لكن العلماء كافحوا منذ فترة طويلة لقياس مدى تطور ورم أي فرد كنتيجة لإجراءات يمكن الوقاية منها مقارنة بالشيخوخة أو «الصدفة». ففي السابق، أظهر العلماء أنه يمكنهم التنبؤ بشكل موثوق بكيفية تسبب عوامل معينة بحدوث طفرات معينة تغير الجينوم في الأنسجة. قائمة الجينات البشرية - ويكيبيديا. ومن خلال الجمع بين هذه المعرفة وطريقتهم التي تحدد مساهمة كل طفرة في السرطان، أظهر تاونسند وزملاؤه النسبة المئوية المحددة من اللوم الذي يجب إسناده لعوامل معروفة وغير معروفة ولكنها محددة في ظهور السرطان. ويوضح تاونسند «هذا يعطينا آخر قطعة أحجية لربط ما حدث للجينوم الخاص بالسرطان… انه مباشر حقًا… نحن ننظر في الورم ونرى الإشارة المكتوبة عن سبب هذا السرطان». وأضاف الباحثون في ورقة البحث أن بعض أنواع السرطان يمكن السيطرة عليها أكثر من غيرها، على سبيل المثال تمثل العوامل التي يمكن الوقاية منها جزءًا كبيرًا من تكوين أورام المثانة والجلد. ومع ذلك، وجدوا أن سرطانات البروستاتا والأورام الدبقية تُعزى إلى حد كبير للعمليات الداخلية المرتبطة بالعمر. وفي هذا يقترح تاونسند أن السكان المحليين الذين يعانون من مستويات عالية بشكل غير عادي من السرطان قد يكونون قادرين أيضًا على استخدام النتائج لاكتشاف حالات التعرض لمواد مسرطنة.
باستثناء بعض الدراسات الأولية، لا يُعرف الكثير عن الطفرة الجسدية في الأنواع الأخرى. A DNA double helix is seen in an undated artist's illustration released by the National Human Genome Research Institute to Reuters on May 15, 2012. REUTERS/National Human Genome Research Institute/Handout Reuters الآن، يجري بحث جديد نُشر في المجلة المتخصصة Nature مسحًا ضخمًا للطفرات الجسدية في العديد من الأنواع التي تنتمي إلى الثدييات. تلقي مقارنة هذه العمليات في هذه الحيوانات ضوءًا جديدًا على الأسئلة طويلة الأمد حول دور التغيرات الجينية في السرطان والشيخوخة. وجد الباحثون أنه على الرغم من الاختلافات الواسعة في الحجم ومتوسط العمر المتوقع بين الحيوانات، فإنهم ينهون حياتهم بعدد مماثل من التغيرات الجينية. هذه هي الدراسة الأولى من نوعها لمقارنة التغيرات في أنواع الحيوانات المختلفة. قام فريق الباحثين بتحليل جينومات 16 نوعًا من الثدييات، بما في ذلك الفئران والزرافات. وخلص تحليله إلى أنه كلما طالت حياة الأنواع، كان معدل حدوث الطفرات أبطأ. ترتبط هذه النتيجة بالعلاقة بينهما وبين الشيخوخة. يمكن أن تكون الطفرات الجسدية من 20 إلى 50 سنويًا في البشر، ومعظمها غير ضار، وقليل منها يمكن أن يكون له تأثير يقود الخلية إلى مسار السرطان أو يخرج عن أدائها الطبيعي.
العمل على سد احتياجات الوحدات الإدارية من القوى العاملة في مختلف التخصصات بالتنسيق مع الخدمة المدنية. إصدار القرارات التنفيذية (الادارية). إصدار قرارات إحالة الموظفين والمستخدمين على التقاعد بعد بلوغهم السن النظامية، وصرف مستحقاتهم ، أو إصدار قرار التمديد لهم، وإصدار قرارات العلاوة الدورية لمنسوبي الجامعة. اعتماد التوقيع على بيانات الخدمة، وشهادات الخبرة. الإعلان في الصحف عن الوظائف الادارية المعتمدة، بعد العرض عنها لصاحب الصلاحية. الاتصال المباشر بالوزارات والمصالح الحكومية وغيرها في كل ما يدخل في اختصاصه. إصدار قرارات وتنظيم أيام الاجازات (الاضطرارية، العادية، الأمومة، المرضية، الاستثنائية، مرافقة مريض) ورفع التقارير الخاصة بها. مطابقة جميع الوظائف مع وزارة الخدمة المدنية وتزويدهم بقرارات وبيانات الموظفين والوظائف. تزويد لجنة الترقيات بالمستحقين للترقية واستكمال مسوغاتهم وكذلك تزويدهم بالوظائف الشاغرة. استكمال مسوغات التعيين واصدار القرارات الخاصة بذلك. إصدار قرارات طي القيد سواءً (الاستقالة, التقاعد المبكر, النقل خارج الجامعة, التقاعد لبلوغ السن النظامية, انقطاع الموظف أو غيابه وفق المدة اللازمة لطي قيده, العجز الصحي).