كمية الحليب أو اللبن التي يحتاجها طفلك في الأيام الأولى من عمره - بيبي سنتر آرابيا

قد يأخذ الأطفال الذين يرضعون حليباً اصطناعياً كميات أكبر بكثير مقارنة بالذين يرضعون رضاعة طبيعية. لا يستطيع الأطفال الذين يرضعون حليباً اصطناعياً التحكم بالحليب الذي يأخذونه بالطريقة التي يفعل بها الأطفال الذين يرضعون رضاعة طبيعية. وربما يتقيأ طفلك شيئاً من الرضعة لو تجاوزت كميتها حجم معدته الصغيرة. بالطبع، إذا كنت أماً مرضعة، فمن المستحيل أن تعرفي بالضبط كمية الحليب التي يحصل عليها طفلك. العلامات التي تشير إلى أن طفلك يرضع بشكل جيد هي: الإحساس بأن ثدييك أكثر رخاوة بعد الرضعات ستلاحظين أن فكّه يقوم بحركات قوية ليسحب الحليب من ثديك. وقد تتحرك أذنه إلى الأعلى والأسفل أثناء ذلك. سماع طفلك وهو يبلع بهدوء توقف طفلك عن الرضاعة من تلقاء نفسه الهدوء والاستقرار بعد الرضعة إخراج براز أصفر اللون بعد إخراج "العقي" وهو البراز الداكن وتبليل الحفاض كل بضع ساعات. ربما يفقد مولودك الجديد القليل من وزنه بعد ولادته؛ وهذا أمر طبيعي تماماً. يجب أن يبدأ طفلك باكتساب الوزن مرة أخرى عندما يبلغ خمسة أو سبعة أيام من عمره، مع أن بعض الأطفال قد يتأخرون قليلاً. الماء للرضع - موضوع. وفي عمر 14 يوماً، يصل معظم الأطفال إلى وزنهم الذي كانوا عليه عند الولادة أو أكثر منه.

يمكن أن تحفز المياه الزائدة الكلى على طرد الصوديوم والشوارد مما يسبب الجفاف. كمية الماء الموصى بها: الماء للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين ستة أشهر و 12 شهرًا: عندما تبدأي بإعطاء الطعام الصلب حوالي ستة أشهر ، يقل تناول الطفل من الحليب من 25 إلى 30 أونصة إلى 14-25 أونصة في اليوم. ومع ذلك ، فإن هذا يعتمد على نوع المواد الصلبة التي تقدميها ووتيرة تناول الطفل. مع حليب الأم أو اللبن الصناعي ، قد لا تحتاجي إلى أكثر من 2 إلى 4 أونصات من الماء كل يوم. إذا كان طفلك نشيطًا للغاية ، يمكنك اعطاء ه المزيد من الماء من حين لآخر. ماء للأطفال أكبر من 12 شهرًا: عندما يدخل طفلك الشهر الثاني عشر ، ينخفض تناول الحليب إلى 16 أونصة في اليوم. بحلول هذا الوقت ، ربما تكوني قد أدخلتي مجموعة متنوعة من الأطعمة وأنشأت روتينًا للإفطار والغداء والعشاء. لذلك ، مع انخفاض استهلاك الحليب وتناول الطعام المتنوع وزيادة النشاط ، تزداد حاجة طفلك إلى الماء بشكل طبيعي. وفيحتاج الأطفال الصغار إلى حوالي 1. 3 لتر من الماء يوميًا. يشمل الماء من الحليب والغذاء ومصادر أخرى. سيساعد الترطيب المناسب في تخفيف حركات الأمعاء وتجديد السوائل المفقودة.