نموذج كلمة ترحيبية بالحضور في ندوة

أنت هنا صفحة الاستقبال. كلمة ترحيب بالحضور. يجب على الشخص عندما يريد إلقاء كلمة أمام الجمهور أوالتحد ث بثقة. Mar 03 2021 عبارات ترحيب. إن الترحيب الجيد بالضيوف يعكس حسن أخلاق وعادات المستقبل كما أنه يظهر مدى تقديرنا وحبنا للضيوف ويعكس الترحيب وأسلوبه مكانة الضيوف في قلوبنا وتقديرنا لهم. كلمة ترحيب بالضيوف في ندوة. 2-نتمنى لك قضاء وقت ممتع ولحظات سعيدة بإذن الله وفى انتظار مشاركتك وتفاعلك وانتظار ما يفيض به قلمك من جديد لك. Dec 20 2019 Dec 20 2019 – عبارات ترحيب بالضيوف في المدرسة قصيره شعر ترحيب بالضيوف في المدرسة عبارات ترحيبية للمدارس قصيره كلمة ترحيب بالحضور كلمة ترحيب رسمية بالضيوف في المدرسة كلمة ترحيب بمدير التربية والتعليم عبارات ترحيب. وبقدر ما تنطبق هذه العبارات على الشركة الأم بنشاطاتها العالمية فإنها تنطبق. عبارات ترحيب بالضيوف. كلمة ترحيب بالحضور - ووردز. الترحيب بالناس أمر يجب علينا العمل به لأنه يرفع من شأن الشخص المرحب به وأهلا وسهلا بكم في موسوعة موضوع وهنا إليكم في مقالي هذا سوف تجد عبارات ترحيبية. كلمة السيد محمد ناصر الغانم في حفل افتتاح المؤتمر مشاركة صفحة الاستقبال. نموذج كلمة ترحيبية بالحضور في ندوة.

  1. كلمة ترحيب بالحضور - ووردز
  2. كلمة رئيسة الجمعية لافتتاح الدورة التدريبية – شباب الامل
  3. كلمة ترحيب

كلمة ترحيب بالحضور - ووردز

عبارات ترحيب رسمية كلام ترحيب بالضيوف قصائد ترحيب قصيرة اجمل عبارات الترحيب بالحضور ماجدة فريد 2017-10-30 0 2 دقائق. التطوير والإبداع والقيم والتراث. يطيب لنا في جمعية واورينت. كلمة ترحيب الزملاء الأعزاء يشرفني أن أرحب بكم جميعا في الدورة التدريبية لاختبارات البورد في تخصص جراحة الأعصاب والتي سوف تعقد من الفترة من 6 إلى 10 مارس 2017 في بيت الضيافة بمدينة حمد بن خليفة الطبية الدوحة قطر. كلمة الترحيب بالحضور أماني ناصر الدين Youtube. كلمة ترحيب. Exact matches only. نموذج كلمة ترحيبية بالحضور.

كلمة رئيسة الجمعية لافتتاح الدورة التدريبية – شباب الامل

ومما لا شك فيه أن هذا الملتقى يزداد أهمية بالنظر إلى موضوعه ومحوريته، فتنفيذ الأحكام القضائية هى أساس دولة القانون وتعد بحق معيار تحضر الأمم، كما أنها ضمانة أساسية للسلام الاجتماعي، فبها تتألف فئات المجتمع وتزدهر لديها مفاهيم المساواة، وفى غيابها تتفشى الطبقية وتتبدد طاقات المجتمع فى صراعات لا مبرر لها ولا طائل منها ولا قيمة معتبرة تبتغى بها، ولطالما أكدت أحكام القضاء ذلك المبدأ وأعلت من قدره وألزمت جهة الإدارة أن تنزل على مقتضاه فى تعاملها مع المواطنين. وختاماً أتمنى أن تستمتعوا بمشاركتكم فى هذا الملتقى وأن تجدوا فيه ما يثرى معلوماتكم القانونية، وإنى لعلى يقين تام من أننى سوف أشهد خلال الأيام المقبلة فكراً قانونياً رفيع المستوى ومداولات موضوعية هادفة وآراء سديدة مرادها استظهار أحكام القانون وتبيان مثالبة والنظر فى كيفية تطويره، وفقكم الله وسدد على طريق الحق خطاكم".

