السعر المعتاد 120. 00 SR 80. 00 SR
لعلاج سرطان البروستاتا الجرعة تكون 320 مليجرام 3 مرات يوميًا، ولمدة من أربعة إلى ستة أشهر، بعد ذلك يتم تقليل الجرعة إلى 320 مليجرام مرة واحدة فقط يومياً. وعند إجراء عمليات جراحية للبروستاتا تكون الجرعة قبل العملية، ولمدة شهرين هي 320 مليجرام مرة واحدة يومياً. وفي حالة علاج تضخم البروستاتا في مراحله الأولى، تكون الجرعة فقط 160 مليجرام مرتين يومياً. لعلاج الشعر الجرعة تكون 200 مليجرام مرتان يومياً. الأثار الجانبية لتناول البلميط المنشاري لم تلاحظ آثار جانبية كبيرة سوى فقط بعض من التي: اضطرابات بالمعدة. صداع. إسهال. إمساك. دوار. تقيؤ. تحذيرات هامة عند تناول البلميط المنشاري يُحذر من تناول البلميط المنشاري خلال فترات الحمل والرضاعة، لأنه يؤثر على الهرمونات. كما يُحذر من تناول البلميط المنشاري مع الأدوية المسيلة للدم، لأنه قد يؤدي إلى حدوث نزيف. عدم تناوله مع موانع الحمل. كذلك إن استخدام بعض الأعشاب قد يكون ضرورياً لعلاج المشاكل الجنسية للرجال، ولكن علينا أن ننتبه وتفاعلاتها مع بعض الأدوية. فوائد البلميط المنشاري المستحلبه. ولذلك علينا استشارة الطبيب قبل الاستعمال، لتجنب أي ضرر على صحة المريض. أيضاً هناك بعض الأعشاب التي تؤثر على بعض وظائف الجسم، وهذا بدوره يغير من نتائج التحاليل الطبية.
للبلميط المنشاري العديد من الفوائد الصحية، أهمها علاج مشاكل تضخم البروستات و سرعة القذف و الضعف الجنسي كما يفيد كذلك في علاج تساقط الشعر وتحسين الصحة الجنسية للرجال و الحماية المبكره من السرطان ؛ و سنتعرف فيما يلي على البلميط المنشاري, ما هي فوائدة, و ما الجرعات المناسبة منه و مضاعفاته وأثارة الجانبية. البلميط المنشاري عبارة عن أحد أنواع أشجار النخيل، وهو نبات موطنه الأم أمريكا الشمالية ، وعادة ما ينمو البلميط المنشاري في تجمعات مثل غابات النخيل. تشبه أوراقه المنشار، ومن هنا جاء سبب التسمية. تعتبر ثمارة من أكثر أجزاء النبتة فائدة ونفعاً. فوائد وأضرار نبات البلميط المنشاري - سطور. حيث يمكنك تناولها طازجة أو مجففة أو أخذ خلاصتها على هيئة مكملات غذائية تباع في الصيدليات. 1- علاج تضخم البروستاتا الحميد: تؤثر غدة البروستاتا بشكل كبير على صحة الرجل الإنجابية والحميمية. ولكن تناول البلميط المنشاري يفيد بشكل كبيرالرجال الذين يعانون من تضخم البروستاتا الحميد لأن تضخم البروستاتا قد يتسبب بالعديد من المضاعفات, فعندما يزداد حجم البروستاتا يزداد الضغط على المثانة، ما قد يؤدي إلى مشاكل في التبول. على صعيد اخر, فإن البلميط المنشاري يزيد من مستويات التستوستيرون في الجسم.