ما هي الأسباب الكامنة وراء بطانة الرحم المهاجرة؟ - أنوثة

الفحص اليدوي فحص المريضة يدوياً وفحص منطقة الحوض والتأكد من عدم وجود ندب أو جروح فوق منطقة الرحم. الأشعة التليفزيونية(الموجات فوق الصوتية) وتشمل: الموجات فوق الصوتية (سونار البطن). موجات فوق صوتية للمهبل (سونار مهبلي). منظار البطن تعد الطريقة الأكيدة للتعرف على بطانة الرحم المهاجرة ورؤيتها مباشرة، وذلك من خلال إجراء جراحة بسيطة في البطن لإدخال المنظار، وفي حال التأكد من وجودها يمكن إزالتها مباشرة فى نفس الجراحة وأخذ عينة منها للتعرف على طبيعة النسيج الموجود في المعمل. (2)(4) علاج بطانة الرحم المهاجرة تعد من الحالات التي لا يمكن الشفاء منها حيث تُعرف أنها مرض عنيف ومرتد. أغلب الطرق العلاجية تعمل على تقليل نمو النسيج المهاجر وتسكين الأعراض المصاحبة لها والمضاعفات المحتملة. ماهي البطانة المهاجرة و ماهي اسبابها و هل تحدث عند جميع النساء. تختلف خطة العلاج من طبيب لآخر حيث تتوقف على وجهة النظر التي يكونها من خلال تشخيص الحالة. الخيارات العلاجية المتاحة تتضمن الأتي: علاج الألم الناتج يشمل مسكنات الألم مثل الإيبوبروفين. هذه المسكنات قد تكون غير مجدية في كل الحالات. العلاج الهرموني تناول هرمونات مساعدة قد تسكن الألم وتقلل من نمو النسيج المهاجر، وذلك من خلال تنظيم التغيرات الهرمونية الشهرية.

  1. ما هي البطانه الرحميه المهاجرة؟ وكيفية علاجها بمركز خصوبه ؟ – مركز خصوبة
  2. ماهي البطانة المهاجرة و ماهي اسبابها و هل تحدث عند جميع النساء

ما هي البطانه الرحميه المهاجرة؟ وكيفية علاجها بمركز خصوبه ؟ – مركز خصوبة

ما هي البطانه المهاجره؟، هو سؤال شائع يسأله الكثير من الناس حيث أن مصطلح البطانه المهاجره أو بطانة الرحم المهاجرة هو مصطلح شائع، وهو يعبر عن مرض يصيب النساء حيث تنمو الأنسجة الخاصة بالرحم خارج الرحم، وهذا المرض له عدة مضاعفات والتي من أخطرها العقم، وفي السطور القادمة سوف نتحدث عن إجابة هذا السؤال وسنتعرف على بطانة الرحم المهاجرة والأسباب التي تؤدي لحدوثها وكذلك أعراض بطانة الرحم المهاجرة والمضاعفات التي تسببها، كما سنتكلم عن كيفية معرفة الإصابة ببطانة الرحم المهاجرة وعوامل الخطورة للإصابة بها وكذلك كيفية علاجها والعديد من المعلومات الأخرى بشئٍ من التفصيل.

ماهي البطانة المهاجرة و ماهي اسبابها و هل تحدث عند جميع النساء

[1] علاج بطانة الرحم المهاجرة هناك العديد من الخيارات للتحكم في الانتباذ البطاني الرحمي وعلاجه، بما في ذلك نمط الحياة الصحي وأدوية تخفيف الآلام والعلاج الهرموني مثل حبوب منع الحمل المركبة عن طريق الفم والبروجستين، يتم أيضًا مناقشة أنواع مختلفة من الجراحة بما في ذلك تنظير البطن واستئصال الرحم وفيما يلي سوف نتعرف على أهم خيارات علاج بطانة الرحم المهاجرة بشئٍ من التفصيل. [1] مسكنات الألم عادةً ما تتضمن معالجة الألم الناتج عن الانتباذ البطاني الرحمي دواء لتخفيف الآلام، مثل مضادات الالتهاب غير الستيرويدية، للسيطرة على الآلام الشديدة التي تعاني منها المرأة خاصةً خلال الدورة الشهرية. [1] العلاج الهرموني يمكن استخدام العلاجات الهرمونية كعلاج لمراحل عديدة من الانتباذ البطاني الرحمي، أو كعلاج مشترك إما قبل الجراحة أو بعدها، وذلك لعلاج انتباذ بطانة الرحم من الحد الأدنى إلى الشديد، تهدف العلاجات الهرمونية إلى تقليل الألم وشدة الانتباذ البطاني الرحمي عن طريق قمع نمو خلايا بطانة الرحم ووقف أي نزيف بما في ذلك الدورة الشهرية، تشمل العلاجات الهرمونية حبوب منع الحمل المركبة عن طريق الفم (COCP) وتؤخذ حبوب منع الحمل المركبة (COCP) بشكل مستمر وليس من الضروري أن تكون المرأة نشطة جنسيًا لأخذ هذه الحبوب.

تاريخ الحمل الحمل يقلل من أعراض الإصابة ببطانة الرحم المهاجرة، لذلك النساء التي لم تحمل بعد تكون لديها أعراض أكثر حدة. تاريخ الدورة الشهرية أخبري طبيبك إذا كنتي تعانين من أي مشاكل خلال مدة الدورة الشهرية مثل: قصر مدة الدورة، طول وغزارة دم الحيض، بداية الدورة الشهرية في سن صغير من وقت البلوغ، كل ذلك يزيد من مخاطر الإصابة. (2)(1) اقرأ أيضاً: مرض السكري اسباب بطانة الرحم المهاجرة إن السبب الحقيقي لتكون بطانة الرحم المهاجرة غير معروف إلى الآن، لكن هناك عدة نظريات تفسر حدوث هذه الحالة، على الرغم من أن هذه النظريات لم تثبت علمياً إلى الآن. نظرية رجوع الحيض من أقدم النظريات التي تفسر ذلك حيث تفترض أن سريان دم الحيض يكون عكس اتجاهه الطبيعي (الذي يخرج فيه من الرحم ثم إلى المهبل). لكن في هذه الحالة يكون اتجاه الدم من الرحم ثم إلى قناة فالوب ومنها إلى تجويف البطن. نظرية التحول الهرمونى حيث تؤثر الهرمونات على النسيج المبطن لتجويف المبطن وتحوله إلى نسيج رحمي مهاجر. نظرية الخلايا الجنينية يعتقد البعض أن بعض المناطق فى التجويف البطني مبطنة بخلايا جنينية والتي تستطيع أن تُغير من شكلها وأن تقوم بعمل يشبه تماماً الخلايا المبطنة للرحم.