كلمة ترحيب

أولا، لأن زمن التردد والتوجس والتوتر قد ولى، منذ أن أضحت لدينا رؤية واضحة، وخارطة طريقة دقيقة ومحددة التوجهات والأهداف، مدعمة بمقاربة توافقية. ثانيا، لأن الدولة بكل مستوياتها، والمجتمع بشتى مكوناته، قررا الانطلاق في العمل الحازم من أجل ايقاف مسلسل التدهور، والانخراط في دينامية التغيير والارتقاء، وذلك من خلال السير على الدرب الذي رسمه المجلس، والذي سيتم تحصينه قريبا عبر قانون إطار. هذا هو السياق السياسي الواعد الذي نشتغل فيه. وهو نفس السياق الذي نلتئم في ديناميته اليوم، من أجل إذكاء التفكير والمناقشة وتبادل الآراء حول موضوع إعادة تأهيل المهن التربوية ،الذي يشكل شرطا قبليا للإصلاح، ورافعة حاسمة لتطبيقه. وهو، بالتحديد، السياق الذي يرسم المنتظر من هذه الندوة؛ فمهمتنا اليوم ليست مجرد مناقشة موضوع قيل فيه الكثير، ولا استعراض قضايا ذاتية، ولا إضافة خطابات جديدة على الأدبيات المتوافرة، بقدر ما نحن مدعوون الى التفكير معا في التدابير اللازم اتخاذها من أجل تأهيل المهن التربوية، وفي تحديد السبل الكفيلة بمعالجة التعثرات والاختلالات، في اتجاه تحسين الخدمات، والارتقاء بأداء الفاعلين التربويين، ضمن مقاربة قوامها أن يتحمل، كل حسب موقعه ومهامه، المسؤولية الملقاة على عاتقه، وأن تشتغل جميع المهن على نحو منسق ومتضافر، يجعلها في خدمة التأهيل المستمر للمدرسة المغربية.

ومن المؤكد أن التزامنا بهذا المنحى في التفكير سيمكننا من تقديم إسهام وازن في إعادة بناء مهن التربية والتكوين والتدبير والبحث، وفي تثمينها. كما أن هذا التوجه سيتيح لهذه الندوة تحقيق المبتغى منها، المتمثل في جعل مهنيي التربية يسهمون بشكل حاسم في ترسيخ مدرسة الانصاف والجودة. في هذا الصدد، علينا تشخيص الإشكاليات بكل تجرد وموضوعية، واستهداف التجديد والطموح في توصياتنا، من منطلق أن الهدف لا يتمثل في اقتراح تدابير ترقيعية، بل في النفاذ الى عمق الإشكال، والقيام بمساءلات عميقة، وتقديم حلول مبتكرة وجريئة لا تخشى التغيير أو القطيعة. وعلى سبيل المثال، وفيما يتعلق بمهن التدريس، فنحن مدعوون إلى إعادة النظر في معايير الولوج للمهن التربوية، باعتماد الانتقاء الذي تفرضه مواصفات مهنة تقوم بدور حاسم في بناء مستقبل البلاد وتتطلب موهبة أكيدة و شغفا واثقا. موازاة مع ذلك، فنحن مدعوون أيضا إلى إعادة التفكير في التكوين الأساس، بغية الإعداد لمهنة تتطلب، إلى جانب معرفة موثوقة، التشبع بقدر وافر من البيداغوجيا واللياقة ، والمنهجية والرصانة والمرونة والإبداع، التي تنضاف إلى إعطاء القدوة. يتعين علينا أيضا إعادة النظر في التكوين المستمر، لمساعدة المبتدئين على تخطي الصعوبات، وتمكين المتمرسين من مواجهة مخاطر المهنة، ومواكبة المستجدات مع إتاحة الفرصة أمام الجميع جددا وقدامى للرفع المستمر من جودة أدائهم ونجاعة عملهم طيلة مسارهم المهني.