اذا قال المؤذن في صلاة الفجر ( الصلاة خير من النوم ) فإن السامع يقول - الداعم الناجح

اذا قال المؤذن الصلاة خير من النوم ماذا يقول السامع – المحيط التعليمي المحيط التعليمي » حلول دراسية » اذا قال المؤذن الصلاة خير من النوم ماذا يقول السامع بواسطة: محمد الوزير 28 أكتوبر، 2020 6:52 م اذا قال المؤذن الصلاة خير من النوم ماذا يقول السامع، من ضمن الأسئلة الدينية التي يكثر الاستفسار عنها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ونضعه لكم اليوم ضمن سطور هذه المقالة وذلك لأننا نريد أن نجيب لكم عنه، وسوف نضع لكم خلال سطور هذه المقالة الإجابة الصحيحة التي يحتويها السؤال. اذا قال المؤذن الصلاة خير من النوم ماذا يقول السامع والإجابة الصحيحة التي يحتويها السؤال هي عبارة عن الشكل الآتي: يجيبه بمثل ما قال، فيقول: (الصلاة خير من النوم) لأن المؤذن إذا قال: (الله أكبر) قال المجيب: (الله أكبر)، وإذا قال: (أشهد أن لا إله إلا الله) قال: (أشهد أن لا إله إلا الله)، وإذا قال: (أشهد أن محمداً رسول الله) قال: (أشهد أن محمداً رسول الله).

  1. ماذا نقول اذا قال المؤذن الصلاة خير من النوم
  2. اذا قال المؤذن الصلاة خير من النوم

ماذا نقول اذا قال المؤذن الصلاة خير من النوم

اذا قال المؤذن في صلاة الفجر ( الصلاة خير من النوم) فإن السامع يقول نرحب بكم زوارنا الاعزاء على موقع نور المعرفة حيث يسرنا ان نقدم لكم اجابات العديد من اسئلة المناهج التعليمية ونقدم لكم حل السؤال، اذا قال المؤذن في صلاة الفجر ( الصلاة خير من النوم) فإن السامع يقول؟ الاجابة هي: صَدّقت وَبَرَلْتَ.

اذا قال المؤذن الصلاة خير من النوم

إذا قال المؤذن في صلاة الفجر: فالصلاة خير من النوم، ثم قال المستمع: خص الله صلاة الفجر لأنها من الصلاة المبكرة وهي نائمة. ساهون) ذكر الله المصلين الذين تعمدوا ترك الصلاة، ألا يتهاونوا ويوم القيامة العذاب. إذا قال المؤذن في صلاة الفجر، فالصلاة خير من النوم، فيقول المستمع: صلاة الفجر سبب من أسباب دخول العبد الجنة، وسببًا لبلوغه مكانة عالية، فهذه الصلاة تعادل قيام ليلة كاملة، كما أنها سبب لإتمام النور على العبد. يوم القيامة. الاجابة: الصلاة خير من النوم

فقال: خير من النوم، والأذان لصلاة الفجر يوجب قيام الإنسان وجوباً لا خيرياً، وهذا أيضاً استدلال ليس بصحيح؛ لأن الخيرية قد تكون في الواجبات؛ بل قد تكون في أصل الإيمان، استمع إلى قول الله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله بأموالكم وأنفسكم ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون﴾ والإشارة في قوله: ذلكم إلى الإيمان بالله ورسوله والجهاد في سبيله، وهذا أصل الإيمان. وقال الله تعالى: ﴿يا أيها الذين آمنوا، إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله وذروا البيع ذلكم خير لكم إن كنتم تعلمون﴾ ومعلوم أن الذهاب إلى صلاة الجمعة بعد الأذان الثاني واجب، وقال الله فيه: ذلكم خير لكم. فالخيرية لا تختص بما كان نافلة؛ بل تكون بما كان نافلة، وبما كان فريضة وتكون حتى في أصل الإيمان، وإنني بهذه المناسبة أود من إخواني طلبة العلم أن لا يتعجلوا في الحكم ولا يتسرعوا في الفتوى، وأن يتأنوا وينظروا إلى النصوص من كل جانب؛ لأن النصوص من الكتاب والسنة خرجت من منبع واحد، فلا يمكن أن تتناقض ولا تتنافر، فالواجب على طالب العلم أن لا يتسرع في الأمر؛ بل أن ينظر إلى الأدلة من جميع أطرافها حتى إذا حكم بما يرى أنه حق يحكم، وهو على بينة من أمره فيهتدي ويهدي بأمر الله، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم.