الفرق بين الضياء والنور — معاني مفردات سورة التكويــر - اختبار تنافسي

30 - 4 - 2013, 03:37 PM # 1 غامق خجلي جديد الفرق بين الضوء والنور لقد فرق العزيز الحكيم في الآية الكريمة ( هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاء وَالْقَمَرَ نُورًا) بين أشعة الشمس والقمر, فسمى الأولى ضياء والثانية نورا. وإذا نحن فكرنا في أستشارة قاموس عصري لما وجدنا جوابا شافيا للفرق بين الضوء الذي هو أصل الضياء والنور, ولوجدنا أن تعريف الضوء هو النور الذي تدرك به حاسة البصر المواد. وإذا بحثنا عن معنى النور لوجدنا أن النور أصله من نار ينور نورا أي أضاء. كيف يقول العلماء إن النور انعكاس الضوء في حين أن الله نور؟ - الإسلام سؤال وجواب. فأكثر القواميس لا تفرق بين الضوء والنور بل تعتبرهما مرادفين لمعنى واحد. ولكن الخالق سبحانه وتعالى فرق بينهما فهل يوجد سبب علمي لذلك ؟ دعنا نستعرض بعض الآيات الأخرى التي تذكر أشعة الشمس والقمر. فمثلا في الأيتين التاليتين ( وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا) ( وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا * وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا) نجد أن الله سبحانه وتعالى شبه الشمس مرة بالسراج وأخرى بالسراج الوهاج والسراج هو المصباح الذي يضيء إما بالزيت أو بالكهرباء. أما أشعة القمر فقد أعاد الخالق تسميتها بالنور وإذا نحن تذكرنا في هذا الصدد معلوماتنا في الفيزياء المدرسية لوجدنا أن مصادر الضوء تقسم عادة إلى نوعين: مصادر مباشرة كالشمس والنجوم والمصباح والشمعة وغيرها, ومصادر غير مباشرة كالقمر والكواكب.

  1. منتديات ستار تايمز
  2. الفرق بين الضوء والنور - مخطوطه
  3. كيف يقول العلماء إن النور انعكاس الضوء في حين أن الله نور؟ - الإسلام سؤال وجواب
  4. معاني مفردات سورة التكويــر - اختبار تنافسي

منتديات ستار تايمز

والأخيرة هي الأجسام التي تستمد نورها من مصدر آخر مثل الشمس ثم تعكسه علينا. أما الشمس والمصباح فهما يشتركان في خاصية واحدة وهي أنهما يعتبران مصدرا مباشرا للضوء ولذلك شبه الخالق الشمس بالمصباح الوهاج ولم يشبه القمر في أي من الآيات بمصباح. كذلك سمى ما تصدره الشمس من أشعة ضوءا أما القمر فلا يشترك معها في هذه الصفة فالقمر مصدر غير مباشر للضوء فهو يعكس ضوء الشمس إلينا فنراه ونرى أشعته التي سماها العليم الحكيم نورا. ومن العجيب حقا أننا لم نستوعب هذه الدقة الإلهية في التفرقة بين ضوء الشمس ونور القمر، فكان المفروض أن نفرق بين الضوء والنور ونسمى الأشعة التي تأتي من مصدر ضوئي مباشر بالضوء وتلك التي تأتي من مصدر ضوئي غير مباشر بالنور ولكنا خلطنا لغويا بين الضوء والنور، واقتصرنا في العلوم على استخدام كلمة الضوء ونسينا مرادفها وهو النور، والسبب واضح. الفرق بين الضوء والنور - مخطوطه. فسبحان الذي أنزل القرآن من لدن حكيم خبير. الدكتور يحيى المحجري

الفرق بين الضوء والنور - مخطوطه

كل من الضوء المنبعث من الأجسام المشعة والنور المنكسر من الأجسام المظلمة يساعد العين البشرية على رؤية الأجسام الكونية المختلفة. مقالات قد تعجبك: المقصود بالنور النور، إنه النقي الناتج من مصدر وهو عبارة عن (المصدر الناتج عن النور) دون اختلاط مع مصدر المصدر هذا، يعطي مخرجات نسخة أو ما شابه من الأصل للابتعاد عن أصله وانتشاره. يجمع هذا النور ويربط بين ما تم نقله إليه ومصدره وأصله بين ما يمكن رؤيته من خلال نوره والداخل من الوصول إلى هذا النور أي أنه يربط بين بيئتين مختلفتين مساحتين مختلفتين. حتى يصل إلى هذا المربع ويقيم فيه حيث أنه مرتبط بين الأطراف الوسطى بين وسائل بين الأهداف. منتديات ستار تايمز. الساحتان تربطان مربع الأصل أو المصدر الذي ينتج هذا النور والساحة التي تستقبل النور بحيث يصبح بينهما النور صلة وترابط. على سبيل المثال، يأتي نور القمر من هذا القمر، لكن النور لا يختلط مع جسم القمر نفسه. إنه نقي منه، ولا نتلقى نسخة من أصل النور المنعكس من خلال ضوء الشمس، لذلك ينتقل بعيدًا عن أصله، ويربط بيئة القمر ببيئة الأرض من خلال هذا النور ويربط مربع الأرض إلى هذا القمر. وما يصير بين الأرض وهذا القمر صلة وبالمثل فإن نور الله، مصدر الله سبحانه وتعالى، يربطه بين مربع المادة وساحة الخلق، ويربط كل مادة وكل ذرة بنور الله ويرتبط بالله تعالى من خلال هذا النور.

كيف يقول العلماء إن النور انعكاس الضوء في حين أن الله نور؟ - الإسلام سؤال وجواب

عضو هوامير المميز تاريخ التسجيل: Mar 2012 المشاركات: 165 لقد فرق العزيز الحكيم في الآية الكريمة ( هُوَ الَّذِي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَاء وَالْقَمَرَ نُورًا) بين أشعة الشمس والقمر, فسمى الأولى ضياء والثانية نورا. وإذا نحن فكرنا في أستشارة قاموس عصري لما وجدنا جوابا شافيا للفرق بين الضوء الذي هو أصل الضياء والنور, ولوجدنا أن تعريف الضوء هو النور الذي تدرك به حاسة البصر المواد. وإذا بحثنا عن معنى النور لوجدنا أن النور أصله من نار ينور نورا أي أضاء. فأكثر القواميس لا تفرق بين الضوء والنور بل تعتبرهما مرادفين لمعنى واحد. ولكن الخالق سبحانه وتعالى فرق بينهما فهل يوجد سبب علمي لذلك ؟ دعنا نستعرض بعض الآيات الأخرى التي تذكر أشعة الشمس والقمر. الفرق بين الضياء والنور. فمثلا في الأيتين التاليتين ( وَجَعَلَ الْقَمَرَ فِيهِنَّ نُورًا وَجَعَلَ الشَّمْسَ سِرَاجًا) ( وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا * وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا) نجد أن الله سبحانه وتعالى شبه الشمس مرة بالسراج وأخرى بالسراج الوهاج والسراج هو المصباح الذي يضيء إما بالزيت أو بالكهرباء. أما أشعة القمر فقد أعاد الخالق تسميتها بالنور وإذا نحن تذكرنا في هذا الصدد معلوماتنا في الفيزياء المدرسية لوجدنا أن مصادر الضوء تقسم عادة إلى نوعين: مصادر مباشرة كالشمس والنجوم والمصباح والشمعة وغيرها, ومصادر غير مباشرة كالقمر والكواكب.

