الاردن - هل الابتسامة من علامات حسن الخاتمة؟ | Menafn.Com

من علامات حسن الخاتمة - YouTube

هل الابتسامة من علامات حسن الخاتمة البحث

، حيث إن سواد أو بياض وجه الميت لا يدل على أي شيء لا على حسن أو سوء الخاتمة! و ورد فيه أن وجه الميت بعد أن يموت لا يدل على أي شيء! هل الابتسامة من علامات حسن الخاتمة البحث. لا على الصلاح ولا على عدم الصلاح، وإنما هو يتأثر بحالة الإنسان الجسدية! ، بعض الناس يكون عنده نوع من احتقان الدم في وجهه، فيكون مشرقاً بعد وفاته؛ بسبب زوال حبس الدم، فيظهر الإشراق، وبعضهم قد يكون على العكس يكون لديه انحباس للدم، فيكون في وجهه سواد! و "هذه كلها (سواد وبياض الوجه) تتأثر بحالة الإنسان الصحية قبل وفاته"، فليس فيها دلالة على صلاح الإنسان أو على عدم صلاحه علامات حسن الخاتمة عند الاحتضار ، العلامة العشرة من علامات حسن الخاتمة فالموت بذات الجنب: كما في الحديث السابق والمجنوب: الذي أصيب في جنبه ومات بذلك، وهي قرحة تظهر في الجنب. وقيل: المجنوب الذي يشتكي جنبه مطلقاً، العلامة الحادية عشرة: الموت دفاعاً عن المال، فعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله عنهما قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «مَنْ قُتِلَ دُونَ مَالِهِ فَهُوَ شَهِيدٌ» ، العلامة الثانية عشرة فالموت على عمل صالح: قَالَ رَسُولُ اللَّه صلى الله عليه وسلم: «إِذَا أَرَادَ اللَّهُ عز وجل..... لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر "إقرأ على الموقع الرسمي" أدناه

هل الابتسامة من علامات حسن الخاتمة على

حياك الله أختي السائلة، ليس شرطاً لحسن الخاتمة ظهور الابتسامة على وجه الميت عند احتضاره؛ بل إن حسن الخاتمة أن يموت الإنسان على حال ترضي الله -سبحانه وتعالى-، بغض النظر عن تعابير وجهه. وفي الحديث عن أنس بن مالك -رضي الله عنه- أنّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (إذا أراد الله بعبده خيراً استعمله، قالوا: كيف يستعمله؟ قال: يوفقه لعمل صالح قبل موته). "أخرجه الترمذي، حسن صحيح" ولم يرد نص يفيد بأن تبسم الوجه للميت من علامات حسن الخاتمة، لكن ورد أن الميت إن كان من أهل الصلاح تأتيه ملائكة الرحمة بيض الوجوه فتبشره، فقد يبتسم المحتضر لذلك، والله -تعالى- أعلم.

وجزاكم الله خيراً لما تقدمونه. هل الابتسامة من علامات حسن الخاتمة على. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فإن ما ذكرت عن هذا الرجل من الأعمال وشهادة الناس له بالخير مؤشر خير، ومبشر له بالخير، ودليل على حسن الخاتمة ـ إن شاء الله ـ ففي الصحيحين عن أنس ـ رضي الله عنه ـ قال: مروا بجنازة فأثنوا عليها خيراً فقال النبي صلى الله عليه وسلم: وجبت، ومروا بأخرى فأثنوا عليها شراً فقال: وجبت، فقال عمر ـ رضي الله عنه ـ ما وجبت؟ قال: هذا أثنيتم عليه خيراً فوجبت له الجنة، وهذا أثنيتم عليه شراً فوجبت له النار، أنتم شهداء الله في الأرض. وعن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا أراد الله بعبد خيراً استعمله، قالوا: وكيف يستعمله؟ قال: يوفقه لعمل صالح قبل موته. رواه الترمذي وقال: حديث حسن صحيح ـ ورواه الحاكم وقال: صحيح على شرطهما ـ وصححه الألباني. وفي مصنف عبد الرزاق عن جعفر بن سليمان قال: حدثني محمد بن جحادة عن طلحة اليامي قال: سمعته يقول: كنا نتحدث أنه من ختم له بإحدى ثلاث: إما قال وجبت له الجنة، وإما قال برئ من النار: من صام شهر رمضان فإذا انقضى الشهر مات، ومن خرج حاجا فإذا قدم من حجته مات، ومن خرج معتمراً فإذا قدم من عمرته مات.