درس لماذا خلقنا الله

1- خلقنا الله تعالى ليحقق بنا ذاته، ولله المثل الأعلى كما ألف بيتهوفن أجمل سيمفونياته. 2- الله تعالى خلق الوجود ووضع قوانينه، ونفخ الروح في البشر وحوله لإنسان، ونحن كأفراد نتيجة قوانين التزاوج. 3- الشعائر تكاليف نتقرب خلالها من الله، ولا يكلف الله نفساً إلا وسعها، ولذلك نثاب عليها ونؤجر. 4- نحن مخيرون بكل ما نفعله، ولذلك سنحاسب. 5- الله يتدخل استجابة لدعاء الأفراد، أما الجماعات فهلاكها وازدهارها يتبع لقوانين التاريخ، وتعيين وإزالة الحكام مهمتنا وليست من مهام الله. 6- الله تعالى سخر لنا الأرض لنستثمرها بأفضل ما يمكن، وعلينا العمل لتحقيق حياة أفضل. 7- الإنسان يكبر لأن هذه قوانين الحياة والموت. 8- علينا العمل للقضاء على الأمراض وكلما زادت معرفتنا بالموجودات زاد قضاؤنا فيها. الله غني عن عبادتنا.. فلماذا خلقنا؟ - عبد الرحمن بن ناصر البراك - طريق الإسلام. ابو مصطفى من العراق زائر السلام عليكم ورحمة اللة عزيزي د. محمد اتمنى ان تكون بكل الخير عندي أسئله محيره لي جدا …ارجو الاحابه بالتفصيل ١-لماذا خلقنا الله تعالى ٢-هل نحن مخيرون بالخلق ام لا ٢-لماذا امرنا الله بالطاعه الصلاه والصيام… مع العلم فيهما مشقه والله غني عن العباده ٣-نحن خلقنا مكرهين وليسوا مخييرين وعليه لماذا يعدب الله العاصيين بالنار مع العلم اننا لم نخيير بالخلق والمكره ليس عليه سبيل ٣-لماذ الله تعالى لا يتدخل لايقاف ظلم الجبابره مثلا بسهوله جدا يستطيع الله تعالى ان يميت بشار وصدام والقذافي….

لماذا خلقنا الله

بداية خلق الله سبحانه لآدم عليه السلام خلق الله سبحانه وتعالى آدم عليه السلام ليظهر عجيب صنعه وقدرته على خلقه من التراب الجامد والماء ليحوله إلى كائن يشع بالحياة وميزه بالعقل والقدرة على التفكير، في حين أن الله سبحانه قد خلق الملائكة والجن من العدم.

لماذا الله خلقنا

وينبغي للمسلم أن يتحرى الحلال في كسبه، وأن يأخذ المال بسخاوة نفس؛ ليبارك له فيه، ولا يأخذه بإشراف وهلع، ففي الصحيحين عن حكيم بن حزام أنه سأل النبي – صلى الله عليه وسلم – فأعطاه ثم سأله فأعطاه ثم سأله فأعطاه، وقال له النبي – صلى الله عليه وسلم -: (إنّ هذا المال خَضِرةٌ حُلوة، فمن أخذه بطيب ‌نفس ‌بورك له فيه، ومن أخذه بإشراف نفس لم يبارك له فيه، وكان كالذي يأكل ولا يشبع، واليد العليا خير من اليد السفلى). كما ينبغي للمسلم أن لا يجعل المال يشغل همّه، وأن لا تكون الدنيا أكبر همه، بل يكون همه الأكبر آخرته، وقد قال – صلى الله عليه وسلم -: (من كانت الدنيا همه فرق الله عليه أمره وجعل فقره بين عينيه ولم يأته من الدنيا إلا ما كتب له، ومن كانت الآخرة نيته جمع الله له أمره وجعل غناه في قلبه وأتته الدنيا وهي راغمة) صححه الألباني. لماذا الله خلقنا. وكان من دعاء النبي – صلى الله عليه وسلم -: (ولا تجعل الدنيا ‌أكبر ‌همنا ولا مبلغ علمنا) رواه الترمذي وحسنه الألباني. و كان النبي – صلى الله عليه وسلم – يتخوف على أمته من فتح الدنيا عليهم فيخاف عليهم الافتتان بها، ففي الصحيحين عن عمرو بن عوف أنّ النبي – صلى الله عليه وسلم – قال للأنصار لما جاءه مال من البحرين: (أبشروا وأمّلوا ما يسركم فوالله ما الفقر أخشى عليكم ولكن أخشى عليكم أن تبسط الدنيا عليكم ما بسطت على من كان قبلكم فتنافسوها كما تنافسوها فتهلككم كما أهلكتهم).

