Admin Admin المساهمات: 35 تاريخ التسجيل: 22/10/2020 موضوع: تجربة حجب الموجات الكهرومغناطيسية الثلاثاء ديسمبر 01, 2020 10:30 am
تجربة حجب الموجات الكهرومغناطيسية - فيزياء - برمجية تعليمية تفاعلية - تصميم م/ سالم العزومي - YouTube
التوسع في البحث كيف يكون حجم الثقوب في الأسلاك الفلزية المشبكة الموضوعة على باب فرن الميكروويف مقارنة بطول موجة الميكروويف التي ترددها 2. 4 GHz ؟ الفيزياء في الحياة افترض أنك تريد إرسال بعض الصور أو المعلومات المخزنة على القرص المغناطيسي لحاسوبك إلى صديقك، فما الذي يتعين عليك عمله لحماية القرص من الموجات الكهرومغناطيسية خلال الإرسال؟ التفكير الناقد استخدم التفسبر العلمي من أين اكتسبت الهواتف الخلوية هذا الاسم؟ قارن فيم تتشابه أجهزة المذياع AM/FM والهواتف الخلوية؟وفيم تختلف؟ التفكير الناقد فسر لماذا تعد المرسلات القليلة القدرة المستخدمة في الهواتف الخلوية، مهمة في المحافظة على ابقاء وزن الهواتف الخلوية خفيفة؟
كذلك أجريت التجربة بتلسكوبات في القطب الجنوبي بحيث تكون شوشرة جو الأرض أقل ما يمكن فلا تؤثر على نتيجة البحث. وبعد هذا الاكتشاف لا بد من دعمه من قبل مجموعة علماء آخرين يقومون بتجربة على هذا السبيل وتكون مؤيدة للنتائج علماء القطب الجنوبي، حتى تعترف الهيئات العلمية العالمية بهذه النتيجة. وربما يأتي تلسكوب بلانك الفضائي بدليل في هذا المضمار. المصدر:
تجربة مختبر الفيزياءالفصل الأول
كانت أجهزة تجربة بيسيب 2 مهيئة لتحسس نمط ب من إشعاع الخلفية الميكرويفي الكوني ، الذي يمثل "صدى" من إشارات موجات ثقالية في خلفية الموجات الثقالية الكونية التي نشأت في فترة التضخم الكوني بعذ الانفجار العظيم مباشرة. فمن المرجح أن أثارها تظهر في توزيع الاستقطاب في إشعاع الخلفية. وأعلن العلماء القائمين بتجربة بيسيب 2 في مارس 2014 عن أكتشفهم للنمط ب في إشعاع الخلفية الميكرويفي الكوني.. مختبر الفيزياء حجب الموجات الكهرومغناطيسية ص92. ويعتبر نمط ب بصمة إصبع لما حدث في الكون في مرحلة تضخمه بعد الانفجار العظيم بنحو 10 −31 من الثانية. بدأ ظهور إشعاع الخلفية الميكرويفي الكوني نفسه في عصر التحام أزواج إلكترون وبوزيترون نحو 380. 000 سنة بعد الانفجار العظيم عندما انفصلت المادة عن الطاقة. فكان اكتشاف نمط ب من فترة نشأة الكون هو أحد أهم أهداف البحث العلمي، إذ أنه يبين صورا أولى لموجات ثقالية كما يبين أيضا التضخم الكوني ويمثلان "الرعشة الأولى" للانفجار العظيم. ما سجله العلماء من نمط ب كان أشد كثيرا مما انتظره العلماء النظريون، وظل العلماء التجريبيون الذين قاموا بالرصد ثلاثة أعوام كاملة في تحليل نتائجهم قبل اعلانهم النتيجة، بغرض تفادي أخطاء قد تنشأ من اختلافات في توزيع الغبار في مجرتنا.