وكم من عائب قولا صحيحا, المرحلة الثانوية - كيمياء 2 - نظرية الكم والذرة - Youtube

وكل مقصٍ للحق، متجاهل للمحاسن، مقلل من الجهود، هو في تباعدٍ عن التقوى، والله المستعان. ١٠- الاختلافُ المذهبي: والفكري والعقدي والسلوكي، الذي من شأنه أن يَفقدَ أصحابُ المذاهب والطرائق آدابَ العلماء، فينبري بعضُهم بالرد بلا هوادة، والتعقب بلا ترفق، والنصحِ بلا مراعاة، والإفادة بلا إجادة..! وسببُ ذلك غالبًا تباينُ المذاهب واختلاف الطرائق، وكم من ردود تنامت بين الفقهاء، سببها عائد إلى "الاختلاف المذهبي"، وليس الإحقاق البرهاني، أو الغيرة النصية..! كما وقع بين "مدرستي الشافعية والحنفية " من ردود ومقالات، حتى وصلت للعلائق والصلات، فمنع الزواج والتناكح بينهم، وقد قال الحصكفي في أبيات عن الإمام أُبي حنيفة رحمه الله، منها: فَلَعْنَةُ رَبِّنَا أَعْدَادَ رَمْلٍ... عَلَى مَنْ رَدَّ قَوْلَ أَبِي حَنِيفَهْ..! المجلة | روائع الشعر |وكم من عائبٍ قولاً صحيحاً * وآفتُه من الفهمِ السقي|نداء الإيمان. ومن تعصبهم: ما نسب لهم من فتاوى غريبة، حيث أفتى بعض الأحناف بعدم جواز تزويج الحنفي بالشافعية، باعتبار أن الشافعية تشك في إيمانها، لأن الشافعي يقول: أنا مؤمن إن شاء الله. إلا أن بعضهم قال: يجوز ذلك، قياسا على الذمية، أي فكما يجوز زواج الحنفي بالذمية كذلك يجوز زواج الحنفي بالشافعية. وافترقوا في مسائل فرعية كالجهر بالبسملة، وشبهها مما يندَى له الجبين، ويوحش الثمين، والله المستعان.

  1. أبي الطيب المتنبي_وكم من عائب قولا صحيحا وافته من الفهم سقيما
  2. المجلة | روائع الشعر |وكم من عائبٍ قولاً صحيحاً * وآفتُه من الفهمِ السقي|نداء الإيمان
  3. ملتقى الشفاء الإسلامي - تغريدات في الجهل والجهالة!!
  4. نظرية الكم والذرة - godefridus bolon

أبي الطيب المتنبي_وكم من عائب قولا صحيحا وافته من الفهم سقيما

وكم من عائبٍ قولاً صحيحاً * وآفتُه من الفهمِ السقيمِ ولكنْ تأخذُ الآذانُ منه * على قدرِ القرائحِ والعلومِ

المجلة | روائع الشعر |وكم من عائبٍ قولاً صحيحاً * وآفتُه من الفهمِ السقي|نداء الإيمان

08-30-2020, 09:47 AM وكَمْ منْ عائبٍ قولًا صحيحًا...! سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ

ملتقى الشفاء الإسلامي - تغريدات في الجهل والجهالة!!

سيرا على منهجية " ما أردت إلا خلافي " و" "رد الحق" و" إظهار التعالم " أو "قصد التشكيك " كما وقع من أصحاب المقالات الكلامية وبعض المبتدعة، فمثلا يقول شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه عن الرازي عفا الله عنه. " وهذا أبو عبد الله الرازي من أعظم الناس في هذا الباب -باب الحيرة والشك- لكنه مسرفٌ في هذا الباب؛ بحيث له نَهمة في التشكيك دون التحقيق، بخلاف غيره ". وليس معنى كلامنا كله أن لا نرد ولا نتعقب..! كلا.. بل رُدَّ وتعقب، ولكن بعد وعيٍ ومطالعة، وعلى علمٍ وفقاهة، وحُسنٍ وبراعة. واذا وعيتَ من العلوم أساسَها... فاشحذْ حُسامكَ لا ونىً وترددُ...! ٧- الهوَسُ الاعتراضي: على كلِّ مكتوب، وكل منشور، فلا يراعي السلامة العلمية ووئامها، ويتشوق إلى تعليق أو تعقيب أو تحرير..! فيزعم التصويبَ أو التبيين والتحرير، حتى يفتحَ الباب لمحدودي العلم وصغار الطلبة، والمتشبعين بما لم يُعطوا..! وقد صح قوله صلى الله عليه وسلم: (من تشبعَ بما لم يُعط كلابس ثوبَي زور). وقد شاهدنا هذه الأيام من تعلّق بالاعتراض نفَسا وجدلا ومحبة، حتى بلغ شغافَ قلبه، فوقع في ضد أعماله، وحُرم بركةَ العلم، ولَم يصنف في مفيد العلم ومتينه ورحيقه...! ملتقى الشفاء الإسلامي - تغريدات في الجهل والجهالة!!. وجرَّ على نفسه بلايا وخصومات، وانبرى له أقوامٌ شدادٌ غلاظ، يوآخذونه بالهفوة والظِّنة، جراء ما فعل وتعمد، وقد قالت العرب في أمثالها " مَن غربلَ الناس نخلوه ".