درس لماذا خلقنا الله

قال الله عَزَّ و جلَّ: ﴿ أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ * وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ ﴾ 1 فالامتحان هنا ليس لأن الله لا يعلم عاقبة الانسان ، لأنه سبحانه و تعالى يعلم ما هو كائن و ما كان و ما يكون و ما لا يكون ، و لكنه عزَّ و جلَّ يمتحنه لتظهر الأفعال التي يستحق عليها الإنسان الثواب و العقاب ، بل لكي يُتمَّ الحجة على الانسان فلا يكون الجزاء و لا العقاب الا بمبرر. و مثال ذلك: ان المعلم الحاذق يعرف جيداً من خلال ممارسته لتعليم طلابه من سيكون من أؤلئك الطلاب فائزاً و من سيكون منهم راسباً في نهاية العام الدراسي ، و لكنه رغم علمه يمتحنهم جميعاً ، و ذلك لكي يُتم الحُجة على الطلاب و حتى لا ينكر عليه أحد منهم تقيمه لهم من حيث الفوز و عدمه.

لماذا خلقنا الله ايات قلرانية

رفع الله -تعالى- منزلة عباده عن حدود الأكل والشرب والتّناسل، وسائر الحاجات الغريزية كما الأنعام والبهائم، بل كرّمه وأعلى شأنه، وفضّله على كثير من خلق تفضيلاً، وقد عاب القرآن الكريم على أولئك الذين أسقطوا أنفسهم إلى مستوى البهيمية، فصار همّهم الأكبر إشباع رغباتهم وشهواتهم؛ فقال الله سبحانه: (وَالَّذِينَ كَفَرُوا يَتَمَتَّعُونَ وَيَأْكُلُونَ كَمَا تَأْكُلُ الأَنْعَامُ وَالنَّارُ مَثْوًى لَهُمْ). سائل يقول : لماذا خلق الله الخلق وهو يعلم مصيرهم في الجنة أو النار ؟! - الإسلام سؤال وجواب. ولا يختلف العقلاء على أنّ الصانع لشيءٍ هو أدرى من غيره بغاياته وأهدافه ومقاصده، ومع فارق التّشبيه فإنّ المولى -سبحانه- وهو خالق البشر هو الأعلم والأحكم في خلقه للبشر. من أهم المقاصد التي لأجلها خلق الله الحياة أنْ جعلها محلّاً للامتحان والابتلاء، وميداناً للعمل الذي يترتّب عليه الحساب يوم القيامة، قال الله سبحانه: (الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ). ومن خلال اختبار الحياة الدنيا تظهر آثار معرفة الإنسان بربّه، وتنكشف درجة إيمانه بأسماء الله وصفاته، واليقين بدلالاتها العظيمة، وأهمّها أنّه -تعالى- غنيٌ عن عباده، وغير محتاجٍ لهم، خلافاً للبشر الذين لا غنى لهم عن الله خالقهم، ويعدّ أهم اختبار للإنسان في الدّنيا هو الامتثال لأمر الله -تعالى- في مسألة التوحيد والعبادة، حيث يقول المولى سبحانه: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ).

لماذا خلقنا الله وهو يعلم مصيرنا

٤-لماذا الفقر والجوع والخوف والتشريد ….. بين الناس ٥-لماذا يكبر الانسان ويرد الى ارذل العمر ٦-لماذا يكون هناك عجزه ومرضى وذوي الاحتياجات الخاصة وعندي اسئله اخرى لكن اكتفي باعلاه ارجو الرد بالتفصيل ولكم جزيل الشكر

سنوات مع إيميلات الناس! أسئلة روحية وعامة الإجابة: هذا الموضوع يمكن أن نؤلف فيه كتابًا. ولكنني سأحاول الإجابة على أسئلتك باختصار شديد... * من أنا? ولماذا جئت؟ أنت إنسان، خلق على صورة الله ومثاله (تك 26: 1)، وينبغي أن تحتفظ بهذه الصورة الإلهية. وأنت كائن حي، له روح ناطقة، لا تنتهي حياته بالموت، بل تستمر. وله ضمير يميز بين الخير والشر، ويستنير بروح الله الساكن فيه (1كو 16: 3)... وأنت تتميز بالعقل عن سائر المخلوقات الأرضية، وما يحويه هذا العقل من فهم وإدراك. وبعقلك وبحرية إرادتك تكون مسئولًا عن أعمالك، أولًا أمام الله، وثانيًا أمام ضميرك، وثالثًا أمام المجتمع الذي تعيش فيه.. ومسئوليتك يتبعها ثواب أو عقاب في الأبدية، بعد الدينونة أمام الله. لماذا خلقنا الله؟  ولماذا نعيش؟  ولماذا نموت؟ من انا؟ | St-Takla.org. خلقنا الله من كرمه وجوده. Image: The Creation of Adam is a fresco on the ceiling of the Sistine Chapel, painted by Michelangelo Buonarroti circa 1511, fresco details صورة في موقع الأنبا تكلا: خلق آدم للفنان مايكل أنجلو في كنيسة سيستين (1511)، تفاصيل من الفريسكو من كرمه أنه لم يشأ أن يكون وحده. فمنحنا الوجود نحن الذين كنا عدمًا لا وجود لنا، فأنعم علينا بالوجود.