العديد من المسلمين لم يهتموا بمعرفة ما سبب نزول سورة القيامة،لأن إهتمامهم بالتطلع فى المصحف الشريف وقراءة القرآن الكريم كانت ضئيلة جدا ومازالت إلى الأن. لأن الكثير من الناش منشغلين بأحوالهم وأشغالهم وظروف الحياة الصعبة إلا التقرب من الله يكون من أخر الأمور التى يفكرون فيها. ولا يتذكرون الله إلا عند الأزمات والشدائد فقط. مع أن الله يفكر فيهم طوال الوقت من خلال النعم التى أنعم بها عليهم، وكان من أفضلها هى نعمة القرآن الكريم. سورة القيامة وهناك بعض المعلومات التى قد لا يعلمها الإفراد عن سورة القيامة ومنها:أن سورة القيامة سورة مكية أنها أنها نزلت فى مكة المكرمة،وعدد أياتها هو "40 " أية،وبلغ عدد كلماتها " 164″ كلمة. ووصل عدد حروفها إلى " 664″ حرف. وترقيمها فى المصحف الشريف ه" 75″ ويقع فى الجزء "29". أهمية سورة القيامة عند الإكثار من قراءة سورة القيامة يؤدى إلى إحضار الرزق والخير الكثير، وأن النبى صلى الله عليه وسلم وجبرئيل سوف يشفعوا له يوم الموقف العظيم يوم القيامة أمام الله عزوجل. كما أنها تعمل على تحذير البشر من يوم القيامة ووضع هذا اليوم فى حساباتهم. اقرأ أيضا: سبب نزول سورة الاخلاص وفضلها أسباب تسمية سورة القيامة بهذا الإسم تمت تسميتها بهذا الإسم لأنها توضح ما سيحدث يوم القيامة.
والسبب الثاني يقول ابن عباس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحرك لسانه إذا نزل عليه الوحي وذلك حتي يحفظه فأنزل الله قوله تعالى: ""تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ * إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ * فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ * ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ" فبعدد نزول هذه الآية أصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم يستمع لسيدنا جبريل حين يتلو عليه القرآن ويبدأ في حفظه بعد ذهابه ويقرأه كما قاله الله عز وجل. شاهد أيضًا: سبب نزول سورة الفيل وسبب تسمية سورة الفيل فضل سورة القيامة قراءة آيات الله عز وجل له فضل عظيم وثواب كبير وذلك لما جاء في قول رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام حيث: "من قرأ حرفًا من كتاب الله فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها"، فمن يقرأ كتاب الله عز وجل يكون له حصن منيع من كل أذى أو شر ويكون له ثواب وحسنات ترفع درجاته في الآخرة وجاء في كثير من سور القرآن بعض الأحاديث التي تتحدث عن فضل قراءة القرآن الكريم، لذلك لسورة القيامة فضل عظيم عند قرأتها وفهمها وتدابير معانيها مثلها مثل سور القرآن الكريم. هل سورة القيامة مدنية أم مكية سورة القيامة من السور المكية وذلك لأنها نزلت على رسول الله صلي الله عليه وسلم في مكة المكرمة قبل هجرته إلى المدينة المنورة بواسطة سيدنا جبريل عليه السلام وتقع في الجزء التاسع والعشرون.
سورة القيامة المدنية أم المكية؟ سورة القيامة من السور المكية ، لأنها نزلت على رسول الله في مكة المكرمة قبل توطينه بالمدينة المنورة على يد سيدنا جبرائيل عليه الصلاة والسلام. فوقها. وهي تقع في الجزء التاسع والعشرين. إقرأ أيضا: الخطيب يوجه رسالة للاعبي الأهلي قبل مواجهة الرجاء بالسوبر ال في النهاية سنكتشف سبب تسمية سورة القيامة ، حيث أن سورة القيامة هي سورة مليئة بالأمثلة التي تدل على قدرة الله القدير وقدرته على إحياء الخلق من جديد. مكة المكرمة. 45. 10. 167. 237, 45. 237 Mozilla/5. 0 (Windows NT 10. 0; Win64; x64; rv:53. 0) Gecko/20100101 Firefox/53. 0
[١١] مقاصد سورة الزلزلة هناك العديد من المقاصد والفوائد التي يمكن للمسلم الاستفادة منها من سورة الزلزلة ومنها ما يأتي: [١٢] العلم بأنّ الأرض يوم القيامة تعمد إلى الإخبار بما فعله الناس عليها لقوله -تعالى-: ( يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا). [١٣] العلم بأنّ الناس يوم القيامة يخرجون من قبورهم في جماعات متفرقين بحسب أعمالهم لقوله -تعالى-: (يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِّيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ). [١٤] العلم بأنّ الله -تعالى- سيجعل العباد يوم القيامة يرون أعمالهم لقوله -تعالى-: ( يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُّحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِن سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا). [١٥] حثّ العباد على فعل الخير والأعمال الصالحة وإن كانت قليلة، ومجانبة الذنوب والمعاصي وإن كانت صغيرة، حيث ثبت عن أم المؤمنين عائشة -رضي الله عنها- قالت: (أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ كان يَقولُ: يا عائِشةُ، إيَّاكِ ومُحَقَّراتِ الذُّنوبِ؛ فإنَّ لها مِنَ اللهِ عزَّ وجلَّ طالِبًا). [١٦] المراجع ↑ ابن سلامة، الناسخ والمنسوخ للمقري ، صفحة 202. بتصرّف.
27 رجب 1434هـ/5-06-2013م, 05:29 PM عضو جديد تاريخ التسجيل: Apr 2013 المشاركات: 1, 618 هل سورة القيامة مكية أو مدنية؟ من حكى الإجماع على أنها مكية: قالَ عَبْدُ الحَقِّ بنُ غَالِبِ بنِ عَطِيَّةَ الأَنْدَلُسِيُّ (ت: 546هـ): (وهي مكية بإجماع من المفسرين وأهل التأويل). [المحرر الوجيز: 29/469] قَالَ أبو الفَرَجِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَلِيٍّ ابْنُ الجَوْزِيِّ (ت: 597هـ): (وهي مكية كلها بإجماعهم). [زاد المسير: 8/415] قَالَ رِضْوانُ بنُ مُحَمَّدٍ المُخَلِّلاتِيُّ (ت: 1311هـ): ( مكية اتفاقًا). [القول الوجيز: 331] قالَ مُحَمَّد الطَّاهِرُ بْنُ عَاشُورٍ (ت: 1393هـ): (وهي مكّيّةٌ بالاتّفاق). [التحرير والتنوير: 29/336] من نص على أنها مكية: قَالَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ السَّرِيِّ الزَّجَّاجُ (ت: 311هـ): (مكّيّة). [معاني القرآن:5/251] قَالَ أَبو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بْنُ حَزْمٍ الأَنْدَلُسِيُّ (ت: 320هـ): (مكية). [الناسخ والمنسوخ لابن حزم: 63] قَالَ هِبَةُ اللهِ بنُ سَلامَةَ بنِ نَصْرٍ المُقْرِي (ت: 410هـ): (نزلت بمكّة). [الناسخ والمنسوخ لابن سلامة: 190] قالَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الثَّعْلَبيُّ (ت: 427هـ): (مكيّة).