يا ناكر المعروف الشيخ سعد بن

تنسـاهـ. لان: اسمـك: على بـالي تـرى مـا عـاد يحضـرنـي ͡͡͡ غصـب علـيّ في عيـوني: ألاقيـك: / يـالأول / بقـلبي ولا بعـدك أحبـاب غصـب علـيّ × غـصّ × قلـبي بطـاريك لمـّا ~ كتمتـهـ ~ حبـنا وسـط الأغــراب ͡͡͡ عيـّشتـهـ: كـونـك: وبكـل | حقـارهـ | يخـونـك!! يـا. صفعـهـ النكــران. : على هونــك.. على هونــك!! ͡͡͡

يا ناكر المعروف عاصي الحلاني

فقد تجاوب ماكرون في اجتماع السفارة الشهيرمع القوى السياسية في اعقاب تفجير 4 آب، حاذفا بند الانتخابات النيابية المبكرة من مبادرته الانقاذية اثناء مناقشتها، بناء لطلب الحزب. وعلى رغم اعلان الحزب الالتزام بما عرضه ماكرون من حكومة مهمة من اختصاصيين غير حزبيين وجدول اعمالها ومدة تشكيلها الا انه لم يلاق ايجابية ماكرون بل طالب بحكومة سياسية وبالاشتراك فيها،الامر الذي حمل فرنسا على تبديل موقفها وقد ابلغته لايران محملة اياها مسؤولية عرقلة التشكيل عبر حزب الله، الامر وعلى الاصطفاف الى جانب الولايات المتحدة الاميركية والسعودية والدول التي تعتبر ايران مسؤولة عن ازمة لبنان. وتستغرب الاوساط استمرار حزب الله ومن خلفه ايران في التعنت والتصلب على رغم انهما في اضعف موقع مع تسلم الرئيس الجديد ابراهيم رئيسي السلطة، خلافا لما تسوق ايران في اعقاب التطورات الدراماتيكية في بحر عُمان.

وأعتقد أنه كان أمراً معيباً سواء للنصراويين أو غيرهم، ولكن هذه المرة المعني الوحيد هو إدارة النصر وبعض أذرعتها الإعلامية، تلك الانتقادات "ما ظهر منها وما بطن"، والتي كانت تحاول النيل من الهيئة العامة للرياضة ووضعها في مواجهة مباشرة مع المشجع النصراوي البسيط، وكأنها المتسبب فيما يحدث من فصول مسرحية هزيلة لناديهم في هذه المرحلة. وأجزم أن تلك الحملات الإعلامية الموحدة تكشف بوضوح تنكر أولئك النصراويين للدعم الكبير الذي قدمته الهيئة العامة للرياضة كمؤسسة رياضية للنصر وغيره من الأندية، وكيف كانت كريمة في عطائها وبذلها المالي الكبير الذي حظي به النصر وبقية أندية الوطن، ولماذا يقابل بكل هذا الجحود والنكران وفي هذه المرحلة تحديداً؟ والمتابع للنصر وقضاياه في "FIFA" قبل انطلاقة الموسم، يستنكر ما يحدث الآن، وأنه كان من الواجب على النصراويين أن يحبوا على أيديهم "وجه وقفا" نظير تدخل الهيئة وبمكرمة من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان "حفظه الله"، وتأثير ذلك كله في تبييض صفحتهم المليئة بالديون. وبدلاً من قول الحقيقة وتوجيه الشكر للهيئة العامة للرياضة وجدناهم يتنكرون لذلك ويسلطون سهام النقد لأكبر مؤسسة رياضية.