أحبها.. ولكنها تهملني

انا قوي الشخصية شجاع وعبقري ذكائي ليس له حدود استطيع ان افعل اي شئ اريده بدون خوف ولا استسلام انا محترم احب الطيبيين (•_•) _/ \_ ﺣﺪ ﻋﻨﺪﺓ ﺃﻋﺘﺮﺍﺽ.. ههههههههههههههههه ملحق #1 2013/03/02 بالاضافة الي اني متواضع احب التواضع ههههههههههه ملحق #2 2013/03/02 وايه الاعتراض ان شاء الله هههههههههه يا اخي قولت اني ما بحب اتكلم عن نفسي كثير وانت من اهله ملحق #3 2013/03/02 هههههههههه اصلاً الكل يخاف مني في الموقع احم احم

  1. احب نفسي كثيرا من
  2. احب نفسي كثيرا طيبا مباركا فيه

احب نفسي كثيرا من

أنا أحب الجنس كثيراً وبطريقة عنيفة وأطلب من زوجي أن يعنفني، ماذا نسمي هذه الحالة ولماذا؟ الأخت الكريمة مريم؛ أهلاً ومرحباً بك ونشكرك على ثقتك في موقع صحتك؛ من الصعب تشخيص اضطراب نفسي من خلال كلمات قليلة لكلماتك، ومن ثم فأرجو ألا تعتبري كلماتي تشخيصاً لحالتك لأن تشخيص حالتك يحتاج لما هو أكثر من ذلك.. حيث يحتاج فحصاً إكلينيكياً دقيقاً. ولكننا بشكل عام نطلق على الرغبة في الجنس العنيف والمؤلم والاستمتاع بهذا الألم.. انا لا احب التكلم عن نفسى كثيراً. نطلق على ذلك اضطراب المازوخية.. وهو اضطراب نفسي معروف ويحتاج علاجاً، ولذلك فنصيحتي لك أن تتوجهي للمختص النفسي ليشخص حالتك بدقة ويبدأ معك العلاج.. ومع تمنياتنا لك بالصحة والعافية، ودمت بخير. اقرئي أيضاً: أعاني من المازوخية الجنسية.. ساعدوني زوجي لديه ميول جنسية غريبة.. ماذا أفعل؟ آخر تعديل بتاريخ 07 أبريل 2018

احب نفسي كثيرا طيبا مباركا فيه

السؤال: ♦ ملخص السؤال: شاب يحبُّ فتاة حبًّا شديدًا، لكنه يشكو من صُدودها عنه، ومقابلة حبه بقسوة وتعالٍ، ويريد حلاًّ لأنه متعب من هذا الحب. ♦ تفاصيل السؤال: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أنا شابٌّ تعرَّفْتُ إلى فتاةٍ محترمةٍ مؤَدَّبةٍ جميلة، أُعْجِبْتُ بها كثيرًا، وأحببتُها واعترفتُ لها بذلك، وهي اعترفتْ لي أنها تحبني. أنا أحبها كثيرًا، وأهتم بها، ولا يمضي عليَّ وقتٌ قليل إلا وأطْمَئن عليها كثيرًا، لكنها تُقابلني بقسوةٍ كبيرةٍ، وعنادٍ شديدٍ، وتُهملني كثيرًا، فإنْ غبتُ عنها لا تسأل عني بالقدْرِ الكافي، وإن تكلَّمْتُ معها لا أحس بِرُوحها، بل أجد كلماتٍ مُبَعْثَرةً، وإن أساءتْ فهمي تتركني، وأضطر أنا أن أعتذرَ، فكلُّ ما أريده منها قليلاً مِن الاهتمام والعناية، لحبي الشديد لها. كيف أحب نفسي - أجيب. عندما أتكلَّم معها أكون خائفًا ومرتبكًا، ولا أستطيع أن أربطَ الكلام ببعضه، أو أُخْرِج ما في قلبي نحوها. أرجو أن تُفيدوني بما يمكنني فِعْلُه لأكونَ مرتاحًا فليس لي أحدٌ بعد الله غيركم وجزاكم الله خيرًا الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. نشكرك على التواصل عبر شبكة الألوكة، سائلين الله لك التوفيق والسداد لما يُحِبُّ ويرضى.

ابتداءً من ابدأ الان أطباء متميزون لهذا اليوم