الأهم هو تجنب الأدوية غير الضرورية. يجب تجنب الباراسيتامول (البنادول) والأدوية المضادة للقيء مثل الاونادنسيترون (زوفران) وذلك لأنها تجهد الكبد في التخلص منها. ثانيا يمكن علاج عدوى التهاب الكبد B المزمن بالأدوية ، بما في ذلك الأدوية المضادة للفيروسات التي تؤخذ عن طريق الفم. يمكن أن يبطئ العلاج من تطور تليف الكبد ، ويقلل من الإصابة بسرطان الكبد ويحسن البقاء على قيد الحياة على المدى الطويل. وأشهر هذه الأدوية عقار لاميفيودين LAMIVUDINE المضاد للفيروسات والذي يستخدم أيضا لعلاج مرض الأيدز. الاسم التجاري: ZEFFIX – زيفيكس, ابيفير- EPIVIR الأشكال الصيدلانية: أقراص. محلول شراب. الوباء الكبدي b complex. الجرعة: لعلاج مرض الإيدز: مرتين في اليوم. 300 ملليغرام في اليوم (بالغين) لعلاج الكبد الوبائي ب: مرة في اليوم. 100 ملليغرام في اليوم(بالغين) -يوصى باستخدام انتيكافير Entecavir في الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 2-11 سنة. بداية عمل عقار لاميفودين LAMIVUDINE 5- 7 ساعات ويظل في الجسم لمدة 24 ساعة في حالة نسيان الجرعة: يجب التناول حالًا عند التذكّر، ويجب عدم مضاعفة الجرعة. ولا يجب إيقاف الدواء بدون استشارة الطبيب حيث يمكن أن تصل المدة إلى سنة.
أشادت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) اليوم الخميس بالإسهامات التي قدمتها دولة الكويت لدعم تمويل عملياتها ومساندة أنشطتها الخميس، ٢٨ أبريل / نيسان ٢٠٢٢ المزيد من صحيفة السياسة منذ 10 ساعات منذ 11 ساعة منذ ساعتين الأكثر تداولا في الكويت صحيفة الوطن منذ ساعة صحيفة الجريدة منذ 4 ساعات صحيفة الأنباء جريدة بوخالد نيوز منذ 5 ساعات صحيفة القبس جريدة النهار الكويتية منذ 3 ساعات
كما يغطي تعريف الأونوروا للاجئ الفلسطيني أحفاد و أولاد الأشخاص الذين أصبحوا لاجئين في سنة 1948. " [1] فلسطينيو الشتات · وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين This page is based on a Wikipedia article written by contributors ( read / edit). Text is available under the CC BY-SA 4. وكالة الامم المتحدة لاغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في. 0 license; additional terms may apply. Images, videos and audio are available under their respective licenses.
العامل الفلسطيني في لبنان بين مطرقة الأزمة الاقتصادية وسندان القوانين بيروت (مازن كريّم)- قدس برس | الأحد 01 مايو 2022 - 16:15 م يتموضع العامل الفلسطيني في لبنان بين مطرقة الأزمة الاقتصادية والمعيشية الصعبة التي تمر بها البلاد، وسندان القوانين المجحفة بحقه، التي تقيد من حرية ممارسته الأعمال. وقال ممثل "الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين" في لبنان، مروان عبد العال، إنّ "اللاجئين الفلسطينيين في لبنان عموماً، ومنهم العمّال خصوصاً، يعانون من قساوة الظروف الاقتصادية والاجتماعية، السابقة للأزمة الاقتصادية اللبنانية، والتي زادت مع أزمة انخفاض القيمة الشرائية لليرة اللبنانية". وأضاف عبد العال لـ"قدس برس"، أن "أشكال المعاناة باتت تظهر أكثر وضوحاً مع انسداد جديد لفرص العمل، إضافةً إلى الأزمة المتفاقمة المتعلقة بنقص في الخدمات الأساسية وارتفاع معدل الفقر إلى نسبة 73 بالمئة من اللاجئين الفلسطينيين في لبنان، ونقص فرص العمل الذي زاد نسبة البطالة إلى ما فوق 70 بالمئة". وكالة الامم المتحدة لاغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين نابلس. وبيّن أن "اللاجئين الفلسطينيين تأثروا بالركود الاقتصادي والأزمة في لبنان، شأنهم شأن اللبنانيين، لا سيما تزايد البطالة، وتراجع الأعمال بما في ذلك أصحاب الحرف".