يايوم اشوف اعتابك كلمات – الدعاء في السجود

المشاهدات: 2754 المدة: 15:22 الدقة: عالية التصنيف: صوتيات دينية ميوشة المزيد من المقاطع بواسطة ميوشة تعليق بواسطة ميوشة صوتيات حسينه... لطميه يايوم اشوف اعتابك للملا باسم الكربلائي

يايوم اشوف اعتابك

يا يوم اشوف اعتابك - باسم الكربلائي - YouTube

معلومات عن الملف قام برفعه الكتيبه* نوع الملف rar حجم الملف 7. 81 MB تاريخ الملف 31-12-2015 23:51 pm عدد التحميلات 19 شاركها معهم أيعجبك هذا؟ اقترحه لأصدقاءك: إذا كان هذا الملف مخالفاً، فضلاً أبلغنا [ تم إيجاد الملف] و أنت تتصفح ملفاتك بنقرة واحدة إرفعها على مركزنا و أحصل على رابط مشاركة الملف بكل سهولة حمله الآن

الفوز بالجنة بإذن الله تعالى. المباركة في الحسنات، وإذهاب السيئات. نيل الرحمات من الله سبحانه. إجابة الدعاء. نيل القرب من الله سبحانه، فإنّ أقرب ما يكون العبد من الله تعالى وهو ساجدٌ. فضائل الدعاء ينال المداوم على الدعاء الكثير من الفضائل، وفيما يأتي تعدادٌ لشيءٍ من تلك الفضائل: [٤] إطاعة اللع تعالى وامتثال أوامره. عبادة الله تعالى؛ حيث إنّ الدعاء من أكرم العبادات. دفع البلاء والشرور. دفع وطرد غضب الله -تعالى- ونقمته. نيل معيّة الله سبحانه. المراجع ↑ "الدعاء في السجود، والجمع بين أكثر من ذكر" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-1-29. بتصرّف. ↑ "لذة السجود لله" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-1-28. بتصرّف. ^ أ ب "السجود لله عز وجل قُرب وقُربة" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-1-29. بتصرّف. ↑ "فضل الدعاء وأركانه وآدابه وجوامعه" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2019-1-29. بتصرّف.

حكم الدعاء بأمور الدنيا في السجود والفريضة

الإجابة: الحمدُ للهِ، والصلاةُ والسلامُ على رسولِ اللهِ، وعلى آلِهِ وصحبِهِ ومن والاهُ، أمَّا بعدُ: فإن الدعاء - حال السجود – مشروعٌ، بل إن السجود يُعتبر من مواطن إجابة الدعاء التي ينبغي تحريها، والاجتهادُ في الدعاء فيها؛ فقد جاء في " صحيح مسلم "، عن ابن عباس - رضي الله عنهما - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: « ألا وإني نهيت أن أقرأ القرآن راكعًا أو ساجدًا، فَأَمَّا الركوع، فعظموا فيه الربَّ - عز وجل - وأما السجود، فاجتهدوا في الدعاء، فَقَمِنٌ أن يستجاب لكم ». ولِما أخرجه مسلمٌ، وغيره، عن أبي هريرة، أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: « أقربُ ما يكونُ العبد من ربه وهو ساجد؛ فأكثروا الدعاء ». وذهب جمهور الفقهاء إلى جواز كل دعاء دنيوي ما لم يكن إثمًا، أو قطيعة رحم، واتفقوا على أن الدعاء بالمأثور أفضلُ من غيره. ودليل الجواز: قوله - صلى الله عليه وسلم -: « ثم لْيَتَخَيَّرْ من الدعاء أعجَبَهُ إليه » ؛ متفق عليه، ولقوله - صلى الله عليه وسلم -: « ثم لْيَتَخَيَّرْ من المسألة ما شاء، وما أحبَّ » ؛ رواه مسلم. قال ابن حجر - في "فتح الباري" (3 / 239) -: "واستُدل به على جواز الدعاء - في الصلاة - بما اختار المصلِّي من أمر الدنيا والآخرة".

ولما سئل مالك رحمه الله إمام دار الهجرة في زمانه في القرن الثاني عن الاستواء قال: الاستواء معلوم- يعني: أنه العلو والارتفاع- والكيف مجهول- لا نعلم كيفيته- والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة، وما أراك إلا رجل سوء، ثم أمر بإخراجه. فهذا الذي قاله مالك و ربيعة وأم سلمة، رضي الله عن الجميع، هو قول العلماء كافة، هو قول علماء السنة كافة من الصحابة ومن بعدهم، كلهم يقولون في أسماء الرب وصفاته أنها يجب إثباتها لله على الوجه اللائق به سبحانه وتعالى، والإقرار بها واجب والإيمان بها واجب، والتكييف منفي لا يعلم كيفيتها إلا هو سبحانه وتعالى، ولهذا يقول سبحانه: وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ [الإخلاص:4] ويقول : لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ [الشورى:11] ويقول سبحانه: فَلا تَضْرِبُوا لِلَّهِ الأَمْثَالَ إِنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ [النحل:74]. فهكذا النزول آخر الليل الكلام فيه واحد ينزل ربنا كما يشاء على الوجه اللائق به  ولا يعلم كيفيته إلا هو سبحانه وتعالى، وهكذا يغضب على أهل معصيته والكفر به، وهكذا يرضى عن أهل طاعته، وهكذا يحب أولياءه ويبغض أعداءه، كلها تليق بالله؛ بغض ومحبة وغضب ورضا كله يليق بالله، لا يشابه غضب المخلوقين ولا بغض المخلوقين ولا محبة المخلوقين بل ذلك إليه سبحانه على الوجه اللائق به جل وعلا من غير تشبيه ولا تعطيل ولا تكييف ولا تمثيل، هذا قول أهل السنة والجماعة وهو قول أهل الحق في جميع الصفات، فالواجب التزام هذا القول والثبات عليه والرد على من خالفه، والله المستعان.