نظريه الاستخدامات والاشباعات Pdf

نظرية الاستخدامات والاشباعات هي النظرية التي تلعب دور رئيسي في تفسير العلاقة بين المرسِل "القائم على الوسيلة" والمستقبِل " الجمهور أو المتلقي"، وتعد من أهم النظريات الإعلامية التي تهدف الدراسة إلى النظر إلى الجمهور باعتبارهم مشاركين ايجابيين، ينتقون ما يريدون مشاهدته بناء على حاجتهم النفسية والاجتماعية ، ظهرت النظرية في عام 1974م، في كتاب "استخدام وسائل الاتصال الجماهيري" لكاتز و بلومر. [1] فروض النظرية [ عدل] تتلخص الفروض في خمسة نقاط رئيسية تساهم في تحقيق أهداف النظرية: [1] يعد الجمهور عنصر فعال في عملية الاتصال الجماهيري ، و استخدامهم لوسيلة معينة يلبي حاجات مقصودة يطمحون للوصول إليها. تختلف الرغبات بين الجمهور وفقاً لأسس كثيرة منها الطبقة الاجتماعية والنوع وغيرها، حيث أن الرغبة هي التي تحدد اختيار الوسيلة الاعلامية وفقاً لاحتياجاتهم. الوسيلة الإعلامية لا تستخدم الجمهور بل الجمهور هو من يستخدمها، فالأفراد يختارون وسائل الإعلام التي تشبع رغباتهم. يختار الجمهور وسائل اعلامية محددة وفقاً لاحتياجاتهم ورغباتهم. يمكن التعرف على القيم السائدة في المجتمع وفقًا لاستخدام الجمهور للوسائل الاعلامية، وليس من خلال المحتوى الذي يتابعه فقط.

نظرية الاستخدامات والإشباعات؛ من الاتصال الجماهيري إلى الاتصال الرقمي | Asjp

وكان سبب توقف تلك الصحف عن الصدور عائد إلى إضراب العاملين بشركة التوزيع التي توجد في مدينة نيويورك، فكان سؤال بيرلسون حول ما افتقده الجمهور خلال فترة التوقف تلك. وكان بيرلسون قد توصل إلى أن الصحف تلعب أدوار عديد في حياة الجمهور، وأن تلك الأدوار هي الرابط ما بين الصحف والجمهور، حيث يرى الجمهور في تلك الصحف. أن الصحف تمثل مصدر لنقل الأخبار والمعلومات، بالإضافة إلى أنها تمثل أيضًا عالم آخر يهرب إليه الجمهور من مصاعب حياته اليومية. دراسة إليه كاتز وبلمار وكانت البداية لتواجد نظرية الاستخدامات والاشباعات بشكل كامل، عندما قام "إليه كاتز وبلمار"، بتأليف وكتابة كتاب يسمى استخدام وسائل الاتصال الجماهيري. وتم تأليف ذلك الكتاب في عام 1974 ميلاديًا، حيث كان يدور حول تخيل الأعمال التي تفعلها وسائل الإعلام من جهة، والدوافع التي تدفع الفرد إلى الاستخدام من جهة أخرى. وتعتبر هذه النظرية بمثابة تحول فكري في المجال الذي يقوم بدراسة التأثيرات المختلفة لوسائل الإعلام والاتصال، حيث يعتقد المؤيدون لهذه النظرية. أن الجمهور يمتلك إرادة قوية يستطيع من خلالها أن يقوم بتحديد واختيار أي من وسائل الإعلام والاتصال والموضوعات التي يرغب بها.

نظرية الاستخدامات والاشباعات ⭐️سارة عبدالله الحبيشي ⭐️ - Youtube

الكلمات المفتاحية الاستخدامات والإشباعات، الاتصال الرقمي، الاتصال الجماهيري، الإعلام بالوسائط الجديدة

نظرية &Quot;الاستخدامات و الاشباعات &Quot; و تطبيقاتها على الإعلام الجديد (مدخل نظري ) | Asjp

الإعراب: أنتم: ضمير منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ. الشاهد: قوله تعالى: {وَمَا أَنتَ إِلَّا بَشَرٌ مِّثْلُنَا} [٢٨]. الإعراب: أنتَ: ضمير رفع منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ. الشاهد: قوله تعالى: {أُولَٰئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ ۖ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} [٢٩]. الإعراب: هم: ضمير منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ. هو: الشاهد: قوله تعالى:{أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِي هُوَ أَدْنَىٰ بِالَّذِي هُوَ خَيْرٌ} [٣٠] الإعراب: هو: ضمير منفصل مبني على الفتح في محل رفع مبتدأ. إياي الشاهد: قوله تعالى: {فَإِيَّايَ فَارْهَبُونِ} [٣١]. الإعراب: إياي: ضمير منفصل في محل نصب مفعول به لفعل مضمر يفسره ما بعده (قوله ارهبون). الشاهد: قوله تعالى: {اللَّهُ يَرْزُقُهَا وَإِيَّاكُمْ} [٣٢] الإعراب: إياكم: ضمير منفصل مبني على السكون، في محل نصبِ اسمٍ معطوف على الهاء في الفعل "يرزقها". أنا: الشاهد: أنا في حالَتَي وِصالي وَهَجري ** مِن أَذى الحُبِّ في عَذابٍ مُذيبِ الإعراب: أنا: ضمير منفصل مبني على السكون في محل رفع مبتدأ. الشاهد: قوله تعالى: {وأنا اخترتك فاستمع لما يوحي} [٣٣]. وَنَحْنُ أُنَاسٌ لا تَوَسُّطَ عِنْدَنَا لنَا الصّدرُ دُونَ العالَمينَ أو القَبرُ [٣٤] الإعراب: نحن: ضمير منفصل مبني على الضم في محل رفع مبتدأ.

نظرية الاستخدامات والاشباعات - ويكيبيديا

مجلة الرسالة للدراسات الإعلامية Volume 3, Numéro 3, Pages 64-91 2019-10-30 الكاتب: مدفوني جمال الدين.

كما تشكِّل عملية التعرف إلى طبيعة الاستخدام والإشباعات المطلوبة أهمية كبرى لدى صناع المحتوى على مواقع التواصل الاجتماعي، فهي تمثل بوصلة توجه جهودهم لتلبية تلك الحاجات، وبالتبعية فإن هذه العملية تحظى باهتمام المعلنين، لأنها ستكون مَنْفَذًا للوصول إلى شرائح واسعة من المستهلكين المفترضين. وكذلك توجد حاجة لمزيد من الجهد البحثي لتطوير مقاربات تجمع بين نظريات علم النفس والاجتماع والتحليل الكمي من واقع بيانات وإحصاءات التفاعل الخاصة بالمستخدمين للخروج برؤية تفسيرية حول طبيعة استخدام بعض الأدوات مثل كتابة التعليقات والمنشورات، وإعادة التغريد على تويتر والإعجابات والأدوات التي تعبِّر عن الغضب والحزن والدهشة والصدمة، وهو تفاعل -بلا شك- يستند بدرجة أو بأخرى إلى المنظومة القيمية والأيديولوجية والحالة النفسية للمستخدم والسياق المجتمعي، فضلًا عن طبيعة المحتوى الذي يتم التفاعل معه.