[١٥] اختيار الأطعمة والمشروبات ذات النسب المنخفضة من السكريات، والدهون المشبعة، والصوديوم. [١٥] التقليل من الحبوب المكرَّرة، والنشويات كالبسكويت، والخبز الأبيض. [١٥] تناول كمياتٍ صغيرة من الطعام على مدار اليوم في حال المعاناة من الغثيان. [١٦] شُرب الماء، أو الحليب بدلاً من العصائر والمشروبات المُنكَّهة والمشروبات الغازية. الحمل والأوميغا 3: الفوائد والجرعات المناسبة - ويب طب. [١٦] ملخص المقال تُعدُّ الشهور الأولى من الحمل من أهم الشهور التي يجب على الحامل الاهتمام خلالها بتغذيتها للحصول على جميع العناصر الغذائية التي يحتاجها الجنين، إذ قد يكون الحمل في هذه الفترة غير مستقرّ، ومن أهم الفيتامينات التي يجب على الحامل التركيز عليها في هذه الفترة: كفيتامين ب6، وب9، وب12، بالإضافة إلى فيتامين د، وفيتامين ك، وفيتامين ج. كما توجد العديد من المعادن التي يجب الحصول عليها خلال الحمل مثل: الزنك، والحديد، والكالسيوم، والمغنيسيوم، والمنغنيز، والكولين، كما تجدر الإشارة إلى أهمية تناول أحماض الأوميغا 3 الدهنية، ويشار إلى ضرورة اتباع الحامل لنظام غذائيّ صحيح للحصول على هذه الفيتامينات والمعادن وقد يوصي الطبيب بأخذ المكملات الغذائية المناسبة. المراجع ↑ "Supplements During Pregnancy",, Retrieved 7/7/2021.
[١٢] حمض الإيكوسابنتاينويك: لا توجد أدلّة كافية حول مدى أمان هذا الحمض الدهني للحامل والمرضع. [١٣] محاذير استخدام أوميغا 3 هُناك بعض الحالات الصحيّة الّتي يجب أن تأخذ حذرها عند تناول أوميغا-3 بأشكاله، ونذكر منها ما يأتي: [١٤] [١٣] [١٢] المصابون بارتفاع الدهون الثلاثيّة في الدم: حيث يُفضّل تجنّب أخذ مرضى ارتفاع الدهون الثلاثيّة في الدم لمكمّلات حمض ألفا-اللينولينيك الغذائيّة، إذ إنّ من شأنها زيادة تفاقم حالتهم الصحيّة. اوميغا 3 للحامل في الشهور الاولى بث مباشر. المصابون بحساسيّة الأسبرين: في حال المعاناة من حساسيّة الأسبرين فإنّ استهلاك حمض الدوكوساهكساينويك أو حمض الإيكوسابنتاينويك قد يؤثّر سلباً في التنفس. الحالات النزفيّة: لا يؤثر تناوُل حمض الدوكوساهكساينويك لوحده في تخثُّر الدم ، ولكنّ تناوُله مع حمض الإيكوسابنتاينويك كحبوب زيت سمك بجرعة تزيد عن 3 غرامات في اليوم من شأنه أن يرفع خطر الإصابة بالنزيف. مرضى السكري: قد يزيد استهلاك حمض الدوكوساهكساينويك من مستوى سكّر الدم لدى المصابين بالسكري من النوع الثاني. مرضى ضغط الدم: إذ إنّ استهلاك حمض الدوكوساهكساينويك أو الإيكوسابنتاينويك من قِبل الأشخاص الذين يعانون من انخفاض مستوى ضغط الدم من شأنهما تقليل مستوى ضغط الدم، الأمر الّذي قد يزيد من خطورة انخفاض مستوى الضغط بشكلٍ كبير وبخاصة لدى مرضى ضغط الدم الّذين يتناولون الأدوية الخافضة لمستوياته.