الشعور بالتعب الغير معتاد والإرهاق نتيجة ارتفاع هرمون البروجسترون في الجسم. الشعور بالغثيان والنفور من بعض أنواع الطعام. كثرة التبول بسبب زيادة حجم الدم ومعدل ترشيح الكلى. غياب الدورة الشهرية عن موعدها المعتاد. نصيحة بنات one وأخيرًا بعد أن تعرفتي على علاقة جفاف المهبل والحمل عليك العلم أنه إذا لاحظتي وجود رائحة كريهة أو ظهور الحبوب عليك بالكشف المبكر لتحديد السبب.
فيما يلي بعض الخطوات التي يمكنك اتباعها لعلاج الجفاف: تجنبي استخدام الصابون والمستحضرات المعطرة لتنظيف منطقة المهبل. تجنبي حمامات الفقاعات ، الدش المهبلي ، والمستحضرات المعطرة. ارتدي ملابس داخلية قطنية فضفاضة وناعمة وممتصة. تجنبي الأقمشة الاصطناعية والملابس الداخلية الضيقة. حافظي على نظافة منطقة المهبل عن طريق غسلها بصابون لطيف ، ثم جففيها تمامًا بمنشفة. قد يصف لك طبيبك كريم إستروجين لمواجهة الجفاف. استخدمي مزلقًا مائيًا قبل الجماع. ضعي زيت فيتامين هـ أو مرطب ينصح به الخبراء في منطقة المهبل للحفاظ على رطوبته. اشربي الكثير من الماء طوال اليوم. يتكون المخاط من 90٪ من الماء ، لذا فهو يساعد على بقاء المهبل رطبًا. تغييرات عنق الرحم الأخرى أثناء الحمل جفاف المهبل هو مجرد واحد من العديد من التغيرات في عنق الرحم التي قد تلاحظها أثناء الحمل. فيما يلي بعض التغييرات الأخرى في عنق الرحم التي يجب الانتباه إليها أثناء الحمل. حكة المهبل يمكن أن تسبب مستويات الحموضة غير المتوازنة أثناء الحمل والتغيرات الهرمونية الحكة والاحمرار في المهبل. إذا كنت تعانين أيضًا من إحساس حارق في المهبل ، فاستشيري الطبيب على الفور.
لا يمكن الجزم بذلك؛ ففي الوضع الطبيعي يحدث جفاف للمهبل بعد التبويض في حال لم يتم تخصيب البويضة ؛ نتيجة انخفاض مستوى هرمون الإستروجين، أما في حال تخصيب البويضة وحدوث حمل فمن الشائع ملاحظة ازدياد رطوبة المهبل وإفرازات عنق الرحم ، ولكن هذا لا ينفي إمكانية حملك، إذ تتفاوت الأعراض، فمثلًا نزيف الانغراس يعد أحد أبرز الأعراض المبكرة لحدوث الحمل، ولكن هذا لا يعني أنه يحدث لدى جميع النساء الحوامل. لذا أنصحك بإجراء اختبار للكشف عن الحمل، ولكن بعد مرور 10 أيام على تأخر دورتك الشهرية؛ حيث لا يزال الوقت مبكرًا للتأكد من ذلك، كما أحيطك علمًا بأن جفاف المهبل يرتبط بعددٍ كبيرٍ من العوامل الأخرى، بما في ذلك الآتي: تناولك بعض الأدوية؛ كأدوية الرشح أو الحساسية. الإصابة بالتهاب المسالك البولية. استخدام مضادات الإستروجين. استعمالك الدش المهبلي. القلق والتوتر. التدخين.
استخدام أدوية الربو، والحساسية التي تحتوي على مضادات الهيستامين. يمكن أن تتعرض النساء لجفاف المهبل بسبب بعض العوامل النفسية مثل التوتر والقلق، وبسبب ذلك يكون هناك تأثير على الرغبة الجنسية ويحدث الجفاف عندما لا يتم تزييت المهبل بشكل طبيعي. يمكن أن يحدث خلال مرحلة الحمل جفاف في المهبل حيث أن: التعرض لجفاف المهبل من الأمور المنتشرة خلال فترة الحمل عند الكثير من النساء، ويكون ذلك بسبب التغييرات الهرمونية التي تحدث في هذه الفترة. التعرض للافرازات المهبلية بكثرة خلال مرحلة الحمل، وبعد أن تتم عملية الولادة ترجع الأمور إلى طبيعتها. علاج جفاف المهبل عند الحوامل يمكن أن يتم علاج جفاف المهبل عن طريق: العمل على زيادة هرمون الأستروجين الذي يسبب عند انخفاضه جفاف المهبل. تناول كميات كبيرة من المياه والخيار للمحافظة على رطوبة المهبل وعدم جفافه. وفي نهاية مقالنا اليوم نكون قد قدمنا إليكم الإجابة عن تساؤل هل الحمل يسبب جفاف المهبل، مع توضيح الأسباب التي تؤدي إلى ذلك وطرق العلاج.
سيساعد ذلك كثيرا في تخفيف آلام المهبل. إذا تم إجراء تدليك الحوض بعد استشارة طبية ومن قبل أخصائي مدرب، يمكن أن يساعد في تخفيف آلام المهبل وتقديم الدعم للحوض. ممارسة تمارين كيجيل (Kegel) بانتظام يمكن أن يساعد في تخفيف الضغط والألم المهبلي. تساعد دائمًا التمارين الرياضية على البقاء نشيطًة أثناء الحمل. إن ممارسة التمارين الخفيفة لمدة 30 دقيقة على الأقل كل يوم لن يساعد فقط في تنظيم الأنظمة المختلفة في جسمك، ولكنه سيساعد أيضًا في تخفيف آلام المهبل عن طريق تقوية العضلات. إذا كانت بطنك ضخمة، فقد يكون رأس الطفل يضغط على المهبل. ارتداء حزام دعم الحمل يخفف من هذا الضغط. يمكن أن تكون آلام المهبل أثناء الحمل غير مريحة على الرغم من أنها مشكلة شائعة بين النساء. يمكن أن تساعد بعض التغييرات في نمط الحياة في تخفيف آلام المهبل، لكن استشيري طبيبك دائمًا إذا شعرت أن الألم أسوأ من المعتاد.