الحور العين للرجال فماذا للنساء

هذا المقال قيد الإنشاء والكتابة. وضعت هذه العلامة في ' من قبل [[مستخدم:]]؛ الرجاء الاطلاع على صفحة النقاش قبل إجراء أي تعديل على المقال، وإن كانت هناك أسئلة او ملاحظات اتركها في صفحة نقاش المقال أو صفحة نقاش المستخدم الذي يقوم بإنشاء المقال. حور العين ، هو اصطلاح يشير إلى مخلوقات في الجنة أعدّهن الله سبحانه وتعالى لعباده الصالحين، وهن نساء شابات جميلات، وقد خص القران الكريم حور العين في العديد من الآيات الكريمة حور العين في القرآن الكريم فقد جاء وصف الحور العين في القرآن في أكثر من ايه إذ وصفهن بالمطهرات، [1] وطهر لسانهن من الفحش وطهرت أثوابها من الدنس ووصف بياضهن كبياض الياقوت ووصفهن بالمتحببات الى أزواجهن وقاصرات الطرف. [2] وقد ذكر في القران عن حور العين في الآيات التالية (وحور عين _كأمثال الؤلؤ المكنون) [3] (كأنهن الياقوت والمرجان) [4] (إنا أنشاناهن إنشاء _فجعلناهن أبكارا _عربا أترابا) [5] (فيهن خيرات حسان) [6] (ولهم فيها أزواج مطهرة وهم فيها خالدون) [7] (فيهن قاصرات الطرف لم يطمثهن إنس قبلهن ولاجان) [8] (حور مقصورات في الخيام) [9] مصطلحات حول حور العين حور جمع حورية وهي التي ذو بشرة بيضاء [10].

ماذا أعد الله للنساء في الجنة | المرسال

وأما عدد ما يكون للمسلم منهن في الجنة، فإن ألفاظ الأحاديث الواردة في ذلك مختلفة، فبعضها يذكر اثنتين، وبعضها يذكر اثنتين وسبعين، ومن ذلك قوله صلى الله عليه وسلم: أول زمرة تدخل الجنة على صورة القمر ليلة البدر، والذين على إثرهم كأشد كوكب إضاءة قلوبهم على قلب رجل واحد لا اختلاف بينهم ولا تباغض لكل امرئ منهم زوجتان كل واحدة منهما يرى مخ ساقها من وراء لحمها من الحسن. رواه البخاري قال المناوي: في رواية اثنتان لتأكيد التكثير، قال الطيبي: ثناه للتكثير نحو {ارجع البصر كرتين} لا للتحديد لخبر أدنى أهل الجنة الذي له ثنتان وسبعون زوجة.. فالعدد للتكثير لا للتحديد كنظائره. وحاول المباركفوري في تحفة الأحوذي الجمع بين الروايات الواردة في ذلك أيضًا فقال نقلاً عن القارئ: والتوفيق بينه وبين خبر أدنى أهل الجنة من له اثنتان وسبعون زوجة وثمانون ألف خادم ، بأن يقال يكون لكل منهم زوجتان موصوفتان بأن يرى مخ ساقها من ورائها وهذا لا ينافي أن يحصل لكل منهم كثير من الحور العين الغير البالغة إلى هذه الغلية كذا قيل والأظهر أنه تكون له زوجتان من نساء الدنيا وأن أدنى أهل الجنة من له اثنتان وسبعون زوجة في الجملة يعني ثنتين من نساء الدنيا وسبعين من الحور العين.

اذا كانت الحور العين للرجال فماهو للنساء ؟؟ - منتدى الكفيل

بقلم | عمر نبيل | الاربعاء 03 يونيو 2020 - 09:18 ص دائمًا حينما يأتي ذكر الحور العين في الجنة، ترى النساء يتساءلن وماذا عنا نحن؟.. إذا كان للرجال الحور العين، فماذا عنا؟ ورد ذكر الحور العين في القرآن الكريم في أكثر من موضع، قال تعالى: «كذلك وزوجنهم بحور عين»، ويقول أيضًا سبحانه: «حور مقصورات في الخيام»، لكن القرآن الكريم لم يشر إلى ما ستحصل عليه النساء في الجنة. بلاشك أن النساء في الجنة سيحصلن على نعيم ربما لا يتوقعه أحد، قال تعالى: «وَفِيهَا مَا تَشْتَهِيهِ الأَنْفُسُ وَتَلَذُّ الأَعْيُنُ وَ أَنْتُمْ فِيهَا خَالِدُونَ»، لكن إذا كان الله سبحانه حدد نعيم الرجال من أهل الجنة، فكيف يكون نعيم الجنة للنساء؟. جنة النساء في البداية، على النساء أن يعلمن أن الله لم يحملهن فوق طاقتهن، وإنما بقدر استطاعتها ستدخل الجنة إن شاء الله. هذه أسماء بنت يزيد حينما سألت النبي الأكرم صلى الله عليه وسلم، وقالت: بأبى وأمى أنت يا رسول الله، أنا وافدة من النساء إليك، إن الله بعثك إلى الرجال والنساء كافة فآمنا بك، وإنا معشر النساء محصورات مقصورات قواعد بيوتكم ومقضى شهواتكم وحاملات أولادكم وإنكم معشر الرجال فضلتم علينا بالجمع والجماعات وعيادة المرضى وشهود الجنائز والحج بعد الحج، وأفضل من ذلك الجهاد فى سبيل الله، وإن الرجل إذا خرج حاجًا أو معتمرًا أو مجاهدًا حفظنا لكم أموالكم وغزلنا أثوابكم وربينا لكم أولادكم.

عند ذكر الله للمغريات الموجودة في الجنة من أنواع المأكولات والمناظر الجميلة والمساكن والملابس فإنه يعمم ذلك للاثنين (الذكر والأنثى) فالجميع يستمتع بما سبق ويتبقى: أن الله قد أغرى الرجال وشوقهم ويتبقى: أن الله قد أغرى الرجال وشوقهم للجنة بذكر ما فيها من (الحور العين) (و النساء الجميلات) ولم يرد مثل هذا للنساء.. فقد تتساءل المرأة عن سبب هذا ؟! والجواب أن الله: لا يسأل عما يفعل وهم يسألون [الأنبياء:23]، ولكن لا حرج أن نستفيد حكمة هذا العمل من النصوص الشرعية وأصول الإسلام فأقول: أن من طبيعة النساء الحياء – كما هو معلوم – ولهذا فإن الله – عز وجل – لا يشوقهن للجنة بما يستحين منه. أن شوق المرأة للرجال ليس كشوق الرجال للمرأة – كما هو معلوم – ولهذا فإن الله شوّق الرجال بذكر نساء الجنة مصداقا لقوله: {ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء} [أخرجه البخاري] أما المرأة فشوقها إلى الزينة من اللباس والحلي يفوق شوقها إلى الرجال لأنه مما جبلت عليه كما قال تعالى أومن ينشأ في الحلية [الزخرف:18 قال الشيخ ابن عثيمين: إنما ذكر – أي الله عز وجل – الزوجات للأزواج لأن الزوج هو الطالب وهو الراغب في المرأة فلذلك ذكرت الزوجات للرجال في الجنة وسكت عن الأزواج للنساء ولكن ليس مقتضى ذلك أنه ليس لهن أزواج.. بل لهن أزواج من بني آدم.