منتدى موظفي شركة الكهرباء نبض الموظف

بحث وزير الخارجية والمغتربين، ​ عبدالله بو حبيب ​، مع المنسقة الخاصة للامم المتحدة في لبنان، جوانا فرونتسكا، المداولات التي تمت في ​ مجلس الامن الدولي ​ في ​ نيويورك ​ حول القرار 1701. كما تطرق البحث الى ​ الانتخابات النيابية ​ و​ منتدى الدوحة ​ الذي كانت شاركت فيه فرونتسكا. وبحث الوزير بوحبيب مع سفيرة إيطاليا لدى لبنان، نيكوليتا بومباردييري، في العلاقات الثنائية بين البلدين.

  1. النمسا تأسف لطرد موظفي سفارتها في موسكو وتعتبره قرارا متوقعا

النمسا تأسف لطرد موظفي سفارتها في موسكو وتعتبره قرارا متوقعا

وحول ملف الكهرباء، أشار إلى أن "الخطة موضوعة منذ العام 2010 وليست جديدة، وبمساعدة مختصين دوليين، وتعتمد على 4 معامل أساسية، ومن رفض سلعاتا فعليا وقبل بتسمية منطقة وسطية في الشمال، نيته واضحة وهي العرقلة لا غير، فهم لا يريدون اصلاحات حقيقية ولا يهتمون لمعاناة اللبنانيين وما وصلوا إليه خصوصا في أزمة الكهرباء، بالإضافة إلى ذلك نحن نطالب باستمرار بضرورة إنشاء وزارة تخطيط بدلا من الوزارات التي لا دور لها إلا الهدر، وإقفالها بات حاجة إصلاحية إلى جانب الصناديق والمجالس والهيئات التي يجب أن تقفل أيضا". وتحدث عن سعيه مع وزارة الأشغال العامة والنقل للعمل على "إنشاء مطار آخر إلى جانب مطار بيروت الدولي، كما العمل على توسعة مطار بيروت، بالإضافة إلى ضرورة إنشاء محطة جديدة ومنفصلة في حرم المطار تشجيعا للراغبين بالقدوم والذين يحجزون تذاكر سفر ورحلات طيران بأسعار مخفضة عبر الشركات المختصة". وذكر بأن لبنان "أصبح عضوا في مجلس أوروبا للمسارات الثقافية والسياحية الذي يتضمن 4 مسارات وطرق وهي: المسار الأموي والمسار الفينيقي وطريق النبيذ وطريق شجرة الزيتون، والذي سيساهم بشكل مباشر في دعم الإنتاج المحلي وتنشيط العجلة الاقتصادية للمزارعين وللقرى والبلدات الريفية وتنشيط السياحة الريفية والبيئية في لبنان".

وأضافت: «يعتبر تطوير آليات تنموية واضحة خطوة مهمة لتمكين التنوع وتشجيع المرأة على دخول عالم البحث العلمي والتقدم التكنولوجي؛ حيث تركز الإمارات جهودها على فهم التحديات وتطوير حلول مبتكرة تواكب تطلعاتها الحالية والمستقبلية، مع تعميم تجاربها الناجحة إقليمياً وعالمياً. وأشارت إلى أن حكومة دولة الإمارات حريصة على تقديم خريطة طريق للشركات لتبني التكنولوجيا، وتحفيز استقطاب المواهب وبناء المهارات وتوجيه الجيل الجديد من النساء لتولي مناصب قيادية مؤثرة في رسم ملامح مستقبل التكنولوجيا. من جهتها، أكدت سارة مينكير أهمية تحقيق التنوع في تسريع وتيرة التقدم التكنولوجي، مشيرة إلى أن أبرز التحديات التي تواجه تقدم المرأة في مجال التكنولوجيا، تتمثل في التمويل الذي يبرز كتحدٍّ رئيسي أمام تمكين النساء من ممارسة الأعمال ذات الصلة بالتكنولوجيا. وقالت: يمثل غياب وجود نموذج عمل واضح تحدياً آخر يتطلب تكثيف الجهود الحكومية لتقديم آليات محددة ومشجعة للكفاءات النسائية للمنافسة في مجال التكنولوجيا والعلوم التي تمثل عصب التقدم والنماء. ويقوم الإعلام بدور محوري في دعم الحكومات لتعزيز دور المرأة في التكنولوجيا؛ حيث يُسهم في تغيير الصورة النمطية، عبر تسليط الضوء على نماذج نسائية ناجحة في الفضاء الإلكتروني، لإلهام الجيل الجديد من النساء للسير قدماً على درب التميز التكنولوجي، والمساهمة بفاعلية في تسريع وتيرة التقدم نحو المستقبل، لا سيما في ظل توجه الشركات لتبني التكنولوجيا المتطورة في مرحلة ما بعد «كوفيد-19».