معين شريف شو بيشبهك تشرين

وسامة النجم الصاعد لا تصدق فقد فاجأ الطفل السوري زين عبيد، جمهوره بشكله الجميل ورشاقته الرائع التي جذبت أنضار الجميع. زين تغير كثيراً، واصبح شاباً وسيماً، واعطى مثالاً لقوة الإرادة والقدرة على تحدي الوزن الزائد. الطفل السوري زين عبيد، اشتهر بعد مشاركته في الموسم الأول من برنامج The Voice Kids، وغنّى في مرحلة (الصوت وبس) أغنية (شو بيشبهك تشرين) للفنان اللبناني معين شريف، وسرق قلب الفنانة اللبنانية نانسي عجرم التي طالبته بالإنضمام إلى فريقها واختارها. زين عبيد نجم ذا فويس كيدز اتجهت إليه الأنظار بقوة بعد تداول أحدث صوره التي نشرها عبر حسابه على انستقرام، حيث بدا بنحافة شديدة صدمت الجمهور الذي لم يتعرف عليه من الوهلة الأولى إلا بعد أن ذُكر اسمه. استطاع زين عبيد أن يخسر وزنه الزائد بشكل ملحوظ، حيث أنه أصبح الآن نحيفاً للغاية على عكس مشاركته في الموسم الأول من ذا فويس كيدز، حيث كان يعاني وقتها من السمنةوكان زين عبيد كشف العام الماضي أنه خضع لعملية تكميم معدة من أجل إنقاص وزنه، وأنه خسر حوالي 30 كيلوجرامات دفعة واحدة، مضيفاً أنه لجأ إلى عملية تكميم المعدة رغم صغر سنه فهو لم يتعد الـ 16 عاماً، من أجل التخلص من إنقاص وزنه وفي ذات الوقت لم يقدم على هذه الخطوة إلا بعد التأكد تماماً من عدم خطورتها على صحته

معين شريف شو بيشبهك تشرين

من منا لم يُتابع برنامج "ذا فويس كيدز" الذي أطل علينا في موسمه الأول منذ عدة أعوام وإستكمل مسيرته ليصل الى الموسم الثالث في العام الماضي. ما زالت وجوه الأطفال المشتركين مطبوعة في ذهننا بملامحهم الطفولية البريئة، ولكن صور جديدة أظهرت التغير الكبير الذي حل عليهم بعد مرور عدة سنوات. غنى أبو حمدان هي الطفلة التي لامست بإحساسها قلوب جميع من تابع البرنامج وأجبرتنا على ذرف الدموع عندما قدمت أغنية "عطونا الطفولة" في مرحلة تجارب الأداء. فأثناء تأديتها لهذه الأغنية، خذلتها دموعها وإنهمرت بالبكاء على المسرح مما دفع الحُكام وأولهم نانسي عجرم. وبعد مرور عدة سنوات، تغيرت هذه الطفلة وتحوّلت الى فتاة في قمة الجمال والجاذبية. وغنى البالغة من العمر 17 عاماً، لم تتخل عن عشقها للموسيقى والغناء، فقد أغنيتها الجديدة التي تحمل إسم "خايفة اكبر". زين عبيد عرفناه بصوته الضخم والجبلي الذي أدى به أغنية المرطب اللبناني معين شريف " شو بيشبهك تشرين" الذي دخل بها قلوب الجميع وبالأخص لجنة الحكم التي أُذهلت بأدائه وحضوره على المسرح. أطل علينا الطفل السوري للمرة الأولى في مرحلة الصوت وبس بوجه ممتلئ وخدود كبيرة جداً وكان يُعاني من السمنة.

