهاشمية، آملاً طيّ تلك الصفحة".