وفيه ( جعل الشمس ضياء والقمر نورا) [يونس5] لأن النور لا ينتشر عنه من الضياء ما ينتشر من الشمس) وفي الصحيح" الصلاة نور، والصبر ضياء" وذلك أن الصلاة هي عمود الإسلام، وهي ذكر وقرآن، وهي تنهى عن الفحشاء والمنكر، فالصبر عن المنكرات، والصبر على الطاعات هو الضياء الصادر عن هذا النور، الذي هو القرآن والذكر" الروض الأنُف 2/165 والذي تطمئن إليه النفس من ذلك؛ أن النور أعم من الضياء ، وأنه درجات، تبدأ من بدايات النور ويمتد إلى درجات لا نعلم منتهى شدتها وقوتها. وأن الضياء حالة من حالات النور، فهو فرط الإنارة، والنور أصل الضياء ومبدؤه. لذلك وصف – سبحانه- نوره فقال: ( ٱللَّهُ نُورُ ٱلسَّمَـٰوَ ٰ⁠تِ وَٱلۡأَرۡضِۚ) النور 35 فنوره عظيم، لاحدود له. وبما أن الضوء هو فرط الإنارة؛ ففيه شدة وحرارة، وهو ماليس في النور الحليم الذي لاحرارة فيه. لذلك ناسب وصف الشمس بالضياء، والقمر بالنور في محكم التنزيل. وقد اتسعت دلالات النظم المعجز الحكيم، وتعددت معانيه بلفظ موجز بديع عندما قال سبحانه: ( فَلَمَّاۤ أَضَاۤءَتۡ مَا حَوۡلَهُۥ ذَهَبَ ٱللَّهُ بِنُورِهِمۡ) [سورة البقرة 17] إذ وصف هذه النار المستوقدة بالضياء الشديد المتوهج، له حرقة وحرارة، ثم ذهب الله بنورهم، لا بضوئهم.

وإذا العشار جمع عشراء كنفاس جمع نفساء وهي الناقة التي أتى عليها من يوم أرسل فيها الفحل عشرة أشهر، ثم لا يزال ذلك اسمها حتى تضع، وقد يقال لها ذلك بعد ما تضع أيضا وهي أنفس ما يكون عند أهلها وأعز شيء عليهم عطلت تركت مهملة لا راعي لها ولا طالب، وقيل: عطلها أهلها عن الحلب والصر، وقيل: عن أن يرسل فيها الفحول؛ وذلك إذا كان قبيل قيام القيامة لاشتغال أهلها بما عراهم مما يكون إذا ذاك. وقيل: إن هذا التعطيل يوم القيامة، فقال القرطبي: الكلام على التمثيل إذ لا عشار حينئذ، والمعنى أنه لو كانت عشار لعطلها أهلها واشتغلوا بأنفسهم، وقيل على الحقيقة؛ أي: إذا قاموا من القبور وشاهدوا الوحوش والأنعام والدواب محشورة ورأوا عشارهم التي كانت كرائم أموالهم فيها لم يعبؤوا بها لشغلهم بأنفسهم وهو كما ترى. وقيل: المراد بالعشار السحاب على تشبيه السحابة المتوقع مطرها بالناقة العشراء القريب وضع حملها وفيه استعارة لطيفة مع المناسبة التامة بينه وبين ما قبله؛ فإن السحب تنعقد على رؤوس الجبال، وترى عندها وألا ينافيه كونه مناسبا لما بعده على الأول فإنه معنى حقيقي مرجح بنفسه، وتعطيلها مجاز عن عدم ارتقاب مطرها لأنهم في شغل عنه.

معاني مفردات سورة التكويــر - اختبار تنافسي

وقوله تعالى: {وإذا الوحوش حشرت} أي جمعت كما قال تعالى: {وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم ما فرطنا في الكتاب من شيء ثم إلى ربهم يحشرون} قال ابن عباس: يحشر كل شيء حتى الذباب، وقال عكرمة: حشرها موتها، وعن ابن عباس قال: حشر البهائم موتها وحشر كل شيء الموت غير الجن والإنس ""أخرجه ابن جرير"".

و [ قد قيل إنها الأرض التي تعشر وقيل: إنها الديار التي كانت تسكن تعطل لذهاب أهلها حكى هذه الأقوال كلها الإمام أبو عبد الله القرطبي في كتابه " التذكرة ورجح أنها الإبل وعزاه إلى أكثر الناس. قلت بل لا يعرف عن السلف والأئمة سواه والله أعلم