شو بيشبهك تشرين كلمات

وسامة النجم الصاعد لا تصدق فاجأ الطفل زين عبيد، جمهوره بشكله الجميل ورشاقته الرائع التي جذبت أنظار الجميع. زين تغير كثيراً، واصبح شاباً وسيماً، واعطى مثالاً لقوة الإرادة والقدرة على تحدي الوزن الزائد. الطفل السوري زين عبيد، اشتهر بعد مشاركته في الموسم الأول من برنامج The Voice Kids، وغنّى في مرحلة (الصوت وبس) أغنية (شو بيشبهك تشرين) للفنان اللبناني معين شريف، وسرق قلب الفنانة اللبنانية نانسي عجرم التي طالبته بالإنضمام إلى فريقها واختارها. زين عبيد نجم ذا فويس كيدز اتجهت إليه الأنظار بقوة بعد تداول أحدث صوره التي نشرها عبر حسابه على انستقرام، حيث بدا بنحافة شديدة صدمت الجمهور الذي لم يتعرف عليه من الوهلة الأولى إلا بعد أن ذُكر اسمه. استطاع زين عبيد أن يخسر وزنه الزائد بشكل ملحوظ، حيث أنه أصبح الآن نحيفاً للغاية على عكس مشاركته في الموسم الأول من ذا فويس كيدز، حيث كان يعاني وقتها من السمنةوكان زين عبيد كشف العام الماضي أنه خضع لعملية تكميم معدة من أجل إنقاص وزنه، وأنه خسر حوالي 30 كيلوجرامات دفعة واحدة، مضيفاً أنه لجأ إلى عملية تكميم المعدة رغم صغر سنه فهو لم يتعد الـ 16 عاماً، من أجل التخلص من إنقاص وزنه وفي ذات الوقت لم يقدم على هذه الخطوة إلا بعد التأكد تماماً من عدم خطورتها على صحته

غدار شو بيشبهك تشرين

إنه، «تشرين» إذاً... وفي الموروث الشعبي ،هناك حكايات واقوال. ف.. تِـشْرِين الأول هو الشهر العاشر (10) من شهور السنة الميلادية حسب الأسماء السريانية المستعملة في المشرق العربي. يقابله في التسمية الغربية شهر أكتوبر. وقد ارتبط تِـشْرِين الأول بالتراث والحكايات الشعبية والأمثال في المشرق العربي. من الأمثال الشهيرة المتداولة حول تشرين الأول «في تشرين ينتهي العنب والتين» و «خيار تشريني، شمّني وارمِيني». و «بَرْدْ تشرين يقطع المصارين» و كذلك ، «في آخر تشرين ودِّع العنب والتين». وايضا، يقولون «إللي ما ارتوى من حليب إمه يرتوي من مَيّة تشرين». واخيرا وليس آخرا» «ما في أنقى من قمر تشرين ، ولا أعتم من غيم كانون». اما الأخ معين شريف المطرب صاحب الصوت المميز،فلهه اغنية عنوانها « أصعب كلمة». لكن الناس يصرّون على ان عنوانها « شو بيشبهك تشرين»، تتحدث عن الحبيبة مع مقارنة بينها وبين طقس « تشرين». ومنها: «اصعب كلمه بفكر فيها هي الكلمه اللي قلتيها كيف قدرتي ما تخبيها بعيونك الحلوين كيف قدرت تقسي علي وتقولي ما عاد فيي اخر كلمه بقلك هي شو بيشبهك تشرين»... مطلوب القبض على " تشرين ".. وفورا!

المشهد الثاني وأنا أجري علي أبي عند قدومه من سفره ومعه حلوى بأطعمٍ مختلفة، أتذكر مذاق الحلوى، وأشعر بدفء حضن أبي وكأنه كان هنا البارحة وليس من ثلاث عشرة سنة. أما المشهد الثالث فهو زيارتي الأخيرة لعمة أبي، كنا عصراً وكان الجو خريفيًا كما الآن، جلست معها وكأنها الخيط الوحيد المتبقي لي، لم أتحدث كثيراً معها، كل ما فعلته أنني تأملتها وانطلقت من عندها بخيالي إلي كل من رحلوا عني، رسمت شجرة بقلبي لهم جميعاً ثم بعد ذلك رحلت هي وأصبحت غصنًا من تلك الشجرة، هذه الذكريات تُشعرني بالدفء والحنين كلما مررتَ يا تشرين، حنينٌ ينقلني من هنا إلي هناك في لوحة سريالية جميلة لا تصفها كلمات. طقسٌ جميل، هواءٌ منعش، وذكرياتٌ دافئة، كل عام وأنا أنتظر قدومك، أسعد بوجودك، وأستشعر جميل صنع الله ولُطفه وكرمه من خلالك. والسلام..