أو ُيطلب رأيه، فيستحي من قول" لا ادري"، أو أنه يصمت أو يعتذر، وقد اشتهر قول أُبي الدرداء رضي الله عنه: (من تركَ لا أَدري أُصيبت مقاتله). وكانت شعارا الفضلاء العلماء ، ولَم تَعبهم أو تقلل من شأنهم..! وإذا سُئِلتَ بما جَهِلت فَلا تَكُن.. ‏ مُتَحاذِقاً مُتَسَرِّعاً بِجَوابِ العِلمُ بَحرٌ لا نفادَ لِمائِهِ.. ‏ كَم قالَ لا أَدري أولوا الألبابِ لا عِلمَ عِندي لَيسَ عَيبٌ قَولها.. ‏ العَيبُ أَن يُفتى بغير صوابِ ٣- السبقُ الإعلامي: حرصا على تسجيل موقف، لا سيما والإعلامُ أخاذ، وآلاتُه جذابة، ورؤوسه وقادة، ترقبُ كلَّ صاعق وناعق، ولا تبالي بما تحت المرافق. وقد صدَّر الإعلامُ كلَّ مهينِ... وأذاع في الآفاق غيرَ سمينِ..! وقد تثير ذلك بعضُ وسائل الإعلام، وتدعو للنقاش أو المشاركة، أو حوار الجماهير، فيلجُ المسرحَ العلمي كلَّ من هبَّ ودبَّ..! وفي هذه الأيام تطالعنا الفضائياتُ بمستعجلينَ جهال، ومتشوقين جُدد، وطامحينَ بلا آلةٍ وتمكن..! يَعمَدونَ لمناطحة هاماتٍ علمية، ومحاولة لتغليطهم بلا وعي ولا دراية.. أبي الطيب المتنبي_وكم من عائب قولا صحيحا وافته من الفهم سقيما. قال شيخُ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله -: " ليس لأحدٍ أن يتّبعَ عورات العلماء، ولا له أن يتكلم فيهم، فمَن عدَل عن الحجة إلى الظن والهوى فهو ظالم، وكذلك كل من آذى المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا، ومن عظّم حرماتِ الله، وأحسن إلى عباده فهو من أولياء الله".

ويتعمدون تجاهلَ المحاسن والإفادات والمباهج، وفيهم يقول الإمامُ الشعبي رحمه الله تعالى: "والله لو أصبتُ تسعاً وتسعين مرة، وأخطأت مرة، لعدّوا عليّ تلك الواحدة". فيبدأ أولا بزلات المقالات والتغريدات، إلى أن يتابع العلماء وكتبهم وفتاويهم، فيتتبع، ويراجع ويتعقب، ثم تتضخم هذه النائبةُ معه حتى تصبح معضلةً في قلبه وتفكيره..! ٩- التوجه الإقصائي: الضائقُ من كل مذهبٍ ومسلك دون مسلكه، فيهوَى النقد والتعقب، لأنّ طبيعته الإقصاء والاستفراد والاستبداد..! فلا حق إلا ملكُه، ولا نور إلا كلامه، ولا علمَ إلا علمُه وتحقيقه...! على ديدن المنهج الفرعوني الصارم المتجهم ( ما أريكم إلا ما أرى، وما أهديكم إلا سبيل الرشاد) سورة غافر. ومنه: انعدامُ الإنصاف بين أهل الفرق والمذاهب وعنايتهم بحقائق شيوخهم، وطرح أقوال مخالفيهم، وهذا خلاف قواعد الإسلام وقيمه، وفِي القرآن: (ولا يَجرِمنّكم شنآنُ قوم على أن لا تعدلوا، اعدلوا هو أقربُ للتقوى) [سورة المائدة]. وكل مقصٍ للحق، متجاهل للمحاسن، مقلل من الجهود، هو في تباعدٍ عن التقوى ، والله المستعان. ١٠- الاختلافُ المذهبي: والفكري والعقدي والسلوكي، الذي من شأنه أن يَفقدَ أصحابُ المذاهب والطرائق آدابَ العلماء، فينبري بعضُهم بالرد بلا هوادة، والتعقب بلا ترفق، والنصحِ بلا مراعاة، والإفادة بلا إجادة..!

أيضاً لو حدد موقع الجسيم فإنه في هذه الحالة سوف يكون قد سلك سلوكاً جسيمياً، إلا أنه في هذه المرة لن يمكننا تحديد زخمه بدقة. هذا الأمر وهذه النتائج لم تُعجب آينشتاين ، وكان له رأيه الرافض لبعض الأفكار في ميكانيكا الكم، وهذه واحدة منها، ولربما يمكن أن يُعذر لأن هذه الظواهر غريبة وشاذة جداً عما عهدناه في حياتنا اليومية، لكننا لا يمكننا أن نرفض ميكانيكا الكم لأنها تعمل بكفاءة عالية! [٧] المراجع ↑ Gordon Leslie Squires (20-3-2018), "Quantum mechanics" ،, Retrieved 13-4-2018. Edited. ↑ "nanoscale", Edited. ↑ Arthur Beiser (2003), Concepts of Modern Physics, New York: McGraw-Hill, Page 75, 76, 161, 162, Part 6th edition. Edited. ↑ "The Photoelectric Effect and the Compton Effect",, Retrieved 17-5-2018. نظرية الكم والذرة - godefridus bolon. Edited. ↑ "Understanding the Physics of Our Universe: What Is Quantum Mechanics? ",, Retrieved 17-5-2018. Edited. ↑ "Summary of Important Ideas in Quantum Physics ",, Retrieved 14-4-2018. Edited. ^ أ ب ت ث "Quantum Mechanics",, Retrieved 15-4-2018. Edited.

نظرية الكم والذرة - Godefridus Bolon

[٤] [٥] بعض الأفكار الأساسية في ميكانيكا الكم يوجد العديد من الأفكار المهمة والأساسية جداً في ميكانيكا الكم، والتي يقوم عليها هذا العلم، وفي هذا المقال سوف نذكر بعض هذه الأفكار: [٦] الطاقة تأتي على شكل حزم منفصلة تُعرف بالكمّات ولا يمكن أن تأتي على شكل حزمة متّصلة. بحث عن نظرية الكم والذرة. هذا الأمر هو الذي توصل إليه العالم ماكس بلانك عندما قام بحل مشكلة الكارثة فوق البنفسجية المتعلقة بتفسير منحنى الطيف الكهرومغناطيسي المنبعث من الجسم الأسود، حيث كان حل هذه المشكلة في فكرة ماكس بلانك في تكميم الطاقة. [٧] في المستوى الذري ودون الذري لا يمكن تطبيق الفيزياء الكلاسيكية على الظواهر الطبيعية (مثل قوانين نيوتن) فهي ستفشل في تفسير الظاهرة. (مبدأ عدم التحديد): (بالإنجليزية: The Uncertainty Principle) وهو المبدأ الذي يخبرنا بعدم مقدرتنا على تحديد موقع الجسيم وزخمه بدقة عالية بشكلٍ متزامن (أيضاً يمكن تطبيقه على الطاقة وعلى الزمن، إذ إنه لا يمكن تحديد طاقة النظام بدقة وكم من الوقت سوف يبقى محتفظاً بهذه الطاقة). لا يمكن معاملة النظام الفيزيائي (الضوء، أو الجسيمات المقاسة أبعدها بالنانومتر) كجسيمات أو موجات إلا بعد إجراء تجربة، وهذا هو ما يُعرف بالخاصية الجسيمية-الموجية للأنظمة الدون ذرية.

ميكانيكا الكم تهتم أيضاً بدراسة الكميات القابلة للرصد مثل الزخم والموقع، لكن الأمر هنا مختلفٌ قليلاً، إذ إنه لا يمكن التنبؤ بسلوك النظام الذري (أو دون الذري) في المستقبل أو في الماضي، وذلك بسبب استحالة تحديد الحالة الابتدائية لأي نظام بدقة، فلا يمكن تحديد موقع وزخمه معاً؛ حيث إنه سوف يكون هناك نسبة من الريبة (بالإنجليزية: Uncertainty) عند محاولة تحديد هاتين الكميتين بشكلٍ متزامن فعلى سبيل المثال إذا قمنا بتحديد موقع جسيمٍ بدقة عالية، فإنه لن يكون بالإمكان تحديد زخم هذا الجسيم، وبالتالي لن يكون بالإمكان تحديد موقعه في المستقبل! [٣] الحاجة إلى ميكانيكا الكم وحدود الميكانيكا الكلاسيكية بالتأكيد الفيزياء علم قائم على التجربة بشكلٍ أساسي، ويجب على أي نظرية أن توافق التجارب تماماً قبل الاعتراف بصحة هذه النظرية لتكون نظرية فيزيائية. بعد نصف القرن التاسع عشر أظهرت نتائج بعض التجارب المتعلقة بدراسة سلوك الذرات والجزيئات نتائج غير موافقة (غير موافقة تماماً، أو غير موافقة بشكلٍ كامل) للتفسير الكلاسيكي لهذه الظواهر، ومن هنا ظهرت الحاجة لإعادة التفكير في بعض مبادئ الفيزياء الأساسية وظهرت ميكانيكا